ـ[عبد الرحمان التونسي]ــــــــ[14 - 02 - 06, 03:24 ص]ـ
اليك اخي هدا الابط http://www.islamhouse.com/dc/b_Tamazight.html
ستجد فيه بعض ما تريد تن شاء الله
ـ[أبو وئام]ــــــــ[14 - 02 - 06, 11:24 ص]ـ
السيد عبد الرحمان التونسي
القبائلية - وهي بالمناسبة كلمة عربية - لا يفهمها جل المغاربة الأمازيغ والرابط لم نرد الإحالة لرفضنا التام لهذه الفكرة فالأمازيغ الأحرار في بلدنا وبالأخص بالديار السوسية يتعلمون العربية الفصحى (حفظ الأجرومية والألفية) قبل تعلمهم العامية المغربية، بله و أعرف منهم من لا يفهم العامية
ونكرر لا و ألف لا لنشر و توزيع هذا العمل الشنيع - عامل الله المسؤولين عنه بما يستحقون - فالسماح بترجمة المعاني إنما للضرورة ولا وجود لها هنا
ـ[أبو ذر محمد]ــــــــ[14 - 02 - 06, 11:51 ص]ـ
السلام عليكم.
إليكم، إخواني الكرام، رأيا في الموضوع لأحد كبار العلماء ولمؤسسة مشهورة بغيرتها على الإسلام:
ـ[أبو عيسى الإلغي]ــــــــ[14 - 02 - 06, 06:49 م]ـ
الحمد لله رب العالمين
الإخوة الكرام الأعزاء قرأت ما كتب عن الموضوع وانا لالت عند رأيي في ضرورة اجتماع العلماء الأفاضل على ترجمة معاني القرأن الكريم إلى الأمازيغيات في المغرب وغيره، وإذا لم يكن السبب سوى أن المنحرفين قد قاموا بهذا العمل لنياتهم المبيتة الضالة، فالواجب رد الأمر إلى نصابه، نعم إن العوام الذين لا يعرفون العربية محتاجون إلى من يفقههم في الدين ويرشدهم ولا يتوفر دائما العالم في البوادي والقرى، كما أن مستوى الوعاظ العلمي في الغالب متوسك او ضعيف لذلك هم في حاجة إلى كتاب يستندون إليه خاصة في تقريب المعاني وشرح المتشابهات لتكون عقيدتهم صحيحة وعباداتهم قويمة، وأين يوجد هذا الكتاب إلا عند تفسير القرآن الكريم بالأمازيغية وكذلك كتب الفقه وغيرها، وبالمناسبة هناك مقال في موضوع جهود علماء كبار مثل محمد المختار السوسي في ترجمة كتب العلوم الشرعية في موقع وزارة الأوقاف المغربية للأستاذ المهدي السعيدي على الرابط التالي:
http://www.habous.gov.ma/ar/detail.aspx?id=1140&z=4&s=4
أما بخصوص الحروف الفينيقية التي تقرر كتابة الأمازيغية بها في بعض البلاد فلا نعرفها ولم يكتب بها أجدادنا وكل ما كتب بها هي نقوش نقشها الأمازيغ الأولون على الحجر وهؤلاء كانوا كفارا يعبدون الحجر والشجر والكبش .. وقد أدركنا سلفنا واجدادنا يكتبون امازيغيتهم بالحروف العربية وكذلك كتبهم المترجمة، فنحن في غنى عن هذه الحروف المستوردة لا نكتب بها ولا نعلمها أبناءنا لأنها بدون فائدة تذكر.
أما موضوع الدكتور الراضي فهو عندي في ملف وورد لكني الآن لا أجده وسأبحث عنه وأضعه هنا إن شاء الله تعالى، وقد أعجبني ما اطلعت عليه من إقدام مجمع الملك فهد على طبع ترجمة معاني بعض سور القرآن الكريم إلى الأمازيغية الجزائرية بموافقة الشيخ صالح بن عبد العزيز أل الشيخ. وباطلاعنا على هذا الموضوع تجاوزنا المسألة، لنلتمس من الدعاة والوعاظ في بلدنا إيلاء المسألة ما تستحق من أهمية فالأعداء يكيدون وينسجون الأحابيل نسأل الله تعالى أن يحفظنا منهم ويرد كيدهم في أعناقهم آمين.
وعلى المحبة والسلام.
ـ[أبو ذر محمد]ــــــــ[14 - 02 - 06, 07:34 م]ـ
قال الأخ الكريم أبو عيسى الإلغي:
" نعم إن العوام الذين لا يعرفون العربية محتاجون إلى من يفقههم في الدين ويرشدهم ولا يتوفر دائما العالم في البوادي والقرى، كما أن مستوى الوعاظ العلمي في الغالب متوسك او ضعيف لذلك هم في حاجة إلى كتاب يستندون إليه خاصة في تقريب المعاني وشرح المتشابهات لتكون عقيدتهم صحيحة وعباداتهم قويمة، وأين يوجد هذا الكتاب إلا عند تفسير القرآن الكريم بالأمازيغية وكذلك كتب الفقه وغيرها"
وقال:
"وقد أعجبني ما اطلعت عليه من إقدام مجمع الملك فهد على طبع ترجمة معاني بعض سور القرآن الكريم إلى الأمازيغية الجزائرية بموافقة الشيخ صالح بن عبد العزيز أل الشيخ. وباطلاعنا على هذا الموضوع تجاوزنا المسألة، لنلتمس من الدعاة والوعاظ في بلدنا إيلاء المسألة ما تستحق من أهمية".
نِعْمَ الرأي، أخي الكريم.
ـ[أبو وئام]ــــــــ[15 - 02 - 06, 01:26 ص]ـ
العوام أخي يحتاجون للوعاظ الأكفاء، ولن ولن يطلعوا على الترجمة، و المطلوب هو محو أثار الصوفية والتبرك بالزوايا ولن يتأتى هذا إلى بالخطباء الأكفاء
ولنا في الأجداد اسوة حسنة إذ لم يترجموا القرآن إلا بضع آيات دعت إليها الضرورة
أما الترف الفكري فلا حاجة لنا به
ـ[محمد أبو عمران]ــــــــ[15 - 02 - 06, 02:37 ص]ـ
(الترف الفكري)
وصف جيد من الأخ إد مغار لما أصر عليه الأخ المقترح لوضع الترجمة للقرآن الكريم بالأمازيغية للأمازيغيين، وبعبارة أخرى هي بذل جهد في شيء لا فائدة من ورائه، وسدد الله خطى من عرف كيف يختار لكل مقام أسلوبا مناسبا، أعني أن المطلوب هو مخاطبة الناس بما يفهمون وبالأسلوب الذي يفهمون. وأشكركم فنحن إخوة رغم الاختلاف.
¥