ـ[الاستاذ]ــــــــ[29 - 09 - 05, 08:27 م]ـ
الإمام الخطابي ومنهجه في العقيدة.
الجنسية: مغربي
الباحث: المجذوب العلوي مولاي الحسن
المرحلة: الماجستير
المشرف: د/ أحمد بن سعد بن حمدان الغامدي
التقدير: ممتاز
تاريخ المناقشة: 29/ 12/1413هـ
عدد الصفحات: (744)
عدد المجلدات: (1)
ملخص تعريفي للرسالة
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وأربعة أبواب:
المقدمة وفيها أهمية التوحيد وبيان منزلته وشرفه وعلو مرتبته.
الباب الأوّل: ترجمة الإمام الخطابي (حياته الشخصية، حياته العلمية).
الباب الثاني: منهج الإمام الخطابي في التوحيد وبيانه لنواقضه، في ثلاثة فصول: توحيد الربوبية وبيان منهج الخطابي في معرفة الله تعالى، توحيد الأسماء والصفات، وبيان منهج الخطابي في توحيد أسماء الله تعالى، توحيد الألوهية ونواقضه.
الباب الثالث: منهج الخطابي في الإيمان وبعض مسائله، وفيه أربعة فصول: الإيمان (تعريفه، دخول الأعمال في مسماه، حكم ما يقع في القلب من وساوس، حكم مرتكب الكبيرة)،الإيمان بالنبوات والكتب المنزلة، تعريف النّبيّ والرسول والفرق بينهما، حكم المفاضلة بين الأنبياء، حكم الإيمان بنبوة محمد (، الإيمان بالقرآن الكريم).الإيمان بالقضاء والقدر (تعريفه، وجوب الإيمان به، سقوط الاحتجاج به على المعاصي)،الإيمان باليوم الآخر (بعض أشراط الساعة، عذاب القبر وأسبابه، أطفال المشركين).
الباب الرابع: منهج الخطابي في الإمامة والخلافة، وفيه أربعة فصول: تعريف الإمامة، نصب الإمام، طاعة الأئمة والنصح لهم، بعض صفات الإمام اللازمة.
الخاتمة وفيها أهم النتائج، ومنها: أن الإمام الخطابي من الأئمة الأعلام وأحد الجهابذة الأفذاذ. أن كلامه في معرفة أول الواجب يوهم ظاهره موافقة المتكلمين وليس كذلك. أن الإمام الخطابي سلك مسلك السلف في الاستدلال على وجود الله تعالى وإثبات وحدانيته، وكذلك مباحث الإيمان ومسائله، والإمامة وما يتعلق بها.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[29 - 09 - 05, 08:28 م]ـ
جهود الإمام القصّاب في بيان عقيدة السلف والرد على مخالفيها في كتابه "النكت".الباحث: حميد بن أحمد نعيجات
الباحث: حميد بن أحمد نعيجات
الجنسية: جزائري
المشرف: عبد الإله بن سلمان الأحمدي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1421/ 01/20 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 1195
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى: مقدمة وتمهيد وأربعة أبواب، أما التمهيد فقد عرض فيه دراسة عصر الإمام القصاب وجوانب من حياته الشخصية والعلمية وأهم معالم منهجه في العقيدة وتقريرها.
وأما الباب الأول ففي جهوده في بيان مسائل التوحيد بأقسامه الثلاثة توحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات.
وأما الباب الثاني فقد عرض فيه لجهوده في بيان مسائل القضاء والقدر مبينا وجوب التسليم بالقدر وعلاقته بالأسباب ومراتب القضاء و القدر.
والباب الثالث في جهوده في بيان مسائل الإيمان.
الباب الرابع في مسائل الصحابة والإمامة.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[29 - 09 - 05, 08:29 م]ـ
الإمامة عند الشيعة الاثني عشرية.
الباحث: جلال الدين محمد صالح
الجنسية: إريتري
المشرف: د/سعدي بن مهدي الهاشمي
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1409/ 03/15 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 595
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وأربعة أبواب، وخاتمة:
التمهيد و فيه: التشيع (تعريفه، ونشأته، وأهم فرق الشيعة المعاصرة وآراؤها في الإمامة).
الباب الأوّل: الإمامة عند الشيعة، وفيه تمهيد، تضمن: تعريف الإمامة، ومناقشة الشيعة في زعمهم أن الرسالة لم تستوف أغراضها، وفصلان: مكانة الإمامة عند الشيعة، أدلة الشيعة على الإمامة ومناقشتها.
الباب الثاني: صفات الأئمة عند الشيعة، وفيه خمسة فصول: عقيدة الشيعة في خلق الأئمة، عصمة الأئمة عندهم، غلو الشيعة في تفضيل أئمتهم، موقف الإسلام من غلو الاثني عشرية.
الباب الثالث: وفيه ثلاثة فصول: تعريف بالإمام الثاني عشر عند الشيعة، الجمعة والجهاد في زمن غيبته، ولاية الفقيه العامة بدايتها التاريخية نظرياً وتطبيقياً.
الباب الرابع: وفيه أيضاً ثلاثة فصول: عقيدة الشيعة في القرآن والخلفاء الراشدين الثلاثة، معاداتهم لأهل السنة والجماعة، التقية (تعريفها، وأهميتها عندهم، وحكمها، ومواردها، وأقسامها).
الخاتمة وفيها أهم النتائج، ومنها: أن الشيعة الاثني عشرية فرقتان: أصوليون، وإخباريون، وأنّ النّبيّ -صلى الله عليه وسلّم- مات قبل كمال الرسالة في زعمهم، وأن الإمامة عندهم ركن من أركان الدين يكفر جاحدها، وأن الشيعة الإمامية الاثني عشرية فيها من الغلو ما يخرجها من الإسلام، ومذهبهم في تطور وتبدل مستمر، وأن التعامل بالتقية أمر ضروري عندهم، وأن أئمة أهل البيت براء من عقائد الشيعة وعقيدتهم لا تباين منهج الإسلام الصحيح ولكن الشيعة يكذبون عليهم.
ثم ذيّل رسالته بملاحق عرّف فيها بأهم مصادر الشيعة ومؤلّفيها، واورد فيها نماذج من بعضها تبين عقائدهم، وصوّر من وثائق رسمية تكشف علاقة إيران بإسرائيل والتعاون العسكري بينهما أيام حربها مع العراق.
¥