ـ[ابو مجد]ــــــــ[10 - 05 - 05, 12:16 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركانه،،،
اتوجه بردي هذا سائلاً المولى عز وجل التوفيق اما بعد،،،
الاخوه اهل ملتقى الحديث اشرك لادارتكم الكريمة هذا التفاعل البناء مع قضية الموسوعة الشاملة اما بالنسبة للحقوق فالاخ صنعت يقول بأن مركز التراث اخذ حقوق الناشرين والمحققين ولم يراعو حقهم في التحقيق والنشر والسئوال المطروح الان هل الاخوه المحققين والناشرين اذا قامو بتحقيق كتاب او ما الا ذلك اصبح حق لهم ولا يجوز لاحد ان ينسخه الياً كما فعل التراث أو أن يصورة عزيزي ان هذا الحديث غير صائب فضلاً فلا يحق لدور النشر أو المحققين ان يحتكرو اي عمل قامو بتحقيقة وينسبوة لا نفسهم فهذا حق حق حق للامة وانا احد افراد هذه الامة فهل استأذنني في التحقيق وان اجتهد ونسب الفضل لنفسة بعد الله عز وجل فأنا اطالبة بارباح البيع لانه تراث الامه ملك للامه وليس للناشر؟؟؟
لماذا توجة الناس نحو النشر الالي وذلك لانني وبكل بساطة استطيع ان امتلك مكتبة متنقلة وبكلفة بسيطة جداً لكنني ان اردت ان اشنري 20 مجلد مطبوع فهذا يعني دفع الكثير الكثير ناهيكم عن الخدمات البرمجية المتوفرة في النشر الالي وعليه الا الاخوة اللذين تملكو الموسوعة من غير التراث هل تحققو من صحة ما فيها ومن يدريهم وانا الا اتهم احد بأن هنالك اموووور مدسوسة لكن في حال شراءها من التراث فنحن كافراد امة نحملهم عن اي خطأ أو دس لا قد الله شاكر لكم حسن تعاونكم.
ابو المجد
ـ[هشام المصري]ــــــــ[10 - 05 - 05, 02:27 م]ـ
أخشى أن يكون هناك أشخاص هنا معينون من قبل مركز التراث لتشوية سمعة الموسوعة الشاملة و تحسين صورة برامج التراث و هذا لا نقبله.
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[10 - 05 - 05, 02:49 م]ـ
يا أيها الإخوة الكرام
ههنا قضية مهمة يجب إدراكها، وعدم تركها تخلط الأوراق وتعكر النقاش.
فمناط الخلاف هو على نسخ النصوص لا غير!
وأمر مرور الكرام بدعوى شركة التراث أن الموسوعة الشاملة تسهل على أعداء الإسلام تحريف النصوص!!!
وأقف عند التهمة المهمة التي تريد الشركة التدليس بها اعتقاداً منها أن طلبة العلم جهلة في قضايا الحاسوب! فمن المضحك أن تتهم أصحاب الموسوعة الشاملة بسرقة (جهودها العلمية البرمجية). والمبتدئون في البرمجة يعلمون أن أصحاب الموسوعة لا يستطيعون ذلك ولو أرادوا، لأن كتابة برنامج جديد من نقطة الصفر أهون عليهم بعشرات المرات من تفكيك برنامج التراث للاستفادة منه. واشتراك برنامجين في فكرة ما، كالتخريج مثلاً، ليس معناه أن البرمجة منسوخة، بل معناه أن اللاحق نظر إلى عمل السابق، أو إلى عمل مثله أقدم منه، فصنع شيئاً مثله بجهده وعرقه، وهذا من حقه ولا يعتبر سرقة، اذ ليس من حق السابق ان يحتكر فكرة التخريج ويمنع الناس من محاكاتها. إلا أن تكون الفكرة اختراعاً حقيقياً لم يُسبق صاحبه إليه، ففي هذه الحال يجوز له أن يطلب براءة اختراع عليها. وهذا لا ينطبق على ما نحن فيه، لأن فكرة التخريج معروفة منذ بضعة عشر قرناً وليست من اختراع دار التراث. والحقيقة أن جميع موسوعات التراث ليس فيها شيء مبتكر من النواحي الفنيية، بل إن فيها من المشاكل الفنية ما يدل على أن المبرمجين ليسوا من الطبقة الأولى في هذا المجال. وإذا زعموا أن موسوعاتهم بلغت القمة والإبداع في كل شيء فهذه المزاعم على شاشات الإنترنت لا قيمة لها، بل يجب عليهم تقديمها إلى السلطات المختصة وأخذ براءات اختراع عليها (ولن يستطيعوا).
أعود فأكرر: نَسْخُ البرمجة غير ممكن ولم يقع أصلاً، إذ يستطيع كل مبرمج محترف أن يمتلك نفس أدوات البرمجة الني لدى دار التراث أو أفضل منها، ويكتب برنامجاً مثل برنامجهم أو أفضل منه. وهذه ـ أي عدم السرقة ـ حقيقة بديهية يدركها من شدا شيئاً من برمجة الحاسبات. فالبرنامج يكتب في دار التراث بلغة (فيجوال بيسك) أو غيرها من لغات الحاسب القريبة في كلماتها من اللغة الإنسانية، ثم يقوم الحاسب بترجمتها إلى لغة الآلة، فيصبح عند التراث نسختان من البرنامج: نسخة بلغة (فيجوال بيسك) تحتفظ فيها الدار في خزائنها وتقفل عليها بالضبة والمفتاح، ونسخة بلغة الآلة تُنشر مع كل قرص من أقراص الموسوعة، وهذه النسخة تؤدي المطلوب من بحث وتخريج واستعراض ... إلخ،
¥