السابق
التالى41 - وجد علي سكنا مناسبا.
الصواب: وجد علي مسكنا مناسبا؛ لأن (مسكن) اسم مكان من سكن على وزن مَفْعَل.
وسكنٌ فَعَلٌ بمعنى مفعول!
هلا ذكرت هنا خطأهم في استعمال منزل في موضع بيت، هذا أحسن!
42 -
الرضوخ للأمر.
الصواب: الإذعان للأمر، أو الخضوع، أو الامتثال، أو الاستجابة؛ لأن رضخ بمعنى أعطى.
43 - هم أغراب. (بمعنى أجانب)
الصواب: هم غرباء؛ لأن تغرب واغترب فهو غريب، وغريب تجمع على غرباء.
44 - سقط إلى أدنى الدرجات.
الصواب: سقط إلى أدنى الدركات؛ لأن الدرجة في الصعود.
45 - تعرفت بفلان.
الصواب: تعرفت إلى فلان؛ لأن قولك (بفلان) يعني عُرفت به.
هو كما قلت. ولدينا تعرفت فلانا أي
اجتهدت في معرفته.
46 -
ما صنعته أبدا.
الصواب: ما صنعته قط، أو البتة؛ لأن أبدا ظرف للمستقبل، والظرف قط لاستغراق الزمن الماضي , ويقابله عَوْضُ للزمن المستقبل مثل: أبدا.
47 - ارتكب السائق مخالفة بينما رجل المرور موجود.
الصواب: ارتكب السائق مخالفة على حين رجل المرور موجود؛ لأن الاستعمال الصحيح لبينما أن يقال: بينما كان رجل المرور موجود إذ ارتكب السائق مخالفة، فيجب أن تتصدر (بينما) الكلام.
هو كما قلت، على ركاكة الكلام كله!
48 -
سألته معنى كلمة.
الصواب: سألته عن معنى كلمة؛ لأن سألته الشيء يعني التمسته وطلبته، لا استخبرته عنه.
49 - أمعنت النظر في الكتاب.
الصواب: أمعنت في النظر في الكتاب؛ لأن (أمعن) لا يتعدى بنفسه، بل يحتاج إلى حرف الجر (في).
هذا على قصد بالغت في النظر في الكتاب، فأما على قصد " أطلت الفكر نافذ البصيرة لطيف النظر "، فصوابه " أَنْعَمْتُ النظرَ في الكتاب "، من دون في!
50 -
عاونت زميلي في البحث.
الصواب: عاونت زميلي على البحث، " وتعاونوا على البر والتقوى ".
51 - صمم فلان على الأمر.
الصواب: صمم فلان في الأمر؛ لأن الفعل هنا يتعدى بفي و ليس بعلى.
52 - عيرتني بكذا.
الصواب: عيرتني كذا؛ لأن الفعل هنا متعد بنفسه.
كيف أنت عن قول الشاعر المغَنّى
عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرت بما هو عار!
ثم عن قول رسول الله – صلى الله عليه وسلم! – لأبي ذر: عيرته بأمه؟ إنك امرؤ فيك جاهلية!
53 -
مما يؤسف له.
الصواب: مما يؤسف عليه؛ فالفعل متعد بالحرف (على).
هو كما قلت. ولا بأس باللام!
54 -
اضغط على الزر.
الصواب: اضغط الزر؛ فالفعل متعد بنفسه.
هو كما قلت. ولكن إذا أرادوا اضغط إصبعك عليه جاز!
55 -
فلان ضحك على فلان.
الصواب: فلان ضحك من فلان، " إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون ".
56 - فلان ينقم على فلان.
الصواب: فلان ينقم من فلان،" فلما آسفونا انتقمنا منهم "،" هل تنقمون منا إلا أن آمنا" " وما نقموا منهم ... "، وكلاهما صواب كما وجد في لسان العرب.
57 - خطاب موصى عليه.
الصواب: خطاب موصى به، " ذلكم وصاكم به ".
58 - النقاهة من المرض.
الصواب: النَقَه من المرض، والنُقوه منه؛ لأن نَقِهَ مصدره نَقَه على وزن فَعَل، ونُقوه على وزن فُعول.
59 - هم يشكون فداحة الغلاء.
الصواب: هم يشكون فدْح الغلاء؛ لأن المصدر من فدح يفدح: فدحا، على وزن فعْلا، وليس على وزن فعالة.
60 - من العيب نكران الجميل.
الصواب: من العيب إنكار الجميل؛ لأن الفعل (أنكر) مصدره: (إنكار)، أفعل إفعال.
61 - همته لا تعرف الكلل.
الصواب: همته لا تعرف الكلالة، أو الكل.
62 - هذا أمر يليق بك ِلياقة.
الصواب: هذا الأمر يليق بك لَيْقا (بسكون الياء)، ولَياقا، ولَيَقانا؛ حيث يصاغ المصدر من لاقى على إحدى الصيغ الثلاث فقط.
63 - تتقرر قفل باب المدرسة.
الصواب: تقرر إقفال باب المدرسة؛ لأن الفعل أقفل، مصدره إقفال (إفعال)،أما القَفْل في اللغة فمعناه: يابس الشجر، والقفول الرجوع.
64 - عاقب الأستاذُ المهملَ عقوبة.
الصواب: عاقب الأستاذُ المهمل عقابا، أو معاقبة؛ لأن فاعَلَ يأتي المصدر القياسي منه على وزن (فِعال) أو (مُفاعلة)، كما قال ابن مالك.
65 - الكذب فعل مُشين.
الصواب: الكذب فعل شائن؛ لأنه؛ شان يشين فهو شائن، واسم المفعول منه (مَشين).
¥