تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

66 - الراسل: فلان. (في الرسائل).

الصواب: المرسل: فلان؛ أن فعلها (أرسل) رباعي، واسم الفاعل منه (مُفعِل).

67 - هذا السؤال لاغ، والمسألة لاغية.

الصواب: هذا السؤال مُلغىً، والمسألة مُلغاة؛ لأن اسم المفعول من ألغى يأتي على وزن مضارعه؛ بإبدال حرف المضارعة ميما مضمومة وفتح ما قبل الآخر.

68 - لم يكن عندي علم مسبق بهذا الموضوع.

الصواب: لم يكن عندي علم سابق بهذا الموضوع؛ لأن اسم الفاعل من سبق على وزن (فاعل)، ولا يوجد (أسبق) بهذا المعنى.

69 - تنبهت إلى الأمر.

الصواب: تنبهت للأمر، أو تنبهت على الأمر؛ لأن تنبه لا يتعدى بإلى، وإنما يتعدى باللام أو بعلى.

لكنْ في لغتنتا باب طويل عريض يحتاج إلى إنعام نظر في كتب العربية، يسمى " التضمين "، لا راحة معه للمتحرجين هذا التحرج، ربما كان " تنبه " فيه بمعنى " توجه "؛ فصحت معه إلى!

70 - لا أكترث بهذا الأمر.

الصواب: لا أكترث لهذا الأمر؛ لأنه يتعدى باللام.

71 - أنا واثق فيك.

الصواب: أنا واثق بك؛ لأنه يتعدى بالباء.

72 - رمى المحارب بالقوس.

الصواب: رمى المحارب عن القوس، أو على القوس؛ لأن مفهوم (بالقوس) أنه نبذه من يده، وهو ضد المراد بلفظه.

73 - كلفتك بكذا، أو حرمتك من كذا.

الصواب: كلفتك كذا، وحرمتك كذا؛ لأن كل فعل منهما يتعدى بنفسه.

هو كما قلت. ولكن لا بأس بذلك!

74 -

حصل فلان على شهادة المعافاة.

الصواب: حصل فلان على شهادة الإعفاء؛ لأن أعفى من (إعفاء) على وزن (إفعال).

75 - استمعت إليه وكلي آذان صاغية.

الصواب: استمعت إليه وكلي آذان مصغية؛ لأن الفعل (أصغى) اسم الفاعل منه (مُصغ) للمذكر، و (مُصغية) للمؤنث، أما (صغى) فمعناه: مال بقلبه، " فقد صغت قلوبكما ".

76 - فلان: هو الوريث الشرعي.

الصواب: فلان: هو الوارث الشرعي؛ لأن وَرِثَ ثلاثي، واسم فاعله على وزن فاعل.

77 - الشيخ فلان مُقرئ محبوب.

الصواب: الشيخ فلان قارئ محبوب؛ لأن اسم الفاعل من قرأ (قارئ)، أما مقرئ، فهو اسم فاعل من أقرأ يقرئ إقراء فهو مقرئ، ففي اللغة: أقرَأت المرأة أي حاضت، أو طهرت، وأقرأ الرجل أي تنسك فهو مقرئ، أقرأت النجوم أي دنت من الطلوع أو الغروب فهي مقرئة، وأقرأت الرياح: هبت لأوانها.

78 - فلان مذهول العقل.

الصواب: فلان ذاهل العقل؛ لأن العقل يذهب عن الإنسان ويذهل، فيكون ذاهل العقل.

79 - علي أصغر إخوته.

الصواب: علي أصغر الإخوة؛ لأن أفعل التفضيل لا يضاف إلا لما هو داخل فيه، وعلي غير داخل في جملة إخوته؛ لأن إخوته هم من سواه.

80 - لا تَحِق العبادةُ سوى لله.

الصواب: لا تَحِق العبادةُ لسوى الله؛ لأن سوى ملازمة للإضافة، فلا يفصل بينها وبين ما أضيفت إليه بحرف جر.

السابق

التالي

81 - إذا قصرتَ لَوَجَبَ عقابك.

الصواب: إذا قصرت وجب عقابك؛ حيث لا تتصل اللام بجواب إذا الشرطية، بل تدخل في جواب لو الشرطية.

هو كما قلت، ولكنهما تبادلان أحيانا.

82 - ذهب علي وسعد سويا.

الصواب: ذهب علي وسعد معا؛ لأن سويا معناها: مستقيما، لكن أجازه مجمع اللغة أخيرا.

83 - في بادئ الأمر.

الصواب: في بدء الأمر؛ لأن بادئ اسم فاعل، والمطلوب هو المصدر.

لا بأس به، وكأنه له بمثابة المقدمة.

84 - هذه صحيفة كبرى.

الصواب: هذه صحيفة أكبر؛ لأن اسم التفضيل يجب أن يظل مفردا مذكرا ما دام مجردا من (ال) و (الإضافة)، لكن أجازه المجمع اللغوي , و كذلك: سياسة عليا ولجنة عليا، والأفضل والأفصح ما سبق.

هو كما قلت؛ فهلا اقترحت عليه أن يقول: كبيرة.

85 - هل هذا البيت يعجبك؟

الصواب: هل يعجبك هذا البيت؟؛ لأن هل إذا دخلت على جملة فيها فعل، وجب تقديمه وإذا أُريد تقديم الاسم أُتي بالهمزة بدلا من هل: أهذا البيت يعجبك؟

86 - لما (بتشديد الميم) يحضر علي أكرمه.

الصواب: إذا يحضر علي أكرمه؛ لأن لما الحينية مختصة بالدخول على الفعل الماضي، " ولما يدخل الإيمان في قلوبكم " لما التي في الآية: لما الجازمة.

87 - كلما اجتهدت كلما تفوقت.

الصواب: كلما اجتهدت تفوقت؛ لأن كلما الشرطية لا تتكرر في الجملة، " كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا ".

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير