1 - تقوى الله تعالى. 2 - دراسة تفصيلية عن صلة الأشاعرة بالمعتزلة، وبيان وجه الاتفاق بينهم، مع تطور المذهب الأشعري ومدى تأثره بالمعتزلة قديماً وحديثاً.
3 - تأثر الشيعة بالمعتزلة في التوحيد العلمي الخبري، مع دراسة تاريخية تفصيلية لمعرفة الفترة الَّتي تأثر فيها الشيعة بالمعتزلة.
منهج الشيخ محمد رشيد رضا في العقيدة.
الجنسية: مصري
الباحث: تامر محمد محمود متولي
المرحلة: الماجستير
المشرف: د/ محمد با كريم با عبد الله
التقدير: ممتاز
تاريخ المناقشة: 03/ 01/1421هـ
عدد الصفحات: (946)
عدد المجلدات: (1)
ملخص تعريفي للرسالة
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب.
التمهيد: دراسة عصر رشيد رضا وحياته ومنهجه في الاستدلال، وفيه ثلاثة فصول: دراسة عصر رشيد رضا، حياته الشخصية والعلمية، منهج رشيد رضا في الاستدلال وموقفه من علم الكلام.
الباب الأوّل: منهج رشيد رضا في الإيمان بالله تعالى، وفيه خمسة فصول: تعريف رشيد رضا للإيمان ومباحثه، منهجه في إثبات الربوبية، منهجه في إثبات الأسماء والصفات، منهجه في إثبات الألوهية ونفي الشرك والبدع، منهجه في إثبات القدر.
الباب الثاني: منهج رشيد رضا في الإيمان بالملائكة والكتب والرسل، وفيه ثلاثة فصول: الإيمان بالملائكة، الإيمان بالكتب، الإيمان بالرسل.
الباب الثالث: منهجه في الإيمان باليوم الآخر، وفيه خمسة فصول: إثباته لليوم الآخر، البعث وأدلته، الساعة وأشراطها، الصور والموازين، الجنة والنار.
الخاتمة: وفيها أهم النتائج ومنها:
1) أن رشيد رضا لم يكن مصرياً مولداً ولا نشأةً ولا تعليماً، بل مهاجراً.
2) كانت نشأته العلمية ضعيفة بسبب الحالة العلمية الَّتي مرت بها الشام آنذاك، وغلبت عليه في هذه المرحلة التصوف، وطابع المتكلمين، ثم تعرف على منهج السلف بطريق الكتب السلفية الَّتي كانت تطبع في مصر في مطبعة بولاق.
تبين من خلال البحث أن رشيد رضا كان على عقيدة أهل السنة والجماعة في غالب أموره، وأن تهمة إنكار الملائكة الَّتي وجهها الجوي لرشيد غير صحيحة.
تبين من خلال البحث أن رشيد رضا كان متأثراً بعدة مدارس مختلفة منها مدرسة محمد عبد ه الفلسفية، ومدرسة ابن تيمية السلفية.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:43 م]ـ
منهج المعلمي وجهوده في تقرير عقيدة السلف.
الباحث: أحمد بن علي بن يحيى محمد بيه
الجنسية: يمني
المشرف: د/ صالح بن عبد الله العبود
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1416/ 07/25 هـ
التقدير: جيد جداً
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 729
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وبابين، وخاتمة.
قسم التمهيد إلى قسمين: الأوّل: شرح فيه ألفاظ العنوان وحدد مفهوم السلف، وبين أسس منهج السلف في العقيدة. والثاني: تطرق فيه لدراسة حياة المعلمي وأدرج تحته فصلان: دراسة العصر الَّذي عاش فيه المعلمي من الناحية السياسية والاجتماعية والعلمية، دراسة عن حياة المعلمي الشخصية والعلمية.
وفي الباب الأوّل: تحدث عن جهود المعلمي في التوحيد، وأدرج تحته تمهيداً، عرف فيه التوحيد وبين أقسامه، وثلاثة فصول: جهوده في تقرير توحيد الربوبية، جهود المعلمي في تقرير توحيد الأسماء والصفات، جهود المعلمي في تقرير توحيد العبادة.
وفي الباب الثاني: بين جهود المعلمي في تقرير مسائل الإيمان، وبقية أصول الاعتقاد، وفيه فصلان ضمَّا: جهود المعلمي في تعريف الإيمان وما يتعلق به من مسائل، جهود المعلمي في ما يتعلق بالصحابة والإمامة والذب عن بعض علماء السلف وأئمتهم.
ثم ختم الباحث رسالته بذكر أهم النتائج الَّتي توصل إليها، ومنها: ظهور سلفية المعلمي -رحمه الله- إذ لم يخالفهم في منهج ولا قال بقول لم يسبقه إليه أحد، وكان له اهتمام خاص بالسنة والرد على المبتدعة بالحجة القوية والأدب الجم.
وأوصى الباحث بدراسة جهود علماء السنة عموماً والمتأخرين خصوصاً لتبيين وحدة المنهج عند علماء السلف قديماً وحديثاً، ولقرب المتأخرين ممَّا ظهر في زماننا من بدع وشركيات تولوا علاجها ومحاربتها، وهذا فيه نفع كبير للمعاصرين.
ـ[الاستاذ]ــــــــ[02 - 10 - 05, 12:44 م]ـ
موقف الرافضة من القرآن الكريم.
الباحث: ممادو كار امبيري
الجنسية: بوركيناني
المشرف: د/ عبد الله بن محمد الغنيمان
المرحلة: الماجستير
تاريخ المناقشة: 1413/ 06/04 هـ
التقدير: ممتاز
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 402
ملخص تعريفي للرسالة:
قسم الباحث رسالته إلى مقدمة، وتمهيد، وثلاثة أبواب، وخاتمة.
التمهيد: فيه مبحثان حول: تعريف الرافضة وبدعهم، وجهود المسلمين في المحافظة على القرآن الكريم.
الباب الأوّل: موقف الرافضة من نصوص القرآن الكريم، وفيه ثلاثة فصول: إجماع الرافضة على القول بتحريف القرآن الكريم، أنواع التحريف المزعوم عندهم في القرآن الكريم، شبههم في قولهم في التحريف وردها.
الباب الثاني: موقف الرافضة من معاني القرآن، وتحته فصلان: اعتمادهم التأويل الباطل تفسيراً للقرآن الكريم وسبب ذلك، نماذج من تأويلاتهم الباطلة.
الباب الثالث: ما ترتب على هذين الموقفين من آثار سيئة، وتحته ثلاثة فصول: عدم الاعتراف بعظمة القرآن وأحقيته للتشريع، تقديم أقوال أئمتهم على القرآن، فتح الباب أمام أعداء الإسلام للطعن في القرآن، مخالفة السواد الأعظم للمسلمين في بعض الأحكام الشرعية.
الخاتمة: بين أن القرآن الَّذي حفظه الله بين أيدي المسلمين هو محرف بحسب زعم الرافضة، وهو قول جميع الرافضة متقدمهم ومتأخرهم، ولذلك لم يعد مصدراً للهداية، وأن القرآن أصبح هدف أعداء الإسلام، ولكن الله حفظه بإجماع المسلمين ولم يتغير منه حرف، ومن أنكر منه حرفاً واحداً فقد وقع في المزلق.
¥