تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(23) -نشرتها الشركة التونسية للتوزيع بتونس ضمن سلسلة (فهارس من تراثنا) تحقيق محمد أبو الأجفان سنة 1978.

(24) -رحلة القلصادي، ص95.

(25) -مقدمة ابن خلدون: الفصل الحادي والأربعون، ص 744 - 745، ط 2، دار الفكر، دمشق 1408هـ/1988م.

(26) -نسبة إلى لَبْلة (بفتح أوله ثم السكون) وهي مدينة في غرب الأندلس (صفة جزيرة الأندلس من الروض المعطار: 168 - 169)، وهي بالإسبانية Niebia.

(27)- فهرست اللبلي-ص 22 - 23.

(28) -مقدمة ابن خلدون-ص536.

(29) -عنوان المؤلف: فهرسة ما رواه عن شيوخه من الدواوين المصنَّفة في ضروب العلم وأنواع المعارف الشيخ الفقيه المقرئ المحدِّث المتقن أبو بكر محمد بن خير بن عمر بن خليفة الأموي الإشبيلي، سلسلة المكتبة الأندلسية، منشورات مؤسسة الخانجي-القاهرة 1968. وقد سبق أن طبع الكتاب بسرقسطة سنة 1893 ثم أُعيدت طباعته في بيروت سنة 1963.

(30) -تحقيق محمد أبو الأجفان، ومحمد الزاهي، ط2 - دار الغرب الإسلامي- بيروت 1983.

(31) -برنامج شيوخ الرعيني، للرعيني: علي بن محمد بن عبد الرحمن الإشبيلي –تحقيق: إبراهيم شبوح-نشر وزارة الثقافة والإرشاد القومي (طبعة الهاشمية) بدمشق 1962.

(32) -"الغنية" تحقيق الدكتور محمد عبد الكريم، نشر الدار العربية للكتاب 1979 (المطبعة الرسمية التونسية). وتحقيق ماهر زهير جراد-دار الغرب الإسلامي-بيروت 1982.

(33) -الحلة السيراء لابن الأبار 1/ 201.

(34) -"التعريف بابن خلدون ورحلته شرقاً وغرباً" ص 20 - تحقيق محمد بن تاويت الطنجي- نشر لجنة التأليف والترجمة والنشر-مصر1951.

(35) -ذكر ص 5 من هذا البحث، وانظر الإحالتين 36 و27.

(36) -فهرس اللبلي-ص 21.

(37) -حققه محمد أبو الأجفان –ط1 - دار الغرب الإسلامي-بيروت 1982.

(38) -برنامج المجاري-ص122.

(39) -البَلَوي، نسبة إلى بَلَي (كعلي) قبيلة من قضاعة، أو ناحية في الأندلس في فحص البلوط (معجم البلدان لياقوت-دار صادر 1/ 494). والثَبَت ويعني بالعربية الحجة والبرهان-حققه عبد الله العمراني-ط1 - دار الغرب الإسلامي- بيروت 1983.

(40) -نسبة إلى وادي آش- مدينة في جنوب الأندلس – تابعة لغرناطة أيام الحكم الإسلامي فيها، وهي بالإسبانية Guadix.

(41)- الثبت – ص 179.

(42) -نشر الفهرس وذيله الأستاذ محمد الزاهي – دار المغرب للتأليف والترجمة والنشر- الدار البيضاء 1399هـ/ 1979م.

(43) -حققه محمد محفوظ-ط3 - دار المغرب الإسلامي-بيروت 1982.

(44) -السند العالي هو الذي يكون عدد رجاله قليلاً بالنسبة إلى سند آخر يروي أصحابه الحديث نفسه، ويكون عددهم أكثر، وقد انتشرت عند العلماء نزعة تفضيل السند العالي، ففي قلة الرواة قلة جهات الخلل، وقد قال أبو عبد الله بن مرزوق (ت 781 هـ) عن سنده إلى صحيح البخاري: "وقد سويتُ في هذا السند كثيراً من أشياخي وأشياخهم،" (برنامج المجاري-ص109).

(45) -حققه د. عبد العزيز الأهواني ونشر في مجلة معهد المخطوطات العربية-المجلد الأول-الجزء الثاني-ص 252 - 271.

(46) -له ترجمة في صلة الصلة (ذيل الصلة البشكوالية في تراجم أعلام الأندلس) لابن الزبير – تحقيق أ. ليفي بروفنسال ص 115 - ط المطبعة الاقتصادية بالرباط 1938.

(47) -انظر بروكلمان –ط1 - 1/ 365.

(48) -سورة يوسف-آية 76.

المصدر:

مجلة التراث العربي-مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب-دمشق العدد 60 - السنة 15 - تموز "يوليو" 1995 - صفر 1416

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير