ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[30 Oct 2010, 07:20 ص]ـ
بارك الله فيكم.
لقد استوقفني ما تفضلتم به بعد قراءتي لهذا الكتاب. وقد اشتريته من معرض الرياض الدولي الماضي ..
http://www.tafsir.net/up/uploads/12884119571.jpg
ولفت نظري عبارة (غير منشورة)، ولما قرأته وجدتها كلها منشورة من قبل.
فغضافة لتفسيري الحلاج والجنيد المنشورة من قبل عن طريق لويس ماسينيون، فقد قام محمادي بن عبدالسلام الخياطي وهو أستاذ مغربي بتحقيق رسالة الحرالي هذه وغيرها في كتاب واحد بعنوان (تراث أبي الحسن الحرالي المراكسي في التفسير) ..
http://www.tafsir.net/images/harali.jpg
بارك الله فيكم على هذا التنبيه.
وللفائدة فهذا موضوع حول محاضرة قدمها الدكتور مختار الفجاري بالمدينة المنورة تجدها هنا ( http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=19282) .
سؤال: هل أنت (نادر جون رحيموف) كما في المعرف؟ أم (عماد علي حسين) كما في ختام المشاركة؟
ـ[نادر جون رحيموف]ــــــــ[30 Oct 2010, 01:22 م]ـ
أخوكم - نادرجون رحيموف - كما في المعرف و أما بنسبة البحث طلب مني الأخ - عماد - أن أنشر - هذا البحث أو الرد - في المواقع الإسلامية فنشرته للفائدة.
ـ[حاتم القرشي]ــــــــ[30 Oct 2010, 06:04 م]ـ
جزاك الله خيراً أخي نادر على هذا النقل، وبارك الله في الأخ عماد.
لقد أحسن الأخ عماد في نقده لما طرحه د. مختار من حيث المسائل العلمية كالنص الافتراضي، ونقد عمله في التحقيق، وكان بودي لو تجنب الإساء الشخصية أو النقد الذاتي للرجل كقوله:
بعد أن خاب في اجتياز اختبار التأهيل الجامعي, و قد بررت اللجنة العلمية قرارها بضعف ملفه العلميفلا أظن أن هذه له كبير فائدة في نقده المدون، ولو خلت منه لكان أفضل من وجة نظري.
ـ[الجشتمي]ــــــــ[31 Oct 2010, 06:14 م]ـ
هذا النقد فيما يبدو ليس لمحض شخصه و انما لأمر متعلق باساس الموضوع من بيان السرقة و التعالم , فيكون صائبا بيان اصل ذلك بالكلام عن درجته العلمية.
ـ[مختار الأخضر]ــــــــ[25 Nov 2010, 06:45 م]ـ
لأنّني أستاذ تعليم عالٍ بالجامعة التونسية، ولأنّني أغار على ديني وإيماني وعقيدتي السنية، أنا الدكتور مختار الاخضر الفجاري، أودّ أن أعلّق على هذا المقال بالطريقة العلمية التالية:
1 ـ هذا النقد يتعارض مع قواعد البحث العلمي لأنه خرج عن النقد الداخلي للنص وتعرّض لشخصية الكاتب ورتبته العلمية بغير موجب علمي. فالناقد لا يعرف الفرق بين "أستاذ تعليم عال" المثبتة في الكتاب والدالة على أستاذ جامعي و"أستاذ التعليم العالي" المعرّفة بالألف واللام والدالة على أعلى رتبة علمية في التعليم الجامعي. وهذا ضعف لغوي لا يتجلى فقط في هذه النقطة بل في كامل المقال ومن خلال أخطاء رسم الهمزة خاصة. ولذلك لا يمكن أن يكون هذا النقد علميا بل هو كلام تُشم منه رائحة الدسيسة والمكيدة والاستهداف الشخصي خاصة بعد المعركة التي حدثت مؤخرا بيني وبين أنصار محمد أركون في تونس والتي خرجت منها منتصرا بالله سبحانه، إذ جعل إلى جانبي الرأي العام التونسي. (تابعوا ذلك على النات). والفرضية التي تفرض نفسها بشدة هنا هي "ألا يكون هذا الكلام مجرد ردة فعل متخفية على هزيمة معلنة؟ " لاسيما أنّ صاحبه يصرّح علنا أنه . وهذا كلام يسقط القناع لأنّ رأس تلك المعركة أحد تلاميذ محمد أركون الذين يدرّسون في جامعة 7 نوفمبر بقرطاج والذي مكنوه من ملفي للتأهيل الجامعي حتى يقدم تقريرا سلبيا عنه.
2 ـ من وجهة نظر تحليل الأسلوب يبدو هذا النص مكتوبا بأسلوب تونسي وإن كان الإسم المسجل تحته مجهول الهوية والجنسية والرتبة العلمية. وهذا أيضا خرق آخر لقواعد النقد العلمي. قلت إنّ أسلوب هذا النص تونسي بدليل قوله: . وهذه عبارة تونسية معتمدة في تقاليد الخطاب العلمي والنقدي في الجامعة التونسية. وقد لاحظنا أنّ جل الباحثين العرب من غير التونسيين يستعملون عبارة "بين مزدوجتين" أو عبارة "بين هلالين" أو عبارة "بين معقفين". كما أنّ عبارة "التأهيل الجامعي" هي المصطلح المستعمل تونسيا للتعبير عن الترشح لترقية الأستاذ المحاضر في تونس/المشارك في السعودية. واستعمالها هنا
¥