تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[17 - 08 - 2008, 11:18 م]ـ

أعتذر كنت أحسبها حظ وليس خط

أكرر إعتذاري:)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 08 - 2008, 12:10 ص]ـ

خاطرتك نثرية وإن تضمنت بعض التشبيهات والصور. فلماذا جعلتها تبدو كالعمودية؟

مرحباً بكَ أخي الكريم

وهل من المفترض أن نعتبر هذا

نقداً بناءا

فبئس النقد هو إن لم تصاحبه نية صادقة

ومحبة خالصة على نفع الغير

وحسبتك تتحدث عن العيوب والمحاسن

بالنص معاً وليس العيوب فقط وحتى العيوب

لم تذكر نقدك البناء عليها فهل هذا

عمل يليق بك وأنت واحداً من اهل الفصيح

ومن المفترض أن تكون صاحب رسالة

فالنصح أمانة والعلم أمانة في عنقك

تعمل بهما من دافع المحبة والكرامة

على العموم لا إجبار لمن لا أنصار له

بورك فيك أخي الكريم

وشكرا على مرورك البناء

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 08 - 2008, 12:14 ص]ـ

لا هي عمودية على بحر المحيط الهائج أفندي

يل هي هائجة على بحر القبح وعدم الحضور المشرف

وخارجة على كل ما هو عديماً للقيمة متفيقه

يملك العلم للتفاخر لا للحب

يملك العلم للتفيقه لا للتأدب

رحم الله زمن الأولين حقاً

سبحان الله ماذا أصاب العقول

لا ينصحون بالتي هي أحسن

بل ويصارعون في هدم الجميل

وتقبيح الحسن وتزيين القبيح

شكراً لك أيها المتأبط

والحمد لله على الفراسة

التى اودعني الله اياها

فمعرفة معادن الرجال من النظرة

الأولى محبة للتقي ومهلكة للخبيث

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 08 - 2008, 12:19 ص]ـ

أعتذر كنت أحسبها حظ وليس خط

أكرر إعتذاري:)

اعتذر لتأخري في الرد عليك

لردك الأول والثاني

فلم أكن موجوداً بالشبكة العنكبوتية

على مدار يومين تقريباً

أخيتي الكريمة بالنسبة للنص

فكما رأيتي ينقصه الكثير والكثير

من علم العروض وهذا ليس منه

بل من صاحب النص الذي هو أنا

وإن كانت اللغة قويمة والصور

جميلة فهذا لأنكم مررتم عليه

وكذلك لصدق الحس الشعوري فيه

أما بالنسبة لما ذكرتي بين الفرق

بين الحظ والخط أحمد الله أنك قد

تداركت الخطأ ولم نصب بصدمة

اختلاط العقول بين القدر والجظ

والحمد لله الذي فتح عليك وعلينا بهذا

أخيراً بوركت وطاب ممشاك وقلمك

على هذا النقد البناء وإنا لننتظر أن

تظهرين عيوب النص كما أظهرتي

محاسنه فلا يكتمل بناء دون نصح

ورشاد.

ـ[ضاد]ــــــــ[20 - 08 - 2008, 12:25 م]ـ

مرحباً بكَ أخي الكريم

وهل من المفترض أن نعتبر هذا

نقداً بناءا

فبئس النقد هو إن لم تصاحبه نية صادقة

ومحبة خالصة على نفع الغير

وحسبتك تتحدث عن العيوب والمحاسن

بالنص معاً وليس العيوب فقط وحتى العيوب

لم تذكر نقدك البناء عليها فهل هذا

عمل يليق بك وأنت واحداً من اهل الفصيح

ومن المفترض أن تكون صاحب رسالة

فالنصح أمانة والعلم أمانة في عنقك

تعمل بهما من دافع المحبة والكرامة

على العموم لا إجبار لمن لا أنصار له

بورك فيك أخي الكريم

وشكرا على مرورك البناء

لماذا هذه الحدة في الخطاب؟ أنا نقدتك نقدا بناء ولكنك لم تعه. قلت لك أن محاولتك خاطرة, وهي بذلك ليست شعرا. وبما أنها ليست شعرا, فالعيب أن تنسقها حتى تبدو كأنها قصيدة عمودية. أما نقد المعاني, فأنا لا أنقد الخواطر (وإن كنت أكتبها). أنا أنقد الشعر.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 08 - 2008, 05:33 م]ـ

لماذا هذه الحدة في الخطاب؟ أنا نقدتك نقدا بناء ولكنك لم تعه. قلت لك أن محاولتك خاطرة, وهي بذلك ليست شعرا. وبما أنها ليست شعرا, فالعيب أن تنسقها حتى تبدو كأنها قصيدة عمودية. أما نقد المعاني, فأنا لا أنقد الخواطر (وإن كنت أكتبها). أنا أنقد الشعر.

القول يا أخي الجزاء من جنس العمل

وأنت من بدأت بالحدة في القول

وليس أنا حين اتخذت انت

والعضو تأبط شعراً مسلكاً غير

فقت انت مساخرا تلك وتلك وهو

سلك مسلكك حين قال على البحر

الهائج وان كنت ترى ان كلامي

خاظرة فانا اراه شعراً وليرى

كل منا ما يشاء بالأخير

يبقى الحد الفاصل دوماً هو الكلمة

وإذا كنت تننقد شعراً ولا تنقد خواطر

فلم جئت إلى هنا هل من أجل عرض

أم من أجل تفيقه أم من أجل افادتي

فإن كان الأول أو الثاني فلا عليك

وإن كان الأخير فمرحباً بك

وتذكر يا أخي أن دور الجميع

هو نشر العلم وإن كان لديك علم

فلا تبخل به على أحد

خير من أن تتباهي بالنقد وأنت لم تقل

شىء به نقد بالاساس بل هو نوع

من التورط لو علمت

بورك فيك على المرور

وفداك الكلمات اذ انها ستجعل من الناس

مصدرا للصراعات انسى ما قلت

وعفا الله عما سلف وتقبل

خالص تقديري

حباً وكرامة لا غير

ـ[ضاد]ــــــــ[20 - 08 - 2008, 05:42 م]ـ

أراك تحب الكلام لأجل الكلام, لا لتأدية المعاني. على كل حال, لست مجبرا على نقدك, وما دمت عرضت خاطرتك هنا فأنت وضعتها ليقرأها الناس ويقولوا فيها رأيهم مهما كان, وإن كنت لا تريد ذلك, فاحتفظ بخواطرك في درج مكتبتك. وإن كنت تراها شعرا فأنصحك باقتناء نظارات أدبية عسى أن يتضح لك الفرق بين الشعر والنثر, بين القصيدة والخاطرة. بوركت حبا وكرامة, لا غير.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير