تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أمريكا هي بلد الدجال ....]

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[27 - 06 - 2006, 11:27 ص]ـ

الكاتب: عبد الرحمن العقبي.

اسم الكتاب: أمريكا هي بلد الدجال.

1427هـ.

الكتاب بحاجة لوقفة تدبر وتأمل ونقاش متبادل بين القراء الكرام ... ، عدد صفحات الكتاب 140.

عرض سريع لمحتويات الكتاب ولنا عودة إن شاء الله لعرض مقاطع من الكتاب.

1 - خطبة الكتاب: وسأكتب منها أسطر رائعة.

2 - معنى الدجال.

3 - ليس هناك فتنة أكبر من الدجال.

4 - عدد الدجاليين.

5 - السبب المباشر لخروج الدجال.

6 - مكان خروج الدجال.

7 - زمان الدجال.

8 - عند خروج الدجال يكون في الأمة خير.

9 - الأحداث التي تسبق خروج الدجال.

10 - بعض الأحداث في زمنه.

11 - كيف تأكل أمريكا عباد الله.

12 - تفصيلات الخطط الأمريكية.

13 - بعض صفاته وما يسخر له.

14 - كذبهم ودجلهم.

15 - الأحكام العملية المتعلقة بالدجال.

16 - الأعتصام منه بقراءة سورة الكهف مندوب.

17 - الوقوع في ناره فرض والوقوع في جنته حرام.

18 - النأي عنه واجب.

19 - النظر لتحديد من هو الدجال مباح.

20 - الحذر منه واجب.

21 - أتباع الدجال.

22 - الأمصار التي يردها الدجال أو يدخلها رعبه.

23 - الذين يقاتلون الدجال من المسلمين.

24 - الأماكن التي يدخلها الدجال.

25 - مدة مكثه في بلاد المسلمين.

26 - أين يهلك الدجال.

27 - من الذي يهلك الدجال.

يتبع إن شاء الله.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[27 - 06 - 2006, 11:49 ص]ـ

علماء الأمة معرضون عن الخوض في مسألة الدجال، باعتبارها لا تسهم في النهضة، ولا تقع في المعترك.

والذين يتعرضون للكتابة فيها يكتفون بجمع ما ورد من سنن وآثار، على عادة السلف الذين لم يعيشوا ما نحن فيه من فتن.

بل إن الناس والأئمة قد اغفلوا ذكر الدجال في الأعم الأغلب، تصديقاً لخبره صلى الله عليه وسلم في حديث الصعب بن جثامة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لا يخرج الدجال حتى يذهل الناس عن ذكره وحتى تترك الئمة ذكره على المنابر ".

............ ، وقد رأيت أموراً عظاماً ... ، الكلام للمؤلف، ومن هذه الأمور العظام بل أعظمها على الإطلاق هجمة امريكا على الإسلام وأهله، وما فيها من تدنيس للمقدسات وانتهاك للحرمات، ونهب للثروات، وهتك للأعراض، واعتداء على رجولة الرجال، واستخفاف بالعقول، وكذب مفضوح، وقتل وظلم لم يسلم منه الشيوخ والنساء والأطفال، وتغيير للمفاهيم، وتعهير للنساء، وإمعان في التفريق.

.......... ، لما رأيت هذا وأكثر منه من صنيع أمريكا، بدأت أربط بينهما وبين الدجال، أو أحاول البحث عن علاقة إن وجدت، وذلك منذ حرب الخليخ الأولى، فتجمع لدي ما يرقى إلى الظن بأن أمريكا هي بلدالدجال أي جنسه.

ومما أوجد عندي هذا الظن السنن والآثار التالية:

ولنا عودة إن شاء الله.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[27 - 06 - 2006, 12:18 م]ـ

... ، حديث النواس بن سمعان يرفعه: " إنه خارج خلة بين الشام والعراق فعاث يميناً وعاث شمالاً يا عباد الله فاثبتوا ". والخلة التي بين الشام والعراق هي ما يسمى اليوم المثلث السني. وهذا الحديث مروي عن ابي أمامة أيضاً.

- حديث حذيفة يرفعه: " يتبعه حشارة العرب وسفلة الموالي ". وأتباع أمريكا وعملاؤها المنافقون خليط من العرب والعجم.

- حديث أم شريك قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ليفرن الناس من الدجال في الجبال قالت أم شريك: يا رسول الله فأين العرب؟ قال: هم قليل ". ولما رأيت ما جرى للمسلمين في جبال طورة بورة وما يجري اليوم في جبال وزير ستان تذكرت هذا الحديث. وقلت العرب تعني ذلهم وضعفهم. ص4، ويتبع إن شاء الله.

ـ[الغامدي]ــــــــ[27 - 06 - 2006, 02:22 م]ـ

.......... ، لما رأيت هذا وأكثر منه من صنيع أمريكا، بدأت أربط بينهما وبين الدجال، أو أحاول البحث عن علاقة إن وجدت

السلام عليكم

الأستاذ / نائل

ما أكثر من ربط بين الواقع وأشراط الساعة فأخفق! ..

أمضيت أكثر من عشر سنوات في قراءة هذه الموضوعات، فقرأت الصحيح، والضعيف، والآثار .. بل واطلعت على الإسرائيلايات.

وقرأت كتباً أضحكتني وأحزنتني؛ لما رأيت من اجتهادات غريبة .. حتى قال أحد المعاصرين: (فيؤتى بفاجبائي مكتوفاً) وذلك في معرض كلامه عن فتح الهند! .. بل وهناك من عجائب الآراء ما لا أستطيع كتابته لخطورته.

أما أنا فأكتفي بحديث رسول الله:=.

وإن كانت أمريكا عدوا للإسلام فهذا لا يسوغ الربط بينها وبين الدجال.

نعم هناك من يعرف أنه سيخرج، ويسعون إلى أهداف مرسومة، ولعلك اطلعت على حرب (هرمجدون) التي يتحدثون عنها، وهي التي أخبر عنها رسول الله:=: (لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق ... ) وعدد الروم حينها 960000 مقاتل .. (ثمانون غاية، تحت كل غاية اثنا عشر ألف مقاتل) .. ويسبق هذه الأحداث صلح بين المسلمين والروم، بعد قتالهم عدوا.

ثم إن الدجال سيسبقه أحداث كثيرة لم تظهر، كالمهدي، وقتال الروم بالشام، وفتح روما، والقسطنطينية (والتي لم تفتح الفتح الذي أخبر عنه رسولنا:=، ففتحها لن يكون بسلاح ولن يفتحها غير بني إسحاق .. "سبعون ألفا من ولد إسحاق" .. سلاحهم يومئذ التكبير والتسبيح وتسقط جدرانها ... وما حدث زمن محمد الفاتح لا يتوافق مع ما ورد عن طريقة الفتح، فلعله مقدمة فتح القسطنطينية). وهناك أيضاً أحداث تسبق الأحداث التي تسبق الدجال لم تحدث بعد.

أخي نائل

أنا واثق أنك لا توافق المؤلف، لكن جميل أن تطرح رأيه؛ لتفتح باباً للنقاش المفيد.

وفقك الله، وسدد خطاك.

محبك

الغامدي

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير