تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

- ص 133 " فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم " وهذا اقتباس من قوله تعالى " فلما رأوه ارضاً مستقبل أوديتهم " (الأحقاف24). وقال اليازجي فيها " إنما يخشى الله من عباده العلماء " وهذا اقتباس أيضاً من قوله تعالى " إنا يخشى الله من عباده العلماء " (فاطر28). وقول اليازجي " حتى خيل للقوم أن عنده علم الغيب فهو يرى " غير بعيد عن قوله تعالى " أعنده علم الغيب فهو يرى " (النجم35). وقوله " وأنه يعلم ما في السماء وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى " إيماء لقوله تعالى " له ما في السموات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى " (طه6).

- ص 137 " انقلب على عقبيه " وهذا شيء من قوله تعالى " ومن ينقلب على عقبيه " (آل عمران144).

- ص 139 " وأرهقني صعدا " وهذا مأخوذ من قوله تعالى " سأرهقه صعوداً " (المدثر17). وقال اليازجي " أحسبها خيراً من ألف شهر " تلمح فيها قوله تعالى " ليلة القدر خير من ألف شهر " (القدر3).

- ص 140 " فأوثقوا جيده بحبل من مسد " وهذا مأخوذ من قوله تعالى " في جيدها حبل من مسد " (المسد5).

- ص 149 " فإنه يهديك الصراط المستقيم " وهو من قول الله " اهدنا الصراط المستقيم " (الفاتحة5). وقال اليازجي: " ولا تحسب ان الإنسان يترك سدى " وهذا من قول الله " أيحسب الإنسان أن يترك سدى " (القيامة36).

- ص 155 " حتى لم نبق ولم نذر " إشارة إلى قول الله " لا تبقي ولا تذر " (المدثر28).

- ص 156 " فأوجسنا خيفة في أنفسنا " وهذا من قوله تعالى " فأوجس في نفسه خيفة موسى " (طه67).

- ص 158 " وأذاقني ببعاده عذاب الحريق ". تلمح فيه قوله تعالى " ذوقوا عذاب الحريق " (أل عمران181).

- ص 159 " إن هذا بعلي شيخ عَلَندي " وهو من قوله تعالى " وهذا بعلي شيخاً " (هود72).

- ص 161 " هذه بضاعتنا رُدت إلينا " وهذا اقتباس من قوله تعالى " هذه بضاعتنا ردت إلينا " (يوسف65).

- ص 163 " كأنهم على نصب يوفضون " وهذا اقتباس من قوله تعالى " كأنهم إلى نصب يوفضون (المعارج43). وجاء فيها أيضاً " الذين أوتوا الحكمة وفصل الخطاب " يشير إلى قوله تعالى " وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب " (ص20).

- ص 164 " حتى وهن العظم مني " وهذا من الآية الرابعة من سورة مريم " قال ربي إني وهن العظم مني ".

- ص 167 " قد جئناك ببضاعة مزجاة " وهذا من قوله تعالى " وجئنا ببضاعة مزجاة " يوسف88.

- ص 170 " إلى أن صرت أوهن من بيت العنكبوت " يومئ إلى قوله تعالى " وغن أوهن البيوت لبيت العنكبوت " (العنكبوت41).

- ص 176 " أعوذ بالله من شر حاسد إذا حسد " وهذا من قوله تعالى " ومن شر حاسد إذا حسد " (الفلق5).

- ص 181 " سبحان من يحيي العظام وهي رميم ". وهذا إشارة إلى قوله تعالى " قال من يحيي العظام وهي رميم " (يس78). وجاء فيها " فسُقط في يد الرجل " وهذا إيماء لقوله تعالى " سُقط في أيديهم " (الأعراف149).

- ص 182 " أن المال زينة الحياة الدنيا ". وهذا مأخوذ من قوله تعالى " المال والبنون زينت الحياة الدنيا " (الكهف46).

- ص 183 " الذين كانت مفاتيح كنوزهم تنوء بالعصبة الأقوياء " كأن اليازجي نظر إلى قوله تعالى " ما إن مفاتحه لتنوء بالعصية أولي القوة " (القصص76).

- ص 187 " .. اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ". وهذا من قوله تعالى " أفرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى " (النجم20). وورد فيها " ولا فرعون ذي الأوتاد " وهذا مأخوذ من قوله تعالى " وفرعون ذي الأوتاد " (الفجر10). وجاء فيها: " كإرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد ". وهذا الآية السابعة والثامنة من سورة الفجر " إرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد ". وقال اليازجي: " وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعيذوا بالله إنه هو السميع العليم، ومن عمل منكم سوءاً بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأن الله غفور رحيم ". إن الشق الأول مأخوذ من قوله تعالى " وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم " (الأعراف200). وأما الشق الثاني فمأخوذ من قوله تعالى " من عمل منكم سوءاً بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم " (الأنعام54).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير