تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[15] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref15) راجع رد طه حسين على استفتاء الهلال "هل اللغة العربية في حاجة إلى إصلاح" في عدد يناير سنة 1934 س 42 ص 272 – 278، وراجع كلمة أحمد أمين في مجمع اللغة العربية، وهي منشورة في الجزء السادس من مجلته ص 87 – 97 تحت عنوان "اقتراح بعض الإصلاح في متن اللغة".

[16] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref16) راجع مقال سلامة موسى في الهلال، عدد يوليو سنة 1926 – ذو الحجة 1344، س 34 ص 1073 – 1077 تحت عنوان "اللغة الفصحى واللغة العامية"، وراجع كذلك مقال أحمد أمين السابق في الجزء السادس من مجلة مجمع اللغة العربية، وراجع رد محمد الخضر حسين، ورد إبراهيم حمروش عليه في ص 93 – 108 من الجزء نفسه، وراجع تقرير لجنة وزارة المعارف في تيسير قواعد النحو والصرف والبلاغة، ورد مؤتمر المجمع عليه، في مجلة مجمع اللغة العربية ج 6 ص 180 - 197، ومن أجرأ ما اقترح في هذا الصدد وأخطره ما جاء في مقال لحسن الشريف نشره بمجلة الهلال، عدد أغسطس سنة 1938 – جمادى الآخرة عام 1357، س 46، ص 1108 – 1119 تحت عنوان" تبسيط قواعد اللغة العربية".

[17] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref17) " مستقبل الثقافة"، الفقرة 49 ص 346، وقد بسط أنيس فريحة هذه الدعوة بعد ذلك في محاضرات ألقاها في معهد الدراسات العربية التابع لجامعة الدول العربية، وطبعها المعهد سنة 1955، وليست كليات الآداب وأقسام اللغة العربية فيها خاصة، محتاجة إلى معامل أصوات حاجتها إلى أن يقيم طلبتها وخريجوها عربيتهم، حتى لا يفسدوا الجيل القادم، ذلك لأن مدرس اللغة العربية الذي لا يحسن إعراب الكلمات والنطق بها نطقًا سليمًا سيقول للطالب إذا سأله عن شيء من قواعد اللغة: دع عنك هذا السخف الذي لا غناء فيه، سيجيبه بذلك أو بمثله، وسينشأ جيل من الناس لا يقيم الكلام ولا يعرف القواعد، فإذا نعق ناعق عند ذلك بأن إعراب أواخر الكلمات لا داعي له، وبأن عربية القرون الأولى لغة ميتة لا وجود لها في الحياة، فسوف لا يجد هذا الناعق من يعارضه، بيد أنه سيجد مئات الآلاف من المتعلمين الذين يصيحون صيحة رجل واحد: أصبت أصبت! إننا جميعًا لا نعرف الإعراب ولا نفهمه، وأساتذتنا أيضًا لا يعرفونه ولا يفهمونه، بل هم يقرون بصعوبته وبقلة جدواه.

[18] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref18) الهلال س 34 ص 1076، والمعروف المشهور أن أول من دعا إلى تمصير اللغة العربية هو أحمد لطفي السيد في أوائل القرن العشرين، ومن أعجب العجب أن هذا الداعي إلى تمصير اللغة العربية قد أصبح من بعد رئيسًا لمجمع اللغة العربية.

[19] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref19) المقتطف س 27 ص 189 و190، حيث يدعو ولمور الصحف للكتابة بالعامية، ويرجو أن يؤيدهم أهل الحل والعقد، وحيث يشير المقتطف إلى أن الأمريكيين والإنجليز كانوا يذاكرونه في ذلك، ويقول إن فرض العامية كان ممكنًا لو أن محمد علي قد أيده، وحمل عليه الناس في كل من مصر وسوريا، وراجع كذلك The spoken Arabic of Egypt ص 15 – 16 من المقدمة، وقد دعا إسكندر المعلوف الصحف والمجلات لذلك في مقاله بالهلال عام 1902 س 10 ص 373 – 377، ولم تنجح مساعي الإنجليز في مصر، ولكنها نجحت بعد ذلك في تركيا، حين حمل الكماليون الناس على استبعاد كل الكلمات العربية من اللغة التركية، وحرموا عليهم تعلم اللغة العربية أو التعبير بها؛ كما قضوا على الحروف العربية، واستبدلوا بها الحروف اللاتينية.

[20] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref20) المقتطف، عدد يناير 1882 مقال "الممكن"، الهلال، عدد مارس 1902 مقال" إسكندر معلوف"، وعدد أغسطس 1938 مقال" حسن الشريف"، وقد ردد طه حسين بعض هذه الكلمات في "مستقبل الثقافة" كما مر في الفصل الثالث ص 241 – 242.

[21] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref21) الهلال، عدد يوليو 1926 – 34 ص 1073 و1077.

[22] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref22) المقتطف: 6 ص 404 – 405.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير