تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كتاب إعراب القرآن لابن سيده لأول مرة للتحميل ورد + الشاملة]

ـ[مسك]ــــــــ[08 - 04 - 06, 06:53 ص]ـ

اسم الكتاب: إعراب القرآن

اسم المؤلف: ابن سيده

حجم الكتاب: 1.7 ميغا

مؤلفات ابن سِيدَه:

ترك ابن سيده مؤلفات كثيرة وصل إلينا بعضها، وفُقد بعضها الآخر، أو لا يزال مطمورا في دور الكتب والمحفوظات لم تمتد إليه يد البحث، ومن الكتب الغائبة التي تذكرها المصادر التي ترجمت له: الأنيق في ستة مجلدات، وهو شرح لديوان الحماسة لأبي تمام، وشرح إصلاح المنطق لابن السِّكّيت، والوافي في علم القوافي، وله كتاب شاذ اللغة في خمسة مجلدات، وكتاب في التذكير والتأنيث.

وأما ما وصل إلينا من مؤلفات ابن سيده فثلاثة هي: المشكل من شعر المتنبي، والمحكم والمحيط الأعظم، والمخصص. والكتابان الأخيران هما اللذان طيّرا شهرة ابن سيده وجعلاه يتبوأ منزلة رفيعة بين صانعي المعاجم العربية، باعتباره واحدا من روادها العظام، وسنتناولها بشيء من التفصيل رغبة في الإفادة.

ومن لديه تحقيق في نسبة هذا الكتاب لابن سيده فليتفضل به ..

رابط تحميل الكتاب:

http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=7&book=2379

وبالملف المرفق نسخة مفهرسة للشاملة 2

ـ[أحمد السيد سعد]ــــــــ[08 - 04 - 06, 07:52 ص]ـ

بارك الله فيك

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[08 - 04 - 06, 12:58 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[خالد الشبل]ــــــــ[08 - 04 - 06, 04:51 م]ـ

بارك الله فيك.

هذا الكتاب لا يمكن أن يكون لابن سيده، لأن ابن سيده توفي سنة 458 هـ، وهذا يذكر الزمخشري (ت538 هـ) وابن أبي الربيع (ت 688 هـ) والبهاء ابن النحاس. ويبدو أنه من علماء القرن الثامن. وفي كلامه على قوله تعالى: (أوَ كلما عاهدوا عهدًا) ذكر تراجع الزمخشري عن رأيه وأشار إلى شرح له لتسهيل ابن مالك (ت672 هـ) باسم التكميل.

وسأبحث عن مؤلفه، إن شاء الله، تعالى.

ـ[خالد الشبل]ــــــــ[08 - 04 - 06, 05:35 م]ـ

نعم. هو إعراب القرآن مستلًّا من (البحر المحيط) لأبي حيان الغرناطي (ت 745 هـ) والكتاب - أعني المستلّ - مطبوع لكني نسيت من اعتنى به.

ومن يتتبع الكلام هنا يجده مطابقًا لما في البحر. و (التكميل) الذي ذكره هنا 1/ 242، وفي البحر 1/ 323 هو التذييل والتكميل لشرح التسهيل.

وذكر في كلامه على قوله تعالى: (أو كالذي مر على قرية وهي خاوية) كتابه منهج السالك على شرح ألفية ابن مالك.

وكتابه (التذكرة) في مواضع منها قوله تعالى: (يكاد البرق يخطف أبصارهم).

ويذكر من شيوخه ابن الزبير الغرناطي، وبهاء الدين النحاس وغيرهما. والأول شيخه في الأندلس، لكن حصل بينهما وحشة فذكر تلميذه للسلطان فطلبه فهرب أبو حيان إلى المشرق يلتفت خلفه، كما يقول بعض من ترجموا له، والذي دفعه إلى منازعة شيخه حدة الشبيبة. ذكر ابنَ الزبير في كلامه على قوله تعالى: (اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم).

والثاني شيخه في مصر. ذكره في كلامه على قوله تعالى (وإذ فرقنا بكم البحر).

ـ[مالك عبدالرحمن]ــــــــ[08 - 04 - 06, 06:18 م]ـ

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[10 - 04 - 06, 04:47 ص]ـ

جزاك الله خيراً.

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[09 - 12 - 08, 10:29 ص]ـ

كنت قبل فترة ابحث في مسألة ما، ووردت عبارتان متطابقتان واحدة في البحر المحيط لأبي حيان والأخرى في الكتاب المنسوب لا بن سيده فاستنكرت الأمر، وأعدت النظر والبحث حتى توصلت إلى أن الكتاب المنسوب لابن سيده هو كتاب د. جاسم ياسين المحيميد المسمى (إعراب القرآن من البحر المحيط)! ولا أعلم ما وجه الخطأ في نسبته لابن سيده. أيكون ممن أدرجه في الشاملة ام ممن وضعه في موقع المشكاة؟

وانظر لهاتين العبارتين:

قال أبو حيان في البحر المحيط (1/ 450):"وقال أبو بكر بن السرّاج: في المقصور والممدود له، الدنيا مؤنثة مقصورة، تكتب بالألف هذه لغة نجد وتميم خاصة، إلا أن أهل الحجاز وبني أسد يلحقونها ونظائرها بالمصادر ذوات الواو، فيقولون: دنوى، مثل: شروى، وكذلك يفعلون بكل فعلى موضع لامها واو، ويفتحون أولها ويقلبون الواو ياء، لأنهم يستثقلون الضمة والواو ".

وجاء في إعراب القرآن المنسوب - خطأ - لابن سيده: "وقال أبو بكر بن السرّاج: في المقصور والممدود له الدنيا مؤنثة مقصورة، تكتب بالألف هذه لغة نجد وتميم خاصة، إلا أن أهل الحجاز وبني أسد يلحقونها ونظائرها بالمصادر ذوات الواو، فيقولون: دنوى، مثل: شروى، وكذلك يفعلون بكل فعلى موضع لامها واو، ويفتحون أولها ويقلبون الواو ياء، لأنهم يستثقلون الضمة والواو".

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير