تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

14 – "المواهب الفيضية على المنظومة الحوضية". في ستة عشر ورقة من القالب الثماني، مملوءة الهوامش بالإلحاقات، وقع الفراغ منه في 4 شوال 1305. والمنظومة الحوضية المذكورة: رجز في العقائد لمحمد بن عبد الرحمن الحوضي التلمساني، المتوفى سنة 909، وهي في نحو ستين بيتا.

15 – "طراز الذهب المرقوم على سراج طالب العلوم". تقع مبيضته في أكثر من ثلاثمائة ورقة من القلب الرباعي، وفي آخرها أنها تمت في تاسع رمضان 1306. وتوجد (24) كراسا من التخريج، ينتهي الجزء الأول منها بنهاية الكراس (23)، ويبتديء الجزء الثاني بالكراس (24)، وأوله: باب آداب يوم الخميس. وقد كتب من هذا الكراس سبعة أوراق، ولم يتم شرح البيت الثاني من الباب المذكور.

و"سراج طالب العلوم" المذكور هو نظم للمستاري في آداب طالب العلم الذي شرحه بعد ذلك شيخنا البلغيثي برد الله ثراه.

16 – ديوان خطب منبرية. وهي (34) خطبة، اثنان وعشرون في خمسة وأربعين ورقة من القالب الرباعي، وهي التي خرجت من مبيضاتها، واثنا عشر لا زالت غير مخرجة، وهي تقع في ثماني عشرة ورقة من القالب الثماني بخط دقيق جدا، فالجميع ثلاث وخمسون ورقة. وهي في الموضوعات الآتية: كلمة الشهادة، الصلاة، اتباع السنة، محبة النبي صلى الله عليه وسلم، مكارم الأخلاق، التقوى، التوبة خطبتان، التحذير من المعاصي، عشر ذي الحجة خطبتان، خطبتا العيدين وقد كتبتا لمولاي أحمد بن المأمون البلغيثي برد الله ثراه بطلب منه عندما كان قاضيا بالبيضاء، حسبما في رسالة منه للمؤلف رحمه الله.

التحذير من الغيبة والنميمة والكذب والبهتان، الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، في رحمة الله، الحض على العمل الصالح، التوكل، الشكر، الزهد، إسقاط التدبير، الإسراء، الدعاء. وأحد عشر الباقية في مواعظ عامة وترغيب وترهيب. وتلك ما كان يخطب بها في مسجد أبي الجنود، أو جامع القرويين نيابة عن خطيب الثانية صهر المؤلف، وعن أولاد أخيه سيدي عبد الرحمن بالأولى.

17 – "تطييب المهج بحصول الفرج". في سبعة وثلاثين ورقة من القالب الرباعي، قال عنه: "هذا الكتاب أبسط فيه رجاء الخائفين، وأردع فيه الجهلة المعتدين المنهمكين في المعاصي والمخالفة في كل وقت وحين، حتى تأخر نزول المطر علينا في هذه السنين، فإن الذنوب تزيل النعم، وتحل النقم ... إلخ".

18 – "عقد الدرر واللآلي على نصيحة الهلالي". في ستين ورقة من القالب الرباعي، فرغ منه في 11 شعبان 1311.

19 – "النصيحة". رجز في 16 ورقة من القالب الثماني، في (58) بيت، ومطلعها:

قال الفقير أحمد الكتاني/////عومل بالعفو وبالغفران

الحمد لله الذي يمنح من/////يشاء ما يشاؤه من المحن

وهي مما لم يذكره من مؤلفاته في ترجمته التي كتيها بقلمه وأرسلها لأخيه الأكبر، العلامة المحدث الصوفي المؤرخ، الطائر الصيت؛ المرحوم سيدي محمد، والتي طلبها منه عندما كان بدمشق الشام ينقح كتابه في العائلة الكتانية؛ المسمى بـ: "النبذة اليسيرة النافعة". ومنها استمد ما كتبه في ترجمته هناك، ولعل المترجم كتب هذه النصيحة بعد تلك الترجمة.

20 – "مناهل الاختصاص بشرح نظم كلمة الإخلاص" في أربعين ورقة من القالب الرباعي، وقع الفراغ منه في 5 ذي الحجة 1308.

والنظم المذكور لأبي المحاسن يوسف بن عبد الله الريفي الورياغلي في إعراب كلمة الإخلاص وضبطها وبيان معناها، وهو في (113) بيت، وفي آخره أن اسمه: "الدرة اللطيفة في ضبط الكلمة الشريفة".

21 – "الدر المنظم في الخصال التي تفعل في عاشر المحرم". في (42) ورقة من القالب الرباعي.

22 – "النشر لبعض خصال وفضائل العشر". أي: عشر ذي الحجة. في عشرين ورقة من القالب الرباعي، جمع فيه ما وقف عليه من الخصال التي تفعل فيها، وما ورد في فضلها. وهي: التهليل، والتكبير، والتحميد، والصيام والقيام والدعاء، وسائر خصال البر، وترك الأخذ من الأظفار والشعر لمن يريد أن يضحي، وصيام يوم عرفة لغير الحاج، وحفظه لسانه وسمعه وبصره فيه، ومباهاة الله ملائكته بأهل عرفة، وعتق رقابهم، وأن الذكر والدعاء وقراءة القرآن فيه أفضل منها في غيره، وذكر الأدعية الواردة فيه، وإحياء ليلة العيد، والمشي لقاصد العيد، ورفع الصوت في الذهاب إلى المصلى بالتهليل والتكبير، والذهاب من طريق والرجوع من أخرى، وصلاة العيد، والأضحية، والتكبير إثر الصلوات.

23 – "عنوان الشرف الأسمى في الإمامة العظمى". في أربعة عشر ورقة من القالب الرباعي، مملوءة الهوامش بالإلحاقات والزيادات، وقع الفراغ منه في 3 محرم 1312. يشتمل على مقدمة في الإمامة لغة واصطلاحا، المطلب الأول في وجوب نصب الإمام، وختم هذا المطلب بالنهي عن طلب الإمارة من غير ضرورة. الثاني في صفات الأيمة، الثالث: فيما تنعقد به الإمامة، الرابع: في وجوب طاعة الإمام في غير معصية، الخامس: في أنه لا يجوز خلع الإمام بلا سبب، الخاتمة: في أن الإمام الحق بعد النبي صلى الله عليه وسلم هو أبوبكر، والرد على من خالف في ذلك، وأن ترتيب الخلفاء الراشدين في الأفضلية حسب ترتيبهم في الولاية.

24 – "تنبيه الأواه فيما لي من التوسل بأكرم خلق الله". وهو ديوان شعر، يقع في (42) ورقة، من القالب الرباعي، ويشتمل على 44 قصيدة كلها في مدح النبي صلى الله عليه وسلم، في (1871) بيتا.

ومطلع أول قصيدة فيه:

في حب أحمدهم جُعلتُ فداك/////إن شئت أن ترقى إلى علياك

وتوجد في أوراقه وبقية مؤلفاته – رحمه الله – عدة قصائد مدحية أخرى ليست في الديوان.

25 – "الهمزية البهية في مدح خير البرية". في (34) ورقة من القالب الرباعي، تشتمل على (1500) بيتا. ومطلعها:

كيف يدرك شأوك الأنبياء/////ولشمس الظهور أنت سماء

كيف إذ كنت لم يكن واحد منـ//////ـــهم ولا كوكب ولا أرجاء؟

وقد كان شرع في شرحها ولكنه لم يكتب منه إلا يسيرا.

-يتبع-

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير