[ضيف الحلقة 42 من التفسير المباشر يوم الجمعة 6 محرم 1430هـ]
ـ[التفسير المباشر]ــــــــ[29 Dec 2008, 10:48 ص]ـ
التفسير المباشر - الرياض.
سوف يكون ضيف البرنامج في حلقته (42) يوم الجمعة 6 محرم 1430هـ هو فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور زيد بن عمر عبدالله العيص أستاذ الدراسات القرآنية بقسم الثقافة الإسلامية بكلية التربية بجامعة الملك سعود.
وموضوع الحلقة هو: وقفات مع قصة الأحزاب في سورة الأحزاب.
نسأل الله التوفيق والسداد.
ـ[التواقة]ــــــــ[31 Dec 2008, 01:27 ص]ـ
ما أحوجنا إلى هذه التأملات في هذه الأيام العجاف ..
ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[31 Dec 2008, 11:00 ص]ـ
نعمَ والله الضيفُ والموضوعُ , وكلنا شغفٌ لسماعِ تأملات الشيخ حفظه الله.
ـ[مُتَّبِعَة]ــــــــ[02 Jan 2009, 10:41 م]ـ
جزى الله الشيخ الضيف والشيخ المضيف خير الجزاء، نِعْمَ الوقفات ونِعْمَ الفقه، وليت هذه الحلقة تعاد يوميا إلى حين الموعد الأصلي للحلقة التالية لها
...
سؤال: ما يحدث من قصف صاروخي من قِبل حماس للعدو الإسرائيلي، وما صرح به أحد المراسلين في غزة من أن 60 % من الشعب الإسرائيلي يطالب حكومته بترحيله من أراضي فلسطين للذعر الذي أصيبوا به من المجاهدين لِمَ لا يُرى عبر الشاشات الإخبارية مع أنه عاجل بشرى ودافع همم؟
ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[03 Jan 2009, 09:47 ص]ـ
بارك الله فيكم أخي الفاضل الدكتور عبد الرحمن على هذه الحلقة التي نحن بأمس الحاجة إليها وبارك في الدكتور الفاضل زيد عمر على حسن اختياره للوقفات مع سورة الأحزاب وربطها بواقعنا الأليم الذي يدمي القلب والعين.
آن الأوان لنا نحن المسلمون أن نربط بين قرآننا وواقعنا لأنه لا عزة لنا إلا به وإن لم نفهم ما أنزله الله تعالى من الآيات القرآنية التي هي منهج حياتنا فكيف إذن تستقيم أمورنا وكيف نكون متبعين لهذا المنهج الإلهي الذي فيه خيرنا في الدنيا والآخرة؟!
ولا أنسى أن أشكر مداخلة الدكتور الفاضل مساعد الطيار وأتمنى أن تخصص بعض الحلقات مع الدكتور مساعد وإخوانه لتسليط الضوء على ما ورد في كتب اليهود من تشريع قتلنا كالخراف دون أن يرف لهم جفن هكذا يعلم المدافعون ممن في قلوبهم مرض من المسلمين أن ما يجري في غزة وما جرى خلال السنوات الماضية من قبل اليهود ليس إلا اتباعاً لشرعهم المضلَّل والمضلِّل وما يقدمونه لهم من مقالات سخيفة في بعض الصحف ما هو إلا وقوع في مصيدتهم لمنفعتهم هم وتلميع صورتهم الشيطانية البربرية في عيون بعض المسلمين ممن في قلوبهم مرض والذين على قلوبهم وأعينهم غشاوة ولا حول ولا قوة إلا بالله.
علينا أن نتحد فيما بيننا لنكون أهلاً للنصر يشهد الله أنني أخجل في معظم الأحيان من التوسل إلى الله القوي القدير لأننا قصرنا في حق أنفسنا وفي حق إخواننا المستضعفين في كل مكان وفي حق نصرة هذا الدين الذي سنُسأل عنه يوم القيامة ماذا قدمنا له وماذا طبقنا منه؟
عذراً للإطالة ولكنها صرخة من القلب كان لا بد أن تخرج لأن القلب ضاق بما نراه من قتل ورعب وتهجير واستباحة للأعراض وأنا اللبنانية التي عانيت من مثل هذه الحروب عشرات السنوات وخسرت من الأهل والأحباب ما يجعلني أشعر بمآسي اهلنا في غزة والله المستعان ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.
ملاحظة أخيرة أخي الدكتور عبد الرحمن لفت نظري لها زوجي وهي بخصوص الميكروفون الذي كنت تضعه في حلقة الأمس فقد بدا وكأنه صليب صغير لذا أرجو أن تتنبه في الحلقة المقبلة أن تضعه بشكل آخر فهذه هي المرة الأولى التي ظهر على هذا الشكل لذا أحببت الإشارة لهذا الأمر بارك الله فيك وسدد خطاك
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[03 Jan 2009, 12:07 م]ـ
ملاحظة أخيرة أخي الدكتور عبد الرحمن لفت نظري لها زوجي وهي بخصوص الميكروفون الذي كنت تضعه في حلقة الأمس فقد بدا وكأنه صليب صغير لذا أرجو أن تتنبه في الحلقة المقبلة أن تضعه بشكل آخر فهذه هي المرة الأولى التي ظهر على هذا الشكل لذا أحببت الإشارة لهذا الأمر بارك الله فيك وسدد خطاك
جزاكم الله خيراً على هذه النصيحة الطيبة، وأستغفر الله العظيم من ذلك، فلم أتنبه لمثل هذا قط.
ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[03 Jan 2009, 12:20 م]ـ
بارك الله فيك أخي الدكتور عبد الرحمن فالقصد كان التنبيه حرصاً عليكم وعلى القناة.
لدي طلب إذا أمكن وهو هل يمكن وضع الحلقة السابقة 41 على الملتقى لأنها فاتتني يوم الجمعة الماضية لمرضي وكنت أنتظر تسجيل الإعادة الأربعاء ظهراً لكن للظروف الراهنة لم يتم عرض الإعادة بارك الله بك وبكل العاملين على إخراج هذا البرنامج القيم لنا
ـ[شار]ــــــــ[03 Jan 2009, 02:20 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اسال الله ان ينصر اخواننا في فلسطين ... وان يثبت قلوبهم ...
مع الشكر والتقدير الى الدكتور عبدالرحمن الشهري على الحلقه من قصة الاحزاب فلقد استفدت منها كثيرا واسال الله ان يتم عليه لباس الصحة والعافيه ... وكما ان لدي تعليق على الرد رقم 5 بخصوص وضع المايك وانه جاء بطريقه معينه فانا لم الاحظ هذا اطلاقا ولا يحتاج الى ذلك الى التعليق فهموم الامه اكبر من شكل المايك.
محبكم: شار بن فهد
¥