تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([29]) قلسانه Calsena) ) بالسين والشين من كورة شذونة، وهي مدينة سهلية على وادي لك وتشتهر بصناعة الثياب. (الحميري: الروض المعطار ص 466، سحر عبد العزيز سالم: تاريخ بطليوس ص324 حاشية 87).

([30]) المصدر السابق ترجمة 1636.

([31]) المصدر السابق ترجمة 741.

([32]) الزهراء: تقع شمال غرب مدينة قرطبة، وعلى بعد حوالي ستة أميال، وقد شرع الخليفة عبدالرحمن الناصر في بنائها في شهر المحرم سنة 325 هـ؛ حيث عهد إلى ابنه الحكم بالإشراف

على البناء، وقد استمر البناء إلى عهد الحكم، لكن الزهراء لم تعمر طويلا؛ حيث إنه لما تغلب المنصور ابن أبي عامر على السلطة نقل قاعدة الحكم منها إلى الزاهرة وقد قام البربر بتخريبها أثناء الفتنة البربرية. (ابن غالب: فرحة الأنفس ص31 ـ 34، الحميري: الروض المعطار ص 8 2ـ 32، المقري: نفح الطيب ج2 ص65 ـ 67، السيد عبدالعزيز سالم: تاريخ المسلمين

ص 407 ـ 411).

([33]) المصدر السابق ترجمة 857.

([34]) هو يوسف بن أحمد بن يوسف بن الدخيل الصيدلاني المكي، سمع منه ابن الفرضي بمكة المكرمة، توفي سنة 388هـ. (ابن الفرضي: تاريخ العلماء ترجمة 1378،الحميدي: جذوة المقتبس ص254، ابن عميرة: بغية الملتمس ص 334، ابن بشكوال: الصلة ص25).

([35]) هو علي بن عبد الله بن الحسين بن جهضم الهمداني الزاهد، شيخ الصوفية بالحرم المكي، قال عنه الذهبي: (إنه متهم بوضع الحديث، وقد عده ابن الفرضي من شيوخه بمكة، توفي بمكة سنة 414هـ). (تاريخ العلماء ترجمة 808 (ابن بشكوال: الصلة ص 252).

([36]) الحميدي: جذوة المقتبس ص 237، ابن بشكوال: الصلة ص 252، ابن عميرة: بغية الملتمس ص 321.

([37]) الحميدي: جذوة المقتبس ص 237، ابن بشكوال: الصلة ص 252، ابن عميرة: بغية الملتمس ص 222.

([38]) ابن بشكوال: الصلة ص 252، ابن عميرة: بغية الملتمس ص322.

([39]) تاريخ العلماء والرواة ترجمة 275، 753، 1468.

([40]) المصدر السابق ترجمة 221

([41]) المصدر السابق ترجمة 756، 439.

([42]) المصدر السابق ترجمة 1326.

([43]) المصدر السابق ترجمة 1383.

([44]) المصدر السابق 1356.

([45]) المصدر السابق ترجمة 932.

([46]) المقصود بابن مسرة: محمد بن عبد الله بن مسرة القرطبي، رحل إلى المشرق في أواخر أيام الأمير

عبد الله بن محمد ثم عاد إلى الأندلس حيث توفي هناك سنة 319 هـ، أما المذهب العقدي له فيقوم على أسس اعتزالية حيث أكد ذلك ابن الفرضي، وأوضحها ابن حزم في كتابه الفصل، كما شرحها ابن حيان بقوله: (فقال – ابن مسرة – بإنفاذ الوعد والوعيد، وضعف أحاديث الشفاعة، وباعد عن التجاوز والرحمة). (ابن الفرضي:تاريخ العلماء ترجمة 50،ابن حزم: الفصل ج4 ص198، ابن حيان: المقتبس تحقيق شالميتا ص21.) كما يوجد عند ابن مسرة ميل واضح نحو الأخذ بعقائد غلاة الباطنية والصوفية، وأقوال الفلاسفة في الصفات الإلهية وغيرها من الشطحات العقدية. (انظر في تفصيلات ذلك كلا من: ابن عميرة: بغية الملتمس ص88، ابن خاقان: مطمح الأنفس ص286 ت 287، ابن حزم: الفصل ص 79، 198 ت 199، ابن صاعد: طبقات الأمم ص72)

([47]) المصدر السابق ترجمة 439.

([48]) المصدر السابق ترجمة 934

([49]) المصدر السابق ترجمة 190

([50]) المصدر السابق ترجمة 1318

([51]) المصدر السابق ترجمة 1602.

([52]) المصدر السابق ترجمة 415

([53]) المصدر السابق ترجمة 439.

([54]) المصدر السابق ترجمة 756.

([55]) جذوة المقتبس ص 537.

([56]) الصلة: ابن بشكوال ص 252، 253.

([57]) المصدر السابق ص 253 (نقلا عن ابن حيان).

([58]) المصدر السابق ص 252

([59]) ابن بشكوال: الصلة ص 252، 253.

([60]) بغية الملتمس ص 321

([61]) تذكرة الحفاظ ج3 ص1076، سير أعلام النبلاء ج17 ص177.

([62]) ابن الفرضي: تاريخ العلماء ترجمة 753

([63]) ابن بشكوال: الصلة ص 252.

([64]) المصدر السابق ص 252.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير