- ص 188 " والسلام على من ذكر اسم ربه فصلى، والويل لمن كذب وتولى ". والشق الأول منتزع من قوله تعالى " وذكر اسم ربه فصلى " (الأعلى15). وأما الشق الثاني ففيه شيء من قوله تعالى " الذي كذب وتولى " (الليل16).
- ص 190 " فلا تؤاخذونا إن نسينا أو أخطأنا " وهذا من الآية الأخيرة من سورة البقرة " ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا " وورد فيها " فصل لربك وانحر " وهذا هو الآية الثانية من سورة الكوثر " فصل لربك وانحر ".
- ص 196 " ولا أخاف بخساً ولا رهقاً " وهذا من قوله تعالى " فلا يخاف بخساً ولا رهقاً " (الجن13).
- ص 200 " اللهم اهدنا سواء السبيل " تلمح فيه قول الله " عسى ربي أن يهديني سواء السبيل " (القصص22).
- ص 207 " غشيتنا ظلمات بعضها فوق بعض " وهذا من قوله تعالى " ظلمات بعضها فوق بعض " (النور40).
- ص 208 " وأكلنا هنيئاً مريً " يشير إلى قوله تعالى " فكلوه هنيئاً مريئاً " (النساء4).
- ص 212 " ترى الناس سكارى " وهو مأخوذ من قوله تعالى " وترى الناس سكارى " (الحج2).
- ص 217 " فأسر إلي النجوى " وهذا شيء من قول الله " وأسروا النجوى " (طه62).
- ص 219 " نسترق السمع " نلمح فيه قوله تعالى " استرق السمع " (الحجر18).
- ص 223 " سيماهم في وجوههم من أثر السجود " وهذا من الآية 29 من سورة الفتح. وقال اليازجي: " أقبلوا بوجوه ناضرة إلى ربها ناظرة " وهذا اقتباس من قوله تعالى " وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة " (القيامة22). وقال أيضاً: " يسبحون بحمد ربهم " وهذا من قوله تعالى " يسبحون بحمد ربهم " (غافر7). وقال: " ويستغفرون لما تقدم وما تأخر من ذنبهم " وهذا شيء من قول الله " ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر " (الفتح2). وجاء فيها " أعوذ برب الناس " وهذا من الآية الأولى من سورة الناس. وجاء فيها أيضاً " عزمت أن أنتبذ مكاناً قصياً ولا أكلم اليوم إنسياً ". إن الشق الأول من قول اليازجي مأخوذ من قول الله " فانتبذت به مكاناً قصياً " (مريم22). والشق الآخر مأخوذ من قوله تعالى " فلن أكلم اليوم إنسياً " (مريم22).
- ص 224 " واستقم ولا تتبع سبيل الذين لا يعلمون، فإن الله إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون ". وهذا الكلام ذو شقين، أما الأول فمأخوذ من قوله تعالى " واستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون " (يونس89 ". وأما الشق الآخر فمأخوذ من قول الله " إنما إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون " (يس82 ". وجاء فيها أيضاً " إني وإياكم لعلى هدىً أو في ضلال مبين " وهذا اقتباس من قول الله " وإنا أو إياكم لعلى هدىً أو في ضلال مبين " (سبأ24).
- ص 225 " وستعلمون غداً من الكذاب الذي يُراغُ عليه ضرباً باليمين " وكلام اليازجي هذا ذو شقين، الأول هو من قول الله " وستعلمون غداً من الكذاب الأشر " (القمر26). والثاني هو من قول الله " فراغ عليهم ضرباً باليمين " (الصافات93). وكتب فيها " فيه حق معلوم للسائل والمحروم " يشير إلى قول الله " والذين في أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم " (المعارج24ـ25).
- ص 228 " وإن كنتم في ريب من ذلكم " وفي هذا شيء من قول الله " إن كنتم في ريب من البعث " (الحج5).
- ص 237 " فلما انسلخ النهار من الليل " وفي هذا شيء من قول الله " وآية لهم الليل نسلخ منه النهار " (يس37). وجاء فيها " ولا يعصي لي أمراً " يومئ إلى قول الله " ولا أعصي لك أمراً " (الكهف69).
- ص 238 " إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً " وهذا الذي ذكره اليلزجي هو الآية 36 من سورة الإسراء " إن السمع والصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً " وورد فيها " أو يسلكني عذاباً صعداً " وهذا إيماء لقول الله " يسلكه عذاباً صعداً " (الجن17). وورد فيها أيضاً " فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله " وهذا اقتباس من قول الله " فتحرير رقية مؤمنة، وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة " (النساء92).
- ص 241 " فلما آنست منهم أُنساً " وفي هذا شيء من قول الله " فإن آنستم منهم رشداً " (النساء92). وجاء فيها " نور على نور " وهذا من قول الله " نور على نور " (النور35).
- ص 243 " فإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار " وهذا اقتباس من قول الله " وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار " (البقرة74).
¥