تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الجكني]ــــــــ[25 Aug 2009, 09:09 م]ـ

حقيقة - وبسم الله وما شاء الله تبارك الله - لقد كانت حلقة من أفضل الحلقات التي شاهدتها في هذا البرنامج القيم، ولم أشك لحظة في أنها فتح من الله تعالى على الأخوين الكريمين، بل - ولا أخفي على أخي الشيخ فهد - أني أحسست أن بعض هذه المعلومات جاء بفتح من الله لم يكن يحضر له قبل الحلقة، لأن العلم الفتحي له شواهد منها دخول قلب المستمع مباشرة ودون إذن مسبق، وهذا ما حدث مع كاتب هذه الحروف.

أضم صوتي لصوت أخي " محب القراءات " بالاستفادة من الشيخ فهد الوهبي في " تاريخ ومعالم وآثار المدينة المنورة " فأهل المدينة أدرى بها، وأعتبر الشيخ مكسباً لأي قناة تستضيفه لهذا الموضوع.

التحية موصولة لمقدم البرنامج وضيوفه وكل القائمين عليه، وإلى المزيد من النجاح والتوفيق.

ـ[فجر الأمة]ــــــــ[26 Aug 2009, 12:48 ص]ـ

جزى الله فضيلة الشيخ: عبد الرحمن الشهري، وفضيلة الشيخ: فهد الوهبي على هذه الحلقة الأكثر من رائعة لاحرمهم الباري الأجر والثواب.

وأنصح الشيخ الفاضل د. فهد أن يكون له إطلالات كثيرة على الفضائيات ومثل هذه البرامج لأن أسلوبه على بساطته وسهولته مليء بالفوائد والدرر بارك الله فيك.

نأمل ذلك.

ـ[الغزالي]ــــــــ[26 Aug 2009, 02:02 ص]ـ

الحلقة رائعة وجميلة، والحديث عن غزوة أحد قليل في حقها هذا الوقت، ولا يمكن استيعاب آيات الجزء وقت البرنامج فالاقتصار عليها جميل، ونتمنى استضافته مرة أخرى فنسمع منه قصة غزوة بدر كما وردت في سورة الأنفال.

وعندي ملحوظة فلو يقتصر على اسم الفائز والبلد دون ذكر رقم الهاتف مراعاة للخصوصية، ويعطى رقم الهاتف للكنترول للاتصال به كي لا يأخذ وقت البرنامج.

وننتظر الحلقة القادمة

ـ[سُدف فكر]ــــــــ[26 Aug 2009, 09:14 ص]ـ

ولا أخفي على أخي الشيخ فهد - أني أحسست أن بعض هذه المعلومات جاء بفتح من الله لم يكن يحضر له قبل الحلقة، لأن العلم الفتحي له شواهد منها دخول قلب المستمع مباشرة ودون إذن مسبق، وهذا ما حدث مع كاتب هذه الحروف.

.

سبحان الله

كم شوقتمونا لرؤية هذه الحلقة

عسى الله أن ييسر وتتم إضافة الدروس المرئية والمفرغة ليستفيد منها من حرم

جزاكم الله خيرا

وتعقيبا على كلام د. السالم -حفظه الله- ربما في المشاهدين من هو صادق مريد للفائدة

احدى اساتذتي -حفظها الله وبارك فيها- كانت تقول:

أجهز درسي وأبذل فيه ما بوسعي فأجد نفسي محجمة في قاعة من قاعات الدراسة وفي قاعة آخرى يفتح الله علي ما لم يخطر علي فأقول هو رزقهم ساقه الله إليهم ولعل فيهم صادقة فأجرى الله الكلمات كرامه لها -بتصرف-

فجزى الله مشايخنا خير الجزاء وبارك في جهودهم وفتح لهم الفتاح أبواب رحمته وسعة رزقه

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[26 Aug 2009, 03:56 م]ـ

ما شاء الله تبارك الله.

لقد شوقتمونا لرؤية هذه الحلقة فعلاً، فلم أظفر بمشاهدتها.

وقد أسعدني هذا الثناء على ما تفضل به أخي فهد الوهبي، وقد كنت أقول له وأنا وإياه في الطريق للبرنامج: إنني أرجو منك أن تواصل المشاركة في نفع الناس فأسلوبك مميز، ولعل الله أن يفتح لك أبواباً من العلم ونفع الناس إن شاء الله.

والحمد لله أن كان هذا موافقاً لما لاحظتموه في ما تفضل به من البيان والتفسير للآيات. وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم. زاده الله توفيقاً وعلماً، ونفع به وبجميع المشاركين.

بقيت مسألة الجائزة المفاجأة لي فعلاً، وقد أسقط في يدي لما رأيتُ اسم شقيقي العزيز عبدالله في الورقة، ورقم هاتفه، فكِدتُ أُبدِي به لولا أن تغير اجتهادي! فقلت: الورقة فارغة، فاختر مشاركاً آخر لو تكرمت.

وتم اختيار الأخ الفائز من اليمن والحمد لله، وتم الاتصال به.

لكن أثناء الحلقة أخذ الإخوة في الكنترول يكلمونني في السماعة: لا توجد أي ورقة فارغة يا شيخ، نتحداك تكون فارغة، وأخذوا يعلقون بكلام من هذا .. وبعضهم يقول: يمكن تكون أم عبدالله الفائزة وخفت من الورطة من الجمهور يقولون أرسلت ولدها ليختار اسمها بالتنسيق مع زوجها ويذهبون كلهم مكة بطريقة مكشوفة!

فقلتُ: لا بد أن أبين لهم وللمشاهدين أن الذي ظهر اسمه في المرة الأولى ليست زوجتي، وإنما شقيقي عبدالله، واعتذرتُ منه أمام الشاشة، وكان يتابعني مع والدتي من أبها حفظهما الله. وقلتُ له: معذرة فليس لكم يا آل معاضة نصيب في هذه الجائزة، أنتم تشاركون ولا تفوزون!

وقد قدَّر لي هذا الموقف، والتمس لي العذر.

وأنتم لعلكم تلتمسون لي العذر حيث إنه من غير المناسب أن يفوز بجائزة برنامج أقدمه أحدُ أبنائي أو إخواني، وأرجو أن يغنيهم الله بغيرها.

ومن الطريف أن الحلقة الثالثة فاز فيها الأخ محمد بن عبدالرحمن الكلثمي (الشهري) ولكن لم أذكر اسم الشهري نفياً للتهمة! فكلمني مدير القناة في المساء وقال مازحاً: بلغني أن الاختيار للفائزين غير نزيه، وفيه محاباة لبني شهر وللزملاء! في الحلقة الأولى حصل عليها أحد زملائك (محب القراءات)، وفي الثانية واحد من جماعتك، وما ندري بكرة وش يصير! والمشكلة أنَّ الذي يُحضر الأوراق ابنك، والمشرف على الاستديو صاحبك إبراهيم الشهري، وأنت مقدم البرنامج، فالشبهة حاصلة حاصلة!

فضحكت، ووعدته بالمزيد من الشفافية في الاختيار!

فلو كنتُ أعلنت اسم شقيقي في المرة الثالثة لما كان لي مفرٌّ من التهمة، وإن كانت كلها مواقف طريفة فعلاً.

أكرر شكري لجميع من أثنى على الحلقة وأقدر كل المقترحات التي تفضلوا بها، وأخص أخي الدكتور الجكني الذي شجعنا بكلماته المشجعة.

نسأل الله للجميع التوفيق.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير