- ص 83 " واستعذ بالله من الشيطان الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس. فلما استتم كلامه قال: إنه من سليمان ". وجملة هذا إشارات واقتباسات من آيات عدة. فقوله: " واستعذ بالله من الشيطان الرجيم " إيماء إلى قوله تعالى " فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم ". (النحل98). وقوله: " الذي يوسوس في صدور الناس " هو آية معروفة من سورة الناس4، وقوله: " إنه من سليمان " اقتباس من قوله تعالى " إنه من سليمان ". (النمل30).
- ص 85 " ثم ولوا الأدبار " مأخوذ من قوله تعالى " .. لولوا الأدبار ". (الفتح22).
- ص 87 " لا أملك نفعاً ولا ضراً " هو من قوله تعالى " قل لا أملك لنفسي نفعاً ولا ضراً ". (الأعراف188).
- ص 91 " تعالوا أتل عليكم ما يبقى ذكره ". مأخوذ من قوله تعالى " قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ". (الأنعام121).
- ص 94 " فحدث بنعمة ربك " يشير إلى قوله تعالى " وأما بنعمة ربك فحدث ". (الضحى11).
- ص 96 " فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين " وهذا من الآية 249 من سورة البقرة: " كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين ".
- ص 106 " وماءً ثجاجاً " وفي هذا اقتباس من قوله تعالى " وأنزلنا من المعصرات ماءً ثجاجاً ". (النبأ14).
- ص 107 " قد أحصينا كل شيء عدداً، ولو جئنا بمثله مدداً ". إن الشق الأول مأخوذ من قوله تعالى " .. وأحصى كل شيء عدداً ". (الجن28). وأما الشق الآخر فإشارة إلى قوله تعالى " .. ولو جئنا بمثله مدداً " (الكهف109).
- ص 110 " جُعل مباركاً أينما كان " وهذا مأخوذ من قوله تعالى " وجعلني مباركاً أينما كنت " (مريم31).
- ص 113 " واسترق السمع، وإذا هو قد بسط ذراعيه ". إن الشق الأول مأخوذ من قوله تعالى " إلا من استرق السمع " (الحجر18). وأما الشق الثاني فمأخوذ من قوله تعالى " وكلبهم باسط ذراعيه " (الكهف18).
- ص 114 " وجعلهم الهر هباءً منثوراً " وهذا إيماء لقوله تعالى " فجعلهم هباءً منثوراً " (الفرقان23). وجاء فيها " وأصبحوا لا تُرى إلا مساكنهم " وهذا إيماء أيضاً لقوله تعالى " فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم " (الأحقاف25).
- ص 115 " إننا ممن يطعم الطعام على حبه " وفي هذا إشارة إلى قوله تعالى " ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيما وأسيرا " (الإنسان8).
- ص 120 " فقد يسرتك لليسرى " وفي هذا إيماء لقوله تعالى " ونيسرك لليسرى " (الأعلى8).
- ص 123 " إن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء " يشير إلى قوله تعالى " إن الله يهدي من يشاء ويهدي من يشاء " (فاطر8).
- ص 126 " وكن من الشاكرين " وقوله هذا من قوله تعالى " وكن من الشاكرين " (الزمر66).
- 128 " وهو يطعمني ولا يسقين " وهذا إيماء لقوله تعالى " والذي يطعمني ويسقين " (الشعراء79).
- ص 130 " كأنني شهاب ثاقب، وكأنها توارت بالحجاب " في الشق الأول إيماء لقوله تعالى " فأتبعه شهاب ثاقب " (الصافات10). وأما الشق الآخر فإيماء لقوله تعالى " إنني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب " (ص32). وجاء فيها: " وهو يقسم تارة بالخنس، وطوراً بالجوار الكنس، ويلهج مرة بمواقع النجوم " وجملة هذا الذي ذكره اليازجي اقتباس من آيات محكمات، يقرؤها القارئ فيقف على مكانها من لغة التنزيل، فقوله " يقسم تارة بالخنس " غير بعيد من قوله تعالى " فلا أقسم بالخنس " (التكوير15). وقوله " بالجوار الكنس " مأخوذ من قوله تعالى " الجوار الكنس " (التكوير16). وقوله " بمواقع النجوم " مأخوذ من قوله تعالى " فلا أقسم بمواقع النجوم " (الواقعة75).
- ص 132 " فنظر نظرة في السماء " وهذا غير بعيد عن قوله تعالى " فلا أقسم بمواقع النجوم " (الصافات88).
¥