تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ضيف الحلقة (80) من التفسير المباشر يوم السبت 15 رمضان 1430هـ]

ـ[التفسير المباشر]ــــــــ[04 Sep 2009, 08:36 م]ـ

التفسير المباشر - الرياض

التفسير المباشر - الرياض.

ضيف البرنامج في حلقته (80) يوم السبت 15 رمضان 1430هـ هو فضيلة الشيخ الدكتور عويض بن حمود العطوي الأستاذ المشارك بجامعة تبوك والمتخصص في البلاغة القرآنية، وعميد الدراسات العليا بجامعة تبوك

وموضوع الحلقة هو: وقفات مع الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم.

نسأل الله التوفيق والسداد

من مؤلفات الضيف الكريم:

كتاب (بلاغة الحال في النظم القرآني – دراسة تحليلية).

http://www.tafsir.net/images/auaid.jpg

خطة الكتاب هنا ( http://tafsir.org/vb/showthread.php?p=44928) .

ـ[الغزالي]ــــــــ[05 Sep 2009, 03:46 ص]ـ

نحيي الدكتور عويض العطوي، وإن شاء الله نسعد بوقفاته البلاغية

ونتمنى أن يختار لنا الدكتور آيات الوصايا من سورة الإسراء (23 - 38)

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[05 Sep 2009, 10:00 ص]ـ

جزاكم الله خيراً على استضافة الدكتور عويض العطوي ونحن بشوق لوقفاته البلاغية في آيات القرآن وخاصة في آيات هذا الجزء. لدي بعض الأسئلة إذا أذنتم وهي:

في سورة الإسراء يقول تعالى على لسان المكذبين بالبعث (وَقَالُواْ أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا (49)) و (وَقَالُواْ أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا (98)) ذكر (عظاماً ورفاتاً) وأظنها لم ترد في القرآن بهذه الصيغة إلا في سورة الإسراء فهل لهذا دلالة بلاغية؟ بينما ورد في مواطن أخرى في القرآن (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا وَآبَاؤُنَا أَئِنَّا لَمُخْرَجُونَ (67) النمل) و (أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَّخِرَةً (11) النازعات) و (أَئِذَا كُنَّا تُرَابًا أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ (5) الرعد) و (أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (16) الصافات) و (أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ (3) ق) و (وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (47) الواقعة)

قال تعالى في سورة الإسراء (وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُواْ وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ نُفُورًا (41)) و قال (وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُورًا (89)) بإضافة كلمة الناس بعد صرفنا وكذلك في سورة الكهف (وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا (54)) فهل لها دلالة بلاغية؟

ما دلالة التعبير بكلمة (فسينغضون) في قوله تعالى (فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُوسَهُمْ (51) الإسراء)؟

ما دلالة الاختلاف في ختام الآيات التالية (ثُمَّ لاَ تَجِدُواْ لَكُمْ وَكِيلاً (68)) و (ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيرًا (74)) و (ثُمَّ لاَ تَجِدُ لَكَ بِهِ عَلَيْنَا وَكِيلاً (86)) بإضافة (علينا) و (به) في آيات وحذفها في آيات؟

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[05 Sep 2009, 07:27 م]ـ

سلمت الأسئلة للدكتور عويض، وسوف يجيب عنها هنا في الملتقى لضيق الوقت عن المرور عليها أثناء الحلقة بإذن الله.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[05 Sep 2009, 07:34 م]ـ

جزاكم الله خيراً شيخي الفاضل دكتور عبد الرحمن والدكتور عويض على هذه الحلقة القيمة النافعة وبارك لكما في علمكما. لقد فتحتم لنا أبواباً من الخير تعيننا على تدبر كتاب الله تعالى وخاصة ما يتعلق بسورة الكهف المليئة بالعبر والدروس والمنهجيات العملية التي لو طبقناها في حياتنا وواقعنا لعُصمنا من فتن الدينا العديدة كما تعصمنا من فتنة المسيح الدجال ففي هذا الزمان هناك دجال كل يوم وكل حين أعاننا الله وإياكم على تجنب هذه الفتن وعدم الوقوع فيها.

بانتظار إجابة الدكتور لكم خالص التقدير وصادق الدعاء.

ـ[محب القراءات]ــــــــ[05 Sep 2009, 08:04 م]ـ

حلقة رائعة أخرى من روائع برنامج التفسير المباشر , فجزى الله الشيخين خير الجزاء.

وهي حلقة ثرية ومليئة بالفوائد , وكأن الشيخ الدكتور عويض بن حمود العطوي بهذه الحلقة يوضح بالمثال الفكرة التي طرحها لتدبر القرآن في رمضان , انظر الرابط التالي:

رمضان وتدبر القرآن، للدكتور عويض العطوي. ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=16911)

وبمناسبة الحديث عن سورة الكهف لعل فضيلة الشيخ يجيب الأخ الذي طرح تساؤلات حولها في ملتقى التفسير وعلوم القرآن على الرابط التالي:

نظرات في سورة الكهف ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=16986)

أسأل الله أن يبارك في علمه وينفع به.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير