1_عكاظ سوق للعرب
2_الظعن السفر
3_المظ الرمان البري وهو ينبت في جبال السراة
4_الحنظل شجر مر
5_القارظون مفرد قارظ اسم فاعل وهو الذي يجتني القرظ وهو ورق السلم
6_الأوشاظ مفرد وشيظ وهو التابع والحلف
وظِرابُ الظِّرّانِ والشظَفُ الباهِظُ والجعْظَريُّ والجَوّاظُ
1_ظراب الظراب حجارة محددة مضرسة تكون في الجبل
2_الظران مفرد ظررة وهو حجر له حد
3_الشظف الضيق والشدة
4_الباهظ أمر باهظ أي شاق
5_الجعظري الشديد
6_الجواظ الضخم المختال في مشيه
والظرابينُ والحَناظِبُ والعُنْظُبُ ثمّ الظيّانُ والأرْعاظُ
1_الظرابين جمع ظربان وهو دويبة معروفة
2_الحناظب جمع حنظب وهو ذكر الخنافس
3_العنظب الذكر من الجراد والجمع عناظب
4_الظيان قيل ذرق النحل وقيل الياسمين البري
5_الأرعاظ جمع رعظ السهم وهو مدخل سنخ النصل وفوقه لفائف العقب
والشناظِي والدَّلْظُ والظأبُ والظبْظابُ والعُنظُوانُ والجنْعاظُ
1_الشناظي أطراف أعالي الجبال المتشعثة مفردها شنظوة
2_الدلظ الدفع الشديد من دلظ يدلظ
3_الظأب الزجل محركة والصوت والتزوج والكلام
4_الظبظاب كل بثرة في جفن العين والصياح والجلبة
5_العنظوان نبات إذا استكثر منه البعير وجع بطنه
6_الجنعاظ الغليظ الجافي
والشناظيرُ والتعاظُلُ والعِظْلِمُ والبَظْرُ بعْدُ والإنْعاظُ
1_الشناظير شناظير الجبل أطرافه وحروفه الواحد شنظير
2_التعاظل السفاد
3_العظلم نبت يصبغ به والعظلم الليل المظلم على التشبيه به
4_البظر زيادة في فرج المرأة ورجل أبظر في شفته العلي نتوء
5_الإنعاظ قيام الذكر
هيَ هذي سِوى النوادِرِ فاحفَظْها لتَقفو آثارَكَ الحُفَّاظُ
مثل الظب وهو الرجل المهذار والظرى وهو انجماد الماء لشدة البرد
واقضِ في ما صرّفتَ منها كما تقضيهِ في أصْلِهِ كقَيْظٍ وقاظوا
فتقول ظلم يظلم ظلما وظالم ومظلوم ومظلمة وهكذا
ملاحظة نقلت هذا الشرح من شرح الشريشي للمقامات وأما ما لم يشرحه فقد رجعت فيه إلى المعاجم
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه أجمعين
ـ[البدر القرمزي]ــــــــ[14 - 02 - 08, 03:33 ص]ـ
وللفائدة انظروا هذا الفصل في الضاد والظاء من كتاب الدكتور يوسف السحيمات، وهو عملٌ لطيف أعتقد أنه بلغ فيه درجةً رفيعة في التيسير والإفادة، وهذا هو دأبه في كتبه كلِّها.
من كتاب الدكتور يوسف السحيمات
القواعد الاساسية في الترقيم والإملاء والنحو والمعاجم،منشورات مكتبة يزيد، مؤتة، 2004م.
الضَّادُ والظَّاءُ
تكثرُ أخطاءُ الطَّلبةِ هذهِ الأيَّامِ في حرفي الضَّادِ والظَّاءِ، كثرةً تشدُّ الانتباهَ إليها، سواءٌ أكانَ ذلكَ في لفظِهِا أمْ في كتابتِهِا، ممَّا يجعلُ الوقوفَ على أشْهَرِ مواطنِهَا حاجةً لازمةً لازبةً، والحقُّ إِنَّ هذينِ الحرفينِ يصعُبانِ على غيرِ المُمارِسِ صاحبِ الدُّربَةِ؛ فقد تسرَّبت شائبةُ اللحنِ فيهما والخلطُ بينهما مُنذُ القِدَمِ؛ فقد رَوى أبو عليٍّ القَالي إنَّ رَجُلاً قالَ لعمرَ بنِ الخطَّابِ –رضيَ اللهُ عنهُ-: يا أميرَ المؤمنينَ، أيُضحَّى بِضبيٍ؟ قال: وما عليكَ لو قلتَ: بَظبِي؟! قال: إنَّها لُغَةٌ. قال: انقطعَ العتابُ؛ ولا يُضَحَّى بِشيءٍ من الوحشِ!
وأوردَ الجاحظُ في البيانِ والتَّبيينِ أنَّ رَجُلاً بِالبصرةِ كانت له جاريةٌ تُسمَّى ظَميَاء، فكانَ إذَا دعاها قال: يَا ضمياءُ (بالضَّاد)، فقال ابن المقفع: قل: يا ظمياءُ، وكرَّرها عليهِ مرَّتينِ أو ثلاثاً، فقال لهُ: أهِيَ جاريتِي أمْ جاريتُكَ؟!.
والذي لا شكَّ فيهِ أنَّ العربَ القُدامى في البيئةِ القَرشِيَّةِ كانوا يفرِّقُونَ في اللفظِ بينهُما، وكانَ الأوائلُ يفخرون بذلكَ، حتَّى دُعيَت لُغةَ الضَّادِ، ولعلَّ السِرَّ في إطلاقِهِ يعودُ إلى صُعوبةِ النُّطقِ بِحرفِ الضَّادِ على الأعاجِمِ مِمَّنْ يُريدونَ تعلُّمَ العربيَّةِ. والذي نَوَدُّ أنْ نُشيرَ إليهِ أنَّ نُطْقَ حرف الضَّادِ قد أصابهُ التَّطوُّرُ، حتى بالغَ بعضُهُم بقوله: إنَّنَا لا نكادُ نرى أثراً للضَّادِ القديمةِ بيننا اليوم.
وممَّا جاء في كتب الأصواتِ:
- الضَّادُ: هي الحرف الخامسَ عَشَرَ من حروف العربيَّةِ، وتخرُجُ من إحدى حافتَي اللسانِ ممَّا يلي الأضْرَاس.
¥