تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[06 Oct 2010, 10:58 م]ـ

[/ RIGHT]

جزاكم الله خيراً يا أستاذ محمّد على هذه النّقل لهذا الموضوع المتميّز للأستاذ السّكران -حفظه الله-، ونفع به المغرّرَ بهم من المخدوعين بأمثال هؤلاء الزّنادقة من الطّفيليّات الّتي تأبى أن تعيش إلا على العفن الفكريّ.

كفّر الشّيخان الغزاليُّ -رحمه الله- والقرضاويُّ -حفظه الله- هذا (الأركون) الّذي كان وأصبح في خبرها؛ فهل يبقى مسلماً من يدافع عن هذا الكافر وأمثاله ويجعلهما صاحبي أكبر فضل على الأمّة؛ وأقصد كاتباً في هذا الملتقى معجب به وبالجابريّ ومدافع عنهما دفاع المؤمن بأفكارهما لدرجة لا يمكن أن يتصوّرها مسلم؟

أنظر ماذا كتب هذا الكاتب: (بعد رحيل الأستاذين الجليلين صاحبي أكبر فضل على الأمة المغفور له محمد عابد الجابري والمغفور له محمد أركون أصبح في جدار الثقافة العربية الإسلامية ثلمة نسأل الله تعالى أن يسدّها سريعا، وما ذلك على الله بعزيز.)

http://www.tafsir.net/vb/showpost.php?p=119340&postcount=5 (http://www.tafsir.net/vb/showpost.php?p=119340&postcount=5)

وسؤالنا هذا شرعيّ من حقّ أيّ أحد أن يسأله!! ولا أنتظر له إجابة!!!

بارك الله فيك حبيبنا نعيمان

البول في زمزم، وتمجيد أبي جهل , .......

تدخل صاحبها موسوعة "قنس" أو "جنس"

ويصبح في عداد المشاهير

ويقولون

رزق الهبل على المجانين

والحمد لله الذي عافانا

ـ[نسيم بسالم]ــــــــ[06 Oct 2010, 11:20 م]ـ

سلام الله عليكم إخوتي الكرام ورحمة من الله وبركاتُه وتحية من عند الله مباركَة طيِّبة ...

اسمحوا لي أن أتجرأ على مقامكم أساتذتي؛ لأقُول لَكم إنَّ ما تفضَّلتم به من نَقد "أركون" لم يَكُن وِفقَ مَنهج قرآني مُحكم، ولم يكن خاضِعا لقوانينه الكُبرى التي تعصِم الفكر واللسان مِن الزَّلل والخَطل.

لا الصُّحف أصابت؛ ولا أنتُم أصَبتُم كَبد الحقيقة؛ فالرَّجل قَد ماتَ وأفضَى إلى ربِّه؛ والله أعلَم بسريرَته في لحظات وَفاتِه؛ فقَد يكون قَد تاب وأناب وأنتم تُكيلون عليه ألوانا من العتاب! فتتحمَّلون أوزارَه يَوم القيامَة!

القُرآن يعلِّمنا أن لا نزكّي أحدا مِن الأشخاص إلا مَن زكاه الله، ولا نَقدَح إلا فيمَن قَدح الله ... هذا بالأحياء؛ فكيفَ بالأَموات؟!

نعم؛ حُقَّ لَكم؛ بل وَجب أن تُبيِّنوا مكامِن الخطأ والزَّيغ في كُتب الرَّجل وفق مَنهج قرآني سديد؛ حتَّى لا ينخدع ببريقِها السُّذَّج منَ الناس؛ أما أن تتكلموا في شَخصه فلا ... وأنصحكم بالتَّوبة إلى بارئكم فهذه مَعصية.

ومعذرة مرَّة أخرى.

أخوكم: نسيم من الجزائر

[email protected]

ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[06 Oct 2010, 11:36 م]ـ

كفّر الشّيخان الغزاليُّ -رحمه الله- والقرضاويُّ -حفظه الله- هذا (الأركون) الّذي كان وأصبح في خبرها؛ فهل يبقى مسلماً من يدافع عن هذا الكافر وأمثاله.

وسؤالنا هذا شرعيّ من حقّ أيّ أحد أن يسأله!! ولا أنتظر له إجابة!!!

أخي العزيز نعيمان: كيف يكون من حق أي أحد طرح سؤال، دون أن ينتظر له إجابة؟ (ابتسامة)

(هل يبقى مسلماً من يدافع عن هذا الكافر)؟ نعم يبقى مسلما، إن لم تتضح له الأدلة الكافية على كفره. وليس بضاره إن كان الرجل كافرا بحق أو لا .. بل السلامة ألا يتعجل في مثل هذه القضايا .. بل الأسلم أن يتجنب الخوض فيها تماما.

ثم ما الذي نجنيه من تكفير مسلم يدافع عمن يراه البعض كافرا؟ علما وأن كلام القرضاوي والغزالي مر عليه أكثر من عشرين سنة تقريبا.

أحيلكم على قول سابق لي في هذا الموضوع: إن من الخطأ الحكم على معتقدات أركون من خلال كتاباته، لأنه كان يتحاشى تماما التعبير عن معتقداته الدينية، ويراوغ كثيرا حين يسأل عنها، وذلك بسبب هوسه بالمنهجية الأكاديمية الغربية.

لذا، فأظن أنه يكفي القول بأن كتابات أركون عن القرآن لم يكتبها من زاوية العالِم المؤمن به، وإنما من زاوية الأكاديمي الحريص على تجنب التعبير عن إيمانه أو إنكاره لقدسيته .. ولكن هذا لا يكفي للحكم على معتقداته الشخصية.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[06 Oct 2010, 11:48 م]ـ

أحيلكم على قول سابق لي في هذا الموضوع: إن من الخطأ الحكم على معتقدات أركون من خلال كتاباته، لأنه كان يتحاشى تماما التعبير عن معتقداته الدينية، ويراوغ كثيرا حين يسأل عنها، وذلك بسبب هوسه بالمنهجية الأكاديمية الغربية.

.

إذا لم يكن الحكم عليه من خلال أقواله وكتاباته، فكيف يكون الحكم؟

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[06 Oct 2010, 11:59 م]ـ

سلام الله عليكم إخوتي الكرام ورحمة من الله وبركاتُه وتحية من عند الله مباركَة طيِّبة ...

اسمحوا لي أن أتجرأ على مقامكم أساتذتي؛ لأقُول لَكم إنَّ ما تفضَّلتم به من نَقد "أركون" لم يَكُن وِفقَ مَنهج قرآني مُحكم، ولم يكن خاضِعا لقوانينه الكُبرى التي تعصِم الفكر واللسان مِن الزَّلل والخَطل.

لا الصُّحف أصابت؛ ولا أنتُم أصَبتُم كَبد الحقيقة؛ فالرَّجل قَد ماتَ وأفضَى إلى ربِّه؛ والله أعلَم بسريرَته في لحظات وَفاتِه؛ فقَد يكون قَد تاب وأناب وأنتم تُكيلون عليه ألوانا من العتاب! فتتحمَّلون أوزارَه يَوم القيامَة!

[email protected]

هلا بينت لنا أيها الفاضل ما قصرت أفهامنا عنه ولمتنا عليه وحذرتنا من مغبته؟

هات نقدك لأركون وفق المنهج القرآني المحكم ...........

وإلا فهي دعوى وأنت تعلم أن الدعوى إذا لم يقم صاحبها الدليل على صحتها ........

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير