تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[21 Aug 2010, 06:57 م]ـ

جزاك الله خيراً.

وجزى الله الدكتور عمر خير الجزاء، ولعله يضع لنا هنا ما كتبه حول السورة فقد رأيته مطبوعاً منسقاً بين يديه في الحلقة.

ـ[طالبة المغفرة]ــــــــ[21 Aug 2010, 07:24 م]ـ

بارك الله في شيخنا الفاضل عمر المقبل على ماقدم، فقد كانت الحلقة نافعة وقيمة، وشكر الله لشيخنا الفاضل عبدالرحمن الشهري حسن اختياره لضيوف البرنامج.

شيخنا الفاضل كم تمنيتُ أن يستمر برنامج التفسير المباشر طوال العام، وليس في شهر رمضان فقط، وتكون حلقة في الأسبوع، ولن أطمع بأكثر من حلقة حتى لا نثقل عليكم، أسأل الله أن يوفقكم لخدمة كتابه.

ملاحظة:

وقت البرنامج قصير جدا، وقد ينتهي البرنامج وعند الضيف بعض الفوائد والأمور المهمة لم يسعه الوقت لذكرها، فلو تكرّم ووضع ما بقي منها في الملتقى، لكنا له شاكرين (بمعنى بعد انتهاء الحلقة يضع الضيف ما فاته تحت (الإعلان عن حلقة)، ليسهل الوصول إليها).

دمتم في رعاية الله.

ـ[ام الحارث]ــــــــ[21 Aug 2010, 07:38 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تم اضافة روابط الحلقة المميزة في المشاركة الاولي

بارك الله فيكم

ـ[أم عبدالباري]ــــــــ[21 Aug 2010, 07:48 م]ـ

نفع الباري بكم

"وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين" ( http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=753&idto=753&bk_no=51&ID=747#docu)

ـ[محمد نصيف]ــــــــ[21 Aug 2010, 07:53 م]ـ

الحلقة متميزة فعلاً، جزى الله الشيخ خير الجزاء، ورزقنا جميعاً فهم كتابه.

ـ[محمد نصيف]ــــــــ[21 Aug 2010, 08:27 م]ـ

أشرتم يا شيخ عمر في بداية حديثكم إلى أن بعض الباحثين جعل نزول السورة قريباً من حادثة وفاة خديجة رضي الله عنها و أبي طالب؛ فلعلك الشيخ يبين لنا من هذا الذي أشار إلى هذه المسألة حتى نطلع على حججه وأدلته، وجزاكم الله خيراً.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[21 Aug 2010, 11:13 م]ـ

وهذا نص الحلقة وأظنه إن شاء الله كالذي كتبه الدكتور على أوراقه المطبوعة وإلا فليتفضل مأجوراً مشكوراً بما لديه في السورة إن ضاق الوقت عن ذكر بعض النقاط:

سورة هود

إسم السورة، دلالة الإسم، هل لها أسماء أخرى؟

د. عمر: هذه السورة لا أعرف لها حسب البحث غير هذا الإسم وهذا له دلالته وما يقال إن هذا الإسم توقيفي الذي قاله النبي صلى الله عليه وسلم لأنه لما مات النبي صلى الله عليه وسلم كانت جميع السور قد سميت فإذا لم يكن لها إلا إسم واحد فهذه قرينة قوية على أنه إسم توقيفي.

أما ما يتعلق بهل هي مكية أم مدينة فعامة المفسرين أو أكثرهم على أنها مكية وبعضهم استثنى بعض الآيات ولكن لهذا توجيه والأقرب لمن تأمل سياق السورة مكية كلها ووجود بعض المعاني التي تشتبه مع السور المدنية هذا لا ينقلها عن كونها مكية وهذا معروف ولا نطيل فيه. وقد ورد في فضلها حديث مشهور روي من عدة طرق عن جماعة من الصحابة رضي الله عنهم حديث ابن عباس وحديث أبو بكر وحديث ابن جحيفة وغيرهم لكن الذي يظهر لي بعد مراجعة هذه الطرق أن جميع الطرق التي روي بها هذا الحديث مرسلة ولكن على طريقة الإمام الشافعي رحمه الله وعليها عمل الإمام أحمد رحمه الله وهو من أهل الصنعة في هذا الفن أن تنوع مخارج المراسيل يُحدِث لها قوة وهو في مثل هذا الباب في باب الفضائل لو قال قائل بأن الحديث لا بأس به بمجموع هذه الطرق المرسلة التي تنوعت مخارجها فإنه له وجه ولو قال أحد بضعفه كما رجّح الدارقطني والترمذي وأبو حاتم إرسال عدد من الطرق بل إن الدارقطني قال كما في إرسالات السهمي قال كل طرقه معلولة لما قيل "يا رسول الله شبت قال شيبتني هود وأخواتها" لكن مما يُستظرف هنا أن البيهقي رحمه الله ذكر عن شيخه أبي عبد الرحمن السلمي -ليس التابعي- صاحب طبقات الصوفية عن شيخه أبي علي السري قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقلت يا رسول الله شيبتك هود؟ قال نعم، قال قلت يا رسول الله هلاك الأمم وعذاباتها؟ قال لا، قلت فأي شيء شيّبك؟ قال قوله تعالى (فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ (112))، لكن هذه منامات يستأنس بها ولا يحتج بها.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير