ـ[نايف السحيم]ــــــــ[22 Aug 2010, 03:53 ص]ـ
بارك الله فيكم
اليوم لم اتمكن من مشاهدة الحلقة مباشر
ان شا الله سوف اشاهدها من خلال هذه الروابط
بارك الله فيكم
ـ[الفجر الباسم]ــــــــ[22 Aug 2010, 05:19 ص]ـ
والله لقد جاءت هذه الحلقة في وقتها.
فأحسن الله للشيخين، وللأختين الكريمتين، فلولا الله تعالى، ثم صنيعهما ما شاهدت هذه الحلقات.
ـ[خالد الصالح الناصر]ــــــــ[24 Aug 2010, 03:16 ص]ـ
الشيخ عمر واضح عليه الصدق ومعايشته للقرآن بصدق فكلامه مؤثر لأنه في قلبه صادق وأنا على يقين أن ما جاد به لا يمثل إلا القليل مما يكنه في صدره ويعجز عن التعبير عنه وهكذا حال الصادقين مع الله
الصدق مع الله ضرورة للدعاة خاصة في زمننا هذا
لا أدري لماذا تؤثر فيني كلمات الصادقين رغم قلة علمهم بينما لا أشعر بلذة مع آخرين رغم غزارة علمهم
ثبتك الله أخي عمر وزادك علما وصدقا ورزقنا وإياك الإخلاص في القول والعمل
وجاهد نفسك في المحافظة على هذه المزية ولا تنجرف خلف متاع الدنيا فتفقدها، فأنت في نعيم فلا تفرط به
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[24 Aug 2010, 06:26 ص]ـ
بارك الله فيكم.
وشكر الله لشيخنا عمر.
فأما قوله -وفقه الله-:
لأن بدايات السورة تشعر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعيش حالة من الإحباط – إن صحّت العبارة- جو من اليأس الخانق الذي كان يحيط به عليه الصلاة والسلام
ففي النفس شيء من هذا التعبير.
ـ[خالد الصالح الناصر]ــــــــ[24 Aug 2010, 07:34 م]ـ
بارك الله فيكم.
وشكر الله لشيخنا عمر.
فأما قوله -وفقه الله-:
ففي النفس شيء من هذا التعبير.
قرأتَ أو سَمِعتَ الحلقة لتَرْصُد لا لتَرْشُد ففاتك خيرٌ كثير
ـ[محمد نصيف]ــــــــ[24 Aug 2010, 07:48 م]ـ
سماع الإنسان ليرشد ويدرك الخير لا يمنع من تحفظه على عبارة فيها نظر؛ فلا لوم على أبي الوليد، وملاحظته في محلها، وهي لا تنقص من فضل الشيخ عمر.
ـ[محمد نصيف]ــــــــ[24 Aug 2010, 07:51 م]ـ
ومراعاة الألفاظ مهمة في ديننا.
ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[24 Aug 2010, 08:03 م]ـ
الرسول صلى الله عليه وسلم بشر وهو قدوتنا ببشريته لذا فإن وصفه أنه كان يعيش حالة من الإحباط فهذا لا ينقص من قدره عليه الصلاة والسلام ولا من يقينه بما عند الله تعالى وإنما وصف بهذه الحال لكي يتأسى به كل محزون من أمته لا يملك اليقين الكامل الذي كان لديه عليه الصلاة والسلام بما عند الله، ألسنا ضعفاء مع يقيننا وإيماننا بما عند الله تعالى؟ وألسنا ببشريتنا نحزن ونحبط ونبكي وقد نصل إلى حالة اليأس لكنها لا تستمر ولا تؤدي بالمسلم إلى ما يضر به أو يقلل من إيمانه إنما هي هذه الحالة التي تدفعه لمزيد من اللجوء إلى الله تعالى لطلب العون والتفريج والنصرة.
لذا علينا أن لا ننسى أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو رسول وبشر فنحن لا نقتدي به كونه رسول وإنما كونه بشر، هذا والله أعلم.
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[25 Aug 2010, 03:42 ص]ـ
قرأتَ أو سَمِعتَ الحلقة لتَرْصُد لا لتَرْشُد ففاتك خيرٌ كثير
يا أخي -وفقك الله- أي شيء تقول؟!
أرصد على شيخي؟!
إن هذا لشيء عجاب!
استفدت منه سنين عددا في الجامعة وغير الجامعة، ثم آتي في أمر مثل هذا فأرصد عليه؟!
معاذ الله!
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[26 Aug 2010, 12:51 ص]ـ
إلى الإخوة والأخوات الكرام الذي طرحوا أسئلة حول السورة، أعتذر عن التأخر في الرد فأنا من سفر إلى سفر منذ انتهيت من الحلقة، ولم أضع عصا الترحال إلا قبيل المغرب، وهذا أوان الإجابة على الأسئلة، وتلبية طلب أخي العزيز د. عبدالرحمن بوضع خلاصة المعلومات التي طرحت في الحلقة، وإن كانت الأخت د. سمر قد أربت وأوفت كعادتها.
لكن لأنني مُجْهَد فإنني سأقتصر في هذه الإطلالة على إجابة الأخت أم عبدالله الجزائرية، فأقول ـ والله الموفق ـ:
¥