تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

36 ـ قبسات من هدى النبوة: الأستاذ الدكتور محمد عجاج الخطيب، (147) حديثاً مختارة موزعة على سبعة وأربعين فصلاً تتناول العبادات والجهاد والآداب والفضائل والرقائق وغير ذلك مما يحتاج إليه المسلم، مع شرحها شرحاً موجزاً. مطبوع.

37 ـ الأحاديث المختارة من جوامع الإسلام: للدكتور نور الدين عتر.

38 ـ هدي النبي (في صلوات الخاصة: للدكتور نور الدين عتر، جمع فيه ثلاث عشرة صلاة لها حكم خاص أو هيئة خاصة ـ وهي صلاة العيدين والجمعة والوتر والتراويح والمسافر والاستسقاء والكسوف والخوف والمريض والجنازة والاستخارة والتسبيح ويقوية الحفظ ـ ودرسها في ضوء السنة النبوية. مطبوع.

39 ـ دراسات تطبيقية في الحديث النبوي (العبادات والمعاملات): للدكتور نور الدين عتر، جمع فيه مجموعة من أحاديث الأحكام وشرحها شرحاً تحليلياً تناول السند والمتن. مطبوع.

40 ـ دراسات منهجية في الحديث النبوي (الأسرة والمجتمع): للدكتور نور الدين عتر، شرح تحليلي لعدد من الأحاديث المختارة في موضوع الأسرة وما يلتحق به. مطبوع.

41 ـ أحاديث الأربعين القدسية: أديب الجراح. مطبوع.

ج ـ مصطلح الحديث وفنونه:

ويتضمن الكتب التي تناول علوم الحديث وفنونه مجتمعة ومفردة، وكذلك الدراسات الحديثية المعاصرة التي تتضمن مناقشة الشبهات المثارة في هذا المضمار، ومن هذه المؤلفات أذكر:

1 ـ رسالة في مصطلح الحديث: للشيخ محمد الشطي (ت:1307هـ).

2 ـ الجواهر واللآل في مصطلح أهل الحديث ومراتب الرجال: للشيخ عبد الله الركابي السكري (ت:1329هـ).

3 ـ القول الواثق في أصول حديث النبي الصادق (: عبد الباقي الأفغاني نزيل دمشق (ت:1325هـ).

4 ـ قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث: للشيخ جمال الدين القاسمي (ت:1332هـ) رتب الكتاب على مقدمة وعشر أبواب وخاتمة، واعتمد في جمع مادته على عشرات الكتب في مختلف العلوم والمعارف الإسلامية ابتداءً بكتب الفن وانتهاءً بكتب التصوف، مروراًً بكتب الأصول والفقه والحديث والتفسير والمنطق ... ، وقد تجلت في هذا الكتاب قدرة المؤلف على أحسن الترتيب والتبويب، علاوة على القدرة الفائقة في التنسيق بين عدد كبير جداً من النقول التي أحسن اختيارها ثم سلكها في عقد واحد متناغم تشعر معه بانسجام تام بين تلك النقول، وقد تجلى من خلال هذا الكتاب المنهج الإصلاحي الذي كان المصنف يدعوا إليه متأثراً فيه بالشيخ محمد عبده، لذلك لا نجد عنده وقفات ترجيح في المسائل التي يقع فيها الخلاف إلا في مواطن قليلة، كما أننا نجد تأثره الواضح بنظرة علماء أصول الفقه إلى مباحث هذا العلم، فعلى سبيل المثال ذكر الحديث الموقوف مع أنواع الحديث الضعيف، وذلك لأنه ليس بحجة للعمل عند كثير من الأصوليين، بل هو من المصادر المختلف في حجيتها عندهم (مذهب الصحابي) وأرى من المناسب أن أسرد عناوين الأبواب، ليُتعرف من خلالها على منهج المؤلف في ترتيب مباحث هذا العلم، وكيف استطاع أن يوظفه لبثه فكرة الإصلاح، فالباب الأول في التنويه بشأن الحديث، والباب الثاني في معنى الحديث، والثالث في بيان علم الحديث، والرابع في معرفة أنواع الحديث، افتتحه بالكلام على الحديث الصحيح والثمرات المجتناة من شجرته المباركة، وأتبعه بالكلام عن الحديث الحسن، فالضعيف، رجَّح من خلاله عدم جواز العمل بالضعيف مطلقاً، ثم ذكر الأنواع المشتركة بين الصحيح والحسن الضعيف، فالأنواع المختصة بالحديث الضعيف، افتتحها بالكلام على الحديث المرسل واختتمها بالكلام على الموضوع وحكم روايته والرد على القائلين بالتصحيح الكشفي، وأفراد الباب الخامس لمبحث الجرح والتعديل ومسائله، والسادس لمباحث الإسناد، ذيَّله بالكلام على فوائد الأسانيد المجموعة في الأثبات، وثمرة رواية الكتب بالأسانيد في الأعصار المتأخرة، وتوَسُّع الحفاظ رحمهم الله في طبقات السماع وأثره، في الباب السابع تكلم عن رواية الحديث بالمعنى، وجواز رواية بعض الحديث بشروطه، وسرِّ تكرار الحديث في الكتب الحديثية، وذكر الخلاف في الاستشهاد بالحديث على اللغة والنحو، وتكلّم في الباب الثامن في آداب المحدث وطالب الحديث والمسائل التي تتبع ذلك، وأما الباب التاسع فتناول فيه كتب الحديث مبيناً طبقاتها ورموزها، وقراءتها، ... وكان محور الباب العاشر فقه الحديث، بيَّن فيه وجوب العمل بالحديث، وقاعدة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير