تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[رشيد الخيون: الأديان والمذاهب بالعراق.]

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[24 - 07 - 2006, 10:01 ص]ـ

رشيد الخيون: الأديان والمذاهب بالعراق: عرض سريع ...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

منشورات الجمل

عدد صفحات الكتاب: 557.

الطبعة الأولى: 2003م.

يتبع إن شاء الله.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[24 - 07 - 2006, 10:06 ص]ـ

موسى الخميسي:

http://www.iraqoftomorrow.org/viewarticle.php?id=civil_studies-20060215-35983

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[24 - 07 - 2006, 10:14 ص]ـ

الأديان والمذاهب بالعراق

عرض/ إبراهيم غرايبة

يعرض هذا الكتاب على نحو تاريخي اجتماعي سكاني خريطة الأديان والمذاهب في العراق، وهي الصابئة المندائية واليزيدية واليهودية والمسيحية والكاكائية والشبك، بالإضافة إلى الإسلام ومذاهبه السنية والشيعية.

غلاف الكتاب

-اسم الكتاب: الأديان والمذاهب بالعراق

-المؤلف: رشيد الخيون

-عدد الصفحات: 557

-الطبعة: الأولى 2003

-الناشر: الجمل، كولونيا

الخريطة المذهبية السكانية

أظهرت دراسات التعداد السكاني في العراق عام 1977 أن المسلمين في العراق يمثلون 97% من السكان، ويتكون السنة من ثلاثة مذاهب رئيسية هي الحنفي والشافعي والحنبلي. وأما توزيع الأديان الأخرى فقد كان كما يلي: المسيحيون 2.14%، والصابئة كانوا عام 1977 حوالي 16 ألف نسمة، وكان اليهود حوالي 400 نسمة.

ويقيم نصف المسيحيين في بغداد، وخمسهم في نينوى، والباقي يعيش في دهوك والبصرة وأربيل، ويقيم اليزيديون في نينوى، وبعضهم في دهوك، ويعيش نصف الصابئة في بغداد، وقد كان موطنهم الأصلي في ميسان وذي قار، ويعيش معظم اليهود في بغداد.

ويغلب على المدن العراقية الكبرى أنها مفتوحة مختلطة الأديان والمذاهب والقوميات وبخاصة المدن الكبرى الثلاث بغداد والموصل والبصرة، ويغلب على العراقيين التعايش فيما بينهم على اختلاف أديانهم ومذاهبهم وقومياتهم، ومن اليهود الذين تولوا مناصب وزارية ساسون حسقيل وزير المالية في العهد الملكي.

الصابئة المندائية

يعيش الصابئة المندائيون على ضفاف دجلة والفرات جنوبي العراق، ويتكلمون لغة خاصة بهم، ويعملون في صناعة القوارب وآلات الحصاد والنقش على الفضة، ويعتقدون أن ديانتهم هي أقدم الأديان، وقدر عددهم عام 1977 بـ16 ألف نسمة.

اليزيدية

يعيش اليزيديون في جبل سنجار شمال العراق، وينتمون إلى الأديان القديمة، وأما نسبتهم إلى يزيد بن معاوية فجاءت لاحقة وبتأثير قومي، والصحيح أن النسبة إلى يزدان وهو أحد أسماء الله التي يتعبدون بها، وينسبه البعض إلى مكان مقدس لديهم في شمال العراق يدعى يزدم، وينسبهم بعض المؤرخين إلى السومرية، وتعني كلمة "أزيدا" بالسومرية الروح الخيرة النقية، ويسميهم البعض عبدة الشيطان لأنهم يعتقدون أن إبليس هو أحد الملائكة بل هو رئيسهم.

تعرض اليزيديون لاضطهاد على يد العثمانيين في عهد السلطان سليمان القانوني، وهم أكراد، ويعتبر عدي بن مسافر الذي عاش في القرن الثاني عشر الميلادي أهم مرجعية لديهم ويضفون عليه قداسة عظيمة رغم أنه مسلم شافعي متصوف، وقد يكون المقصود آدي وليس عدي وإن تأثرت اليزيدية كثيرا بالصوفية.

بلغ عدد اليزيديين عام 1977 أكثر من مائة ألف، ولديهم مركز ثقافي اجتماعي في دهوك شمال العراق، ومن قادتهم الاجتماعيين والثقافيين اليوم المحامي عادل ناصر حجي معاون محافظ دهوك، والطبيب خيري نعمو علو، والقاضي نمر كجو.

اليهودية

يرجع الوجود اليهودي في العراق إلى السبي البابلي والآشوري عندما أخضعوا لعمليات تهجير جماعية إلى العراق، وما زال عدد قليل منهم يعيشون في بغداد ممن تبقى منهم بعد هجرة جماعية كبيرة بدأت عام 1948، وشارك عدد من اليهود في تأسيس وقيادة الحزب الشيوعي العراقي.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير