تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[8] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref8) وقد كان من هؤلاء الأعضاء من ليس عربيًّا، بل لقد كان في هؤلاء المستشرقين من غير العرب من هو معروف بصفته الاستعمارية، مثل المستشرق جب ( H.A.R, Gibb ) على أن المستشرقين كلهم من مستشاري وزارت الخارجية، والمستعمرات في بلادهم.

[9] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref9) راجع الجزء السادس من مجلة المجمع جمادى الآخرة 1370 – إبريل 1951 ص 18، 85، 170، والواقع أن الكتابة العربية ميسرة والحمد لله؛ ولكن فريقًا من الناس يصر على إيهامنا أنها صعبة، وسنعود إلى الكلام في ذلك.

[10] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref10) وشبيه بموقف مجمع اللغة العربية موقف جامعة الدول العربية التي أصدرت لجنتها الثقافية في العام الماضي "1955" كتابًا في "اللهجات وأسلوب دراستها" لأنيس فريحة، جمعت فيه المحاضرات التي ألقاها في معهد الدراسات العربية العالية في ذاك العام، وموضع العجب في ذلك أن الجامعة العربية هي جامعة اللغة العربية، وأن اللغة العربية المقصودة هي اللغة الفصيحة التي تشترك فيها سائر الدول العربية ... وهذه اللغة العربية الفصيحة هي وحدها الجامعة التي لا يستطيع أن ينكرها دعاة الشقاق، ولا يستطيع أن يماري فيها أصحاب الأهواء والأغراض، فإذا تفرق الناس فيها وذهب كل بلد بلهجته – على ما يريد المؤلف – لم يستطع بعضهم أن يفهم عن بعض، فينفرط عقدهم، وهل وجد (الكومون ويلث) إلا نتيجة للغة الإنجليزية المشتركة بين دوله؟ أليس عجيبًا أن يستغل منبر الجامعة العربية لهدم الجامعة العربية، أوليس في ذلك من التناقض ما يدعو إلى الرثاء؟!

[11] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref11) Wither Islam ص 20.

[12] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref12) يصف الدكتور حسين الهراوي تقريرًا من لجنة العمل المغربي الفرنسية وقع في يده فيقول "فرأيت هذا التقرير يتبع السياسة الاستعمارية، ويصف مقاومة الإسلام والتقارير السرية التي يرسلها المستشرقون في البلاد المستعمرة إلى حكوماتهم لمقاومة الإسلام، لأن روحه تتنافى مع الاستعمار، وأن أول واجب في هذا السبيل هو التقليل من أهمية اللغة العربية، وصرف الناس عنها بإحياء اللهجات المحلية في شمال إفريقيا واللغات العامية، حتى لا يفهم المسلمون قرآنهم، ويمكن التغلب على عواطفهم" – الهلال، عدد يناير 1934 س 42 ص 321 – 328 تحت عنوان "هل ضرر المستشرقين أكثر من نفعهم"، وراجع مقالي إسكندر المعلوف في العددين الأول والثالث من مجلة مجمع اللغة العربية فيما ألفه الأوروبيون من كتب عن اللهجات السوقية في الأمصار العربية المختلفة.

[13] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref13) تراجع في ذلك المقالات الآتية: الرابطة الشرقية، العدد الثامن من السنة الأولى بعنوان "اللغة العربية الفصحى والدعوة إلى العامية" الهلال يناير 1902 ص 279 – 282، مارس 1902، ص 373 – 377، ديسمبر 1919 ص 201 – 208، يناير 1920 ص 297 – 302، فبراير 1920، ص 398 – 403، مارس 1920 ص 489 – 497، إبريل 1920 ص 585 – 590" والأعداد الخمسة الأخيرة تشتمل على أجوبة بعض الأدباء والمستشرقين على أسئلة اقترحتها المجلة وسمتها "استفتاء الهلال"، يوليو 1926 ص 1073 – 1077، يوليو 1933 ص 1185 – 1188، نوفمبر 1933 ص 108 – 113، يناير 1934 ص 273 – 278 و321، 328، أغسطس 1938 ص 1108 – 1119، وراجع كذلك مجلة المقتطف في أعداد "نوفمبر 1881 ص 352 – 354، ديسمبر 1881 ص 404 – 405، يناير 1882، ص 494 – 496، فبراير 1882 ص 556 – 560، مارس 1882 ص 618 - 621، إبريل 1982 ص 690 – 696، فبراير 1902، ص 187 – 191، مارس 1902 ص 257 – 263.

[14] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=2111#_ftnref14) راجع العدد السادس من مجلة مجمع اللغة العربية في صفحات 71، 171، 178، راجع كذلك مقال بشر فارس في الهلال، عدد نوفمبر سنة 1933 س 42 ص 108 – 113 بعنوان "التجديد في اللغة العربية"، راجع كذلك مقالاً لسلامة موسى في عدد يوليو عام 1926 س 34 ص 1073 – 1077.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير