تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[11 - 03 - 2010, 07:30 م]ـ

ملحوظة: هناك أخطاء خارج النص أيضا.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[11 - 03 - 2010, 10:27 م]ـ

ملحوظة: هناك أخطاء خارج النص أيضا.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أختي الحبيبة والغالية: عاشقة الضاد

أولا: جزاك الله خيرا على متابعتك المستمرة، جعلها الله في موازين أعمالك يوم تلقينه، وأسأل الله أن يبيض وجهك يوم تبيّض الوجوه / اللهم آمين

ثانيا: جميل جدا أن نحضر الأقلام الحمراء (لقد أعجبتني عبارتك):)

ثالثا: سنحاول حل تدريبك الرائع هذا.

ودمتِ نافعة وموفقة ومسددة.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[12 - 03 - 2010, 03:00 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

محاولة لتصحيح النص:

أضع بين أيديكم نصا جديدا تضمن أخطاءً لغوية مختلفة فمن يريد المبادرة مسلحا بقلمه الأحمر فليتفضل مشكورا:

هذا هو النص:

... و عن أهمية العمل اليدوي يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (ما أكل أحد قط خيرا من أن يأكل من عمل يده، و إن نبي الله داوود عليه السلام كان يأكل من عمل يده).

و قد شدد الرسول النهي عن المسألة و التسول حتى تظل كرامة الإنسان في مقامها السامي و جاءت أحاديث كثيرة بأساليب بيانية مختلفة تدعو إلى العمل و تنفّر عن التكاسل ..

ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله عليه وسلم يقول: (لأن يغدو أحدكم فيحطب على ظهره فيتصدق به و يستغني به عن الناس خير له من أن يسأل رجلا أعطاه أو منعه ذلك، فإن اليد العليا خير من اليد السفلى و ابدأ بمن تعول)

وهنا يحث الرسول الكريم على العمل والإنفاق بحيث يكون المسلم نافع لنفسه و لمجتمعه.

وفي تهديد شديد يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا تزال المسألة في أحدكم حتى يلقى الله و ليس في وجهه مزغة لحم).

والمعنى أنه يذهب حياؤه أو حياءُه (كلاهما صحيح لأن الهمزة متطرفة) والله أعلم و تضيع كرامته و يلقى الله ذليلا مهينا ..

و قد وجه الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى أهمية زراعة الأرض و استثمارها، فقال: (لا يغرس مسلم غرسا ولا يزرع زرعا فيأكل منه إنسان ولا دابة و لا شيئ إلا كان صدقة.).

والله أعلم بالصواب / التصويب بالأحمر (كما أردتِ).

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[12 - 03 - 2010, 10:42 م]ـ

:::

أشكرك أختي " زهرة " على دعواتك الخالصة و أرجو من الله أن يجعل ما

نقوم به خالصا لوجهه الكريم. و إن عملا بسيطا و هو القائل سبحانه " و من

يعمل مثقال ذرة خيرا يره ". فندعو الله سبحانه أن يتقبل منا جميعا و يجمعنا مع نبيه:=

أنا صراحة و بدون مجاملة معجبة بنشاطك و نشاط بعض الإخوة الأعضاء فأنتم دائما السباقون للمبادرة و بذل العطاء فبارك الله فيكم و أكثر من أمثالكم.

أما فيما يخص حلك فأقول فإنك كالعادة تتفوقين دائما منذ الوهلة الأولى في اكتشاف جميع الأخطاء، و بقي منها ثلاثة أخطاء: نحوي - إملائي - لغوي (يتعلق بحرف جر جاء بخلاف ما جاء في الحديث).دمت موفقة.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[12 - 03 - 2010, 11:33 م]ـ

:::

أشكرك أختي " زهرة " على دعواتك الخالصة و أرجو من الله أن يجعل ما

نقوم به خالصا لوجهه الكريم. و إن عملا بسيطا و هو القائل سبحانه " و من

يعمل مثقال ذرة خيرا يره ". فندعو الله سبحانه أن يتقبل منا جميعا و يجمعنا مع نبيه:=

أنا صراحة و بدون مجاملة معجبة بنشاطك و نشاط بعض الإخوة الأعضاء فأنتم دائما السباقون للمبادرة و بذل العطاء فبارك الله فيكم و أكثر من أمثالكم.

أما فيما يخص حلك فأقول فإنك كالعادة تتفوقين دائما منذ الوهلة الأولى في اكتشاف جميع الأخطاء، و بقي منها ثلاثة أخطاء: نحوي - إملائي - لغوي (يتعلق بحرف جر جاء بخلاف ما جاء في الحديث).دمت موفقة.

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

أختي الحبيبة والغالية: عاشقة الضاد

أولا: جزاك الله خيرا على كلماتك الجميلة والرائعة (التي لا نستحقها) وما أرى ذلك من طيب أخلاقك وكرم أصلك.

محاولة أخرى

تصحيح (إلا كانت له به صدقة) هل ما تقصدينه هو هذا؟!

ودمتِ نافعة وسباقة للخير / وفقك الله ورعاك.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[12 - 03 - 2010, 11:44 م]ـ

:

هذا هو النص:

ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله عليه وسلم يقول: (لأن يغدو أحدكم فيحطب على ظهره فيتصدق به و يستغني به من الناس خير له من أن يسأل رجلا أعطاه أو منعه ذلك، فإن اليد العليا خير من اليد السفلى و ابدأ بمن تعول)

(يا واضع الصفر تمهل في و ضعه).:)

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

وهذه أيضا:

(ويستغني به من الناس)

أنتظر تصويبك!

ـ[عاشقة الضاد]ــــــــ[14 - 03 - 2010, 01:43 ص]ـ

:::

آسفة أختي الكريمة إن كنت قد تأخرت في الرد عليك. و أنا سأحدد لك بالضبط الأسطر التي مازالت فيها الأخطاء حتى أيسر عليك الأمر:

وهنا يحث الرسول الكريم على العمل والإنفاق بحيث يكون المسلم نافع لنفسه و لمجتمعه.

(لا تزال المسألة في أحدكم حتى يلقى الله و ليس في وجهه مزغة لحم).

(لا يغرس مسلم غرسا ولا يزرع زرعا فيأكل منه إنسان ولا دابة و لا شيئ إلا كان صدقة.).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير