ـ[فجر الأمة]ــــــــ[24 Aug 2009, 02:45 م]ـ
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
مبارك لكم الجائزة.
ولاتنسى جميع أعضاء ملتقى أهل التفسير من صالح الدعاء.
ـ[محب القراءات]ــــــــ[25 Aug 2009, 02:39 م]ـ
مبارك عليك أخي الفاضل محب القراءات الجائزة وهنيئاً لك الإقامة في مكة بجوار البيت الحرام.
بارك الله فيك وفي والديك وجعلك قرة أعينهما ونفعنا بعلمك في هذا الملتقى وزادك علماً.
آمين , وجزاك الله خيرا على تهنئتك , وآمل أن يكتب الله لك الفوز بالجائزة خلال هذا الشهر المبارك , فإن كان هناك أحد يستحق جائزة أفضل متابع ومهتم ببرنامج التفسير المباشر من المشاهدين فستكون بلا شك الأخت / سمر فجهودها واضحة في هذا البرنامج خاصة , أسأل الله للجميع التوفيق والإخلاص والقبول.
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
مبارك لكم الجائزة.
ولاتنسى جميع أعضاء ملتقى أهل التفسير من صالح الدعاء.
شكرا على التهنئة.
وأسأل الله أن يتم علي النعمة بتيسير الذهاب إلى مكة , ولا تنسوني أنتم كذلك من صالح دعائكم.
ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[25 Aug 2009, 04:15 م]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم على شهادتك التي أعتز بها. في الواقع هذا البرنامج فيه خير كثير وأشعر أني مسؤولة عنه لذا أهتم بأن يكون على أفضل وجه وأن يحصل منه الفائدة القصوى دائماً.
إن شاء الله أشارك في الحلقات المقبلة فلم يخطر ببالي المشاركة من قبل سبحان الله.
ـ[الغزالي]ــــــــ[26 Aug 2009, 02:29 ص]ـ
مبارك الجائزة للشيخ محمد، وإذا كنت ستذهب لوحدك فأخبرني (أمزح)
نسأل الله أن يوفق الجميع، وأنا متفاءل بأنني سأفوز في حلقة قادمة (وجه متفاءل!!)
ـ[محب القراءات]ــــــــ[11 Feb 2010, 10:55 ص]ـ
بعد مرور أكثر من خمسة أشهر من فوزي بهذه الجائزة تحقق الوعد, وإذا بي في يوم الثلاثاء الموافق 11/ 2/ 1431 مصطحباً والديّ الكريمين ـ حفظهما الله ورعاهما ـ قاصدين مكة المكرمة لأداء العمرة , والإستمتاع بالإقامة بجوار الكعبة المشرفة عدة أيام.
وحين وصلتُ إلى مكة ذهبت إلى الفندق لأستلم جائزة برنامج التفسير المباشر , (وهي إقامة لمدة أسبوع في غرفة مطلة على الكعبة, في فندق دار الصفوة رويال أوركيد).
وقد طلبتُ منهم أن تكون إطلالتي على الكعبة من أعلى الأدوار [الأدوار المطلة على الكعبة في الفندق من الدور التاسع فما فوق] ولستُ أدري حينها أيهما أفضل على وجه التحديد؟؟!! فحين تختار إطلالةً لغرفتك في فندق ما, فإنك تحرص على اختيار الزوايا والاطلالات التي تعكس داخلك بهجة ورضا , وتنبت في روحك سعادة وراحة, فربما تفضل أن ترى البساط السكاني المزدحم من علو مرتفع, وكذلك مجاري الأنهار حين تتشابك مع ديباجة خضراء طبيعية, كما تفضل أن تسكن أدواراً منخفضة حين تكون إطلالتك على البحر لتروي عينيك من تكسر الأمواج تلو الأمواج , ولكلٍّ رأيه ووجهة نظره فيما يفضله!
لكن حين تكون إطلالتك بقعة تجذب أفئدة ملايين البشر ... إطلالة يتعانق فيها عظمة الحاضر وعظمة الماضي .. إطلالة مميزة على الكعبة المشرفة , فإنك حينها تقف مبهوراً صامتا .. تضيع حروفك .. فلا تدري أتسكن أدواراً عليا أم دنيا؟؟ يميناً أم يسارا؟؟
روعة المنظر تشل لسانك .. فتعتريك رجفة من الاجلال والابنهار , تنسى معها أي إطلالة رائعة كانت قد أسَرَتْك في أي مكان من هذا العالم.
حقيقةً: أن تطل على المسجد الحرام تلك متعة لا تضاهيها متعة مشاهدتك له على التلفاز ولو في خمس صلوات , ولا يعادلها تأملك له في عمرة أو حج .. ولا تعليقك له صورة على رأس سريرك أو في صدر مكتبك فتتأملها وقت ما تشاء.
كلا إنها متعة أخرى تلك الصورة الحية النابضة التي لا تسكن حركتها ليل نهار, ولا يمل البشر من سلوك جميع الدروب المؤدية إليها , والورود الظامئ على مواردها للارتواء بعظمتها .. طوافاً وسعيا .. دعاءً وصلاة .. تسبيحاً وذكرا
هذا المنظر يفجر داخلك شعوراً بصغارك أمام هذه الحشود الراكعة الساجدة .. كما يعتليك شعور آخر بعظمة رب هذا البيت فترجو رحمته ومغفرته .. وعظمة نبي هذه الأمة الذي بذل الغالي والنفيس لإعلاء هذا الدين فترجو من الله أن يجمعك غداً بالأحبة محمد -صلى الله عليه وسلم – وصحبه.
¥