تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ضيف الحلقة (23) هو زميلنا الدكتور عويض بن حمود العطوي وفقه الله]

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[22 Sep 2008, 11:04 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

سيكون ضيف الحلقة 23 من البرنامج يوم غد الثلاثاء 23 رمضان هو الدكتور عويض بن حمود العطوي الأستاذ المساعد بجامعة تبوك والمتخصص في البلاغة القرآنية. وسيكون الحديث حول الجزء الثالث والعشرين من القرآن بإذن الله.

وسأحرص على التركيز على الجانب البلاغي في هذا الجزء بإذن الله لإثراء الحلقة.

وفق الله الجميع لكل خير.

والدكتور عويض له كتاب قيم سبق الإعلان عن صدوره في الملتقى بعنوان

صدر حديثاً كتاب (بلاغة الحال في النظم القرآني – دراسة تحليلية) للدكتور عويض العطوي ( http://tafsir.org/vb/showthread.php?t=9025)

وعرضه أخي فهد الوهبي وفقه الله في موضوع آخر هنا

عرض كتاب: (بلاغة الحال في النظم القرآني) للدكتور عويض العطوي ( http://tafsir.org/vb/showthread.php?p=44928)

ـ[الغزالي]ــــــــ[23 Sep 2008, 12:31 ص]ـ

بارك الله فيكم د. عبدالرحمن

أتمنى سؤال الدكتور عن الجوانب البلاغية في القرآن

من جهة كتب التفسير التي تعتني فيها، أو كتب مفردة

والوسائل المعينة على ذلك ...

وأحاول أن أجمع أسئلة بلاغية في الجزء 23 أكتبها إن شاء الله ..

واسلم لأخيك

الغزالي - المدينة النبوية

ـ[الغزالي]ــــــــ[23 Sep 2008, 05:45 ص]ـ

س1: ما وجه البلاغة في قوله (مما عملت أيديكم) في الحديث عن الثمرات وقوله (مما عملت أيدينا)

لما كان الحديث عن الأنعام، في سورة يس؟

س2: تكرر قوله تعالى (إنا كذلك نجزي المحسنين) بعد كل نبي ذكر في الصافات

إلا لوطاً ويونس عليه السلام، فما وجه البلاغة في ذلك؟ وهل هناك مناسبة لذكر إبراهيم بعد

نوح عليهما السلام في هذه السورة ومثلها في العنكبوت؟

س3: وصف الله ريح سليمان في الصافات (رخاء) وفي الأنبياء (عاصفة)

وفي الصاقات أطلق اتجاهها بينما قيدها في الأنبياء بالأرض التي باركنا فيها، فكيف الجمع بينهما؟

س4: ما مناسبة قوله (الذين يحملون العرش ومن حوله .. ) للآية التي سبقتها؟

س5: هل هناك وجه مشترك بين سورة الزمر وسورة الإسراء إذا قيل بصحة الحديث الوارد في

قراءتهما؟

س6: هل يستدل من قوله (وآية لهم الليل نسلخ منه النهار) أن الليل سابق النهار؟

وأيهما أبلغ (يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل) أو (يكور الليل على النهار

ويكور النهار على الليل)؟

س7: ما وجه مناسبة قوله (قل يستوي الذي يعلمون) في آخر الآية لأولها (أمن هو قانت .. )؟

وجزاكم الله خيراً

رسالة خاصة لـ د. عبدالرحمن:

(أوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين)!

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[23 Sep 2008, 08:22 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الفاضل عبد الرحمن على هذه الكوكبة من العلماء الأفاضل الذين يأخذون بأيدينا للغوص في كتاب الله لنستخرج منه اللآلئ والكنوز.

لدي أسئلة من أجزاء سابقة ولكن لم أتمكن من الاتصال بكم وهي:

سؤال في سورة الأحزاب: لماذا أفرد تعالى العم والخال بينما جمع العمات والخالات في الآية 50؟

سؤال من سورة مريم: ما الفرق بين (ولم يجعلني جباراً عصياً) بحق يحيى عليه السلام و (ولم يجعلني جباراً شقياً) بحق عيسى عليه السلام؟

ما اللمسة البلاغية في استخدام القرآن صيغة مثلاً في سورة الصافات (والصافات صفاً فالزاجرات زجراً) ثم يذكر (فالتاليات ذكراً) ولم يقل مثلاً على نفس الصيغة فالتاليات تلاوة؟ وهذا يتكرر في عدد من السور ايضاً؟

في سورة ص اختلفت التفاسير بخصوص الآية (وألقينا على كرسيه جسداً ثم أناب) الآية 24 فهل يمكن إيضاح ما ثبت في نفسير هذه الآية بعيداً عن الإسرائيليات؟

في سورة الزمر الآية 17 قوله تعالى (والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها) هل الضمير في يعبدوها عائد على الطاغوت؟ وهل كلمة الطاغوت تستعمل للمفرد والمثنى والجمع المذكر والمؤنث؟

نرجو شرح بلاغة الأسلوب القرآني في عدم ذكر المقابل في التشبيه مثل في قوله تعالى في سورة الزمر الآية (أفمن شرح الله صدره للإسلام (22)) لم يذكر مقابلها من لم يشرح صدره للإسلام وإنما ذكر (فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله) وهذا أسلوب يتكرر في القرآن.

لفتة بلاغية في قوله تعالى في سورة يس (وذللناها لهم فمنها ركوبهم ومنها يأكلون) الآية 72 نجد أن في ذكر الأنعام في الدنيا يذكر الواو (ومنها ياكلون) لأن الأنعام في الدنيا يستفاد منها في الأكل والتنقل والأصواف والجلود والألبان وكذلك في ذكر الفاكهة في الدنيا كما في قوله (فَأَنشَأْنَا لَكُم بِهِ جَنَّاتٍ مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ لَّكُمْ فِيهَا فَوَاكِهُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ (19) المؤمنون) نجد استخدام الواو بينما عندما تذكر الفاكهة في الآخرة يذكرها بدون واو كما في قوله في سورة الزخرف في فاكهة الجنة (وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (72) لَكُمْ فِيهَا فَاكِهَةٌ كَثِيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَ (73)) لأن الفاكهة في الجنة هي فقط للأكل.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير