تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

• رعاية الدولة الشاملة للمشروع امر لازم وفق السياسة القومية بما يدعم التنمية في البنيات الاساسية والتنمية التقنية والجوائح وغيرها وهذا يتمشى مع سياسة التجارة العالمية.

• تقوية شرائح المجتمع ومؤسساته داخل المشروع للقيام بواجبها الاقتصادي والاجتماعي.

• حق المزارع في المشاركة واتخاذ القرار فيما يتعلق بنشاطه الزراعي من خيارات محصولية وتمويلية وتسويقية وتجارية واستثمارية.

• حسم أمر الأرض الملك داخل المشروع التي ادخلت للمشروع بموجب قانون ارض الجزيرة لسنة 1927 م بايجارة حكومية تجدد كل 40 عاما لمعالجة ازدواجية الملكية داخل المشروع وتوحيد الملك للجميع.

• وقد تمت اجازته في يونيو 2005م.

في مجال التقنيات الزراعية الحديثة:

• إدخال البذور المحسنة.

• إدخال محاصيل واعدة جديدة.

• إدخال نظام الزراعة بالإلة لضبط الكثافة النباتية.

• إيقاف ناثرات السماد التقليدية (الفايكون).

• تم تركيب 4 وحدات حليج (بالحصاحيصا).

• تجري الترتيبات حالياً مع شركة جياد لتصنيع قلاعات لسيقان القطن بالمشروع.

في مجال وقاية المحاصيل:

• نظراً لاهمية الوقاية في تخفيض تكلفة الإنتاج لمحصول القطن فقد كان الحرص على اختيار

• إدخال نظام المكافحة المتكاملة.

في مجال حماية المنتجين وتقليل المخاطر:

• دعم وتثبيت أسعار القطن.

• دعم وزارة المالية لصندوق درء المخاطر.

• تشجيع قيام التأمين الزراعى وتطبيقه بمشروع الجزيرة بواسطة شركة شيكان، مع تحمل الدولة 50% من دعم التأمين و50% تدفع بواسطة المزارعين.

في مجال دعم الري وتاهيل بنياته:

. الزراعة والتحديات الدولية

الزراعة ومنظمة التجارة العالمية:

أولت وزارة الزراعة والغابات إهتماماً كبيراً بإعداد ملف السودان الزراعي للانضمام لمنظمة التجارة العالمية، حيث كُونت وحدة الانضمام لمنظمة التجارة العالمية لتطلع بالمهام التالية.

• التحضير الكامل لملف السودان.

• دراسة العروض التجارية للدول ومتابعة الاستفسارات والأسئلة الواردة من الدول والمنظمة والرد عليها.

• متابعة المستجدات في كافة جوانب اتفاقية الزراعة وإعداد ما يستلزم لمواكبتها.

• تبادل الخبرات في مجال التجارة العالمية.

الرؤى المستقبلية لتطوير القطاع الزراعي:

بالرغم مما تحقق من انجازات في القطاع الزراعي خلال الستة عشر عاماً الماضية من عمر الانقاذ المديد باذن الله إلا أن التحدي مازال قائماً فما تحقق حتى الآن لايتناسب مع إمكانيات بلد تم تصنيفه من قبل المجتمع الدولي كاحد ثلاث دول على مستوى العالم يمكن ان تساهم بفعالية في الامن الغذائي العالمي. ولذا لابد من التوجه الاستراتيجي نحو الزراعة باعطائها الاولوية القصوى, فالظروف التي يعيشها السودان الآن من تحقيق للسلام وانتاج للبترول وزيادة في الانتاج الكهربائي تعتبر مواتية أكثر من أي وقت مضى للمضي قدماً في تحقيق النهضة الزراعية. لذا فقد بادرت الوزارة باعداد حزمة من السياسات يعتبر إنفاذها الضمان الوحيد لتحقيق النهضة المرتجاه, ويمكن تلخيصها في التالي:

أولاً: تقوية الدور التنسيقي للوزارة:

ثانياً: سياسات الحيازة وعلاقات الإنتاج:

? وضع إطار قانوني عام يحكم الأراضي الزراعية في السودان بهدف تشجيع المنتج الصغير ليثتثمر فيها ويستخدمها كضمان للتمويل ..

ثالثاً: سياسات نقل التقانة والارشاد:

رابعاً: سياسات الخدمات الزراعية:

خامساً: سياسات قطاع الزراعة المروية:

سادساً: سياسات قطاع الزراعة المطرية:

سابعاً: السياسات الكلية للأمن الغذائي ومكافحة الفقر:

ثامناً: سياسات الإصلاح المؤسسي:

تاسعاً: السياسات التمويلية:

عاشراً: سياسات الموارد الطبيعية والغابات:

حادي عشر: السياسات التسويقية:

ثاني عشر: سياسات الاستثمار الزراعي:

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[06 - 05 - 08, 05:33 م]ـ

4ـ السدود في السودان:

اتخذت الحكومة السودانية سياسة مُمَرحلة و متدرِّجة في انشاء السدود المختلفة للمحافظة على الثروة المائية.

بل بدأت الحكومة السودانية بانشاء سلسلةكبيرة من السدود، منها اربعة سدود ضخمة، من بينها سدا "مروي" و"كجبار" على نهر النيل شمالي العاصمة الخرطوم منذ عام 2003 لتوليد الكهرباء واستخدام المياه في الزراعة.

أـ سد مَرَوِي:

تبلغ كلفة سد مَرَوي اكثر من ملياري دولاربطول 9كيلو ونصف في حوض السد ويعتبر الاكبر في القارة الافريقية، وقد قارب سد مروي على الانتهاء، بل افتتح الفسم الأكبر من أجزائه.

وسينتج اكثر من 1250 ميجاواط من الكهرباء عند دخوله مرحلة الخدمة نهاية العام المقبل مما يضاعف انتاج السودان من الكهرباء، وقدعرضت قناة المستقلة برنامجاً خاصاً عن هذا المشروع الكبير.

وهذا رابط مصوَّر لذلك السد الضخم:

www.youtube.com/watch?v=bqODa3ptSKU

ورابط آخر لالبوم صور سد مَرَوي:

www.arabic.xinhuanet.com/arabic/2007-12/23/*******_548634.htm - 22k -

ب ـ أمَّا السد الثاني فسيقام في قرية "كجبار" الواقعة في قلب منطقة النوبة وعلى ضفاف نهر النيل، 300 ميل شمالي الخرطوم، وبكلفة تتجاوز 200 مليون دولار.

وقد اعلن الرئيس السوداني "مهاتير الأسمر" المشير عمر البشير ان هذا المشروع هو خطوة نحو القضاء على الفقر في السودان والدفع باتجاه التصنيع فيه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير