هذا زمان الرشيد فكيف كان زمان رسولنا صلوات الله عليه واله وسلم ,,,,,, شكرا لك
ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[08 - 11 - 07, 06:31 ص]ـ
من أراد المزيد عن الخليفة هارون الرشيد فأنصحه أن يرجع إلى كتاب تاريخ الخلفاء للسيوطي
جزاك الله خيرا أخي الكريم.
بارك الله فيك اخي الكريم علي هذا النقل ,,,,,,,,,
هذا زمان الرشيد فكيف كان زمان رسولنا صلوات الله عليه واله وسلم ,,,,,, شكرا لك
و بارك الله فيك أخي الكريم.
ـ[أبو يحيى حجر]ــــــــ[23 - 11 - 07, 09:32 ص]ـ
راجع قصة هارون مع يحيى بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب في البداية والنهاية لابن كثير الجزء العاشر صفحة 179 - 181 طبعة دار إحياء الثراث العربي.
وقصته مع البرامكة،
(البداية والنهاية - (ج 10 / ص 184)
وفيها فوض الرشيد أمور الخلافة كلها إلى يحيى بن خالد بن برمك.)
البداية والنهاية - (ج 10 / ص 204)
ثم دخلت سنة سبع وثمانين ومائة فيها كان مهلك البرامكة على يدي الرشيد، قتل جعفر بن يحيى بن خالد البرمكي، ودمر ديارهم واندرست آثارهم، وذهب صغارهم وكبارهم.
وقد اختلف في سبب ذلك على أقوال ذكرها ابن جرير وغيره، قيل إن الرشيد كان قد سلم يحيى بن عبد الله بن حسن إلى جعفر البرمكي ليسجنه عنده، فما زال يحيى يترفق له حتى أطلقه، فنم الفضل بن الربيع ذلك إلى الرشيد فقال له الرشيد: ويلك لا تدخل بيني وبين جعفر، فلعله أطلقه عن أمري وأنا لا أشعر.
ثم سأل الرشيد جعفرا عن ذلك فصدقه فتغيظ عليه وحلف ليقتلنه، وكره البرامكة، ثم قتلهم وقلاهم بعد ما كانوا أحظى الناس عنده، وأحبهم إليه، وكانت أم جعفر والفضل أم الرشيد من الرضاعة، وقد جعلهم الرشيد من الرفعة في الدنيا وكثرة المال بسبب ذلك شيئا كثيرا لم يحصل لمن قبلهم من الوزراء ولا لمن بعدهم من الاكابر والرؤساء، بحيث إن جعفرا بنى دارا غرم عليها عشرين ألف ألف درهم، وكان ذلك من جملة ما نقمه عليه الرشيد.
ويقال: إنما قتلهم الرشيد لانه كان لا يمر ببلد ولا إقليم ولا قرية ولا مزرعة ولا بستان إلا قيل هذا لجعفر، ويقال إن البرامكة كانوا يريدون إبطال خلافة الرشيد وإظهار الزندقة.
وقيل إنما قتلهم بسبب العباسة.
ومن العلماء من أنكر ذلك وإن كان ابن جرير قد ذكره.
وذكر ابن الجوزي أن الرشيد سئل عن سبب قتله البرامكة فقال: لو أعلم أن قميصي يعلم ذلك لاحرقته.
وقد كان جعفر يدخل على الرشيد بغير إذن حتى كان يدخل عليه وهو في الفراش مع حظاياه - وهذه وجاهة ومنزلة عالية - وكان عنده من أحظى العشراء على الشراب المسكر - فإن الرشيد كان يستعمل في أواخر أيام خلافته المسكر - وكان أحب أهله إليه أخته العباسة بنت المهدي، وكان يحضرها معه، وجعفر البرمكي حاضر أيضا معه، فزوجه بها ليحل النظر إليها، واشترط عليه أن لا يطأها.
وكان الرشيد ربما قام وتركهما وهما ثملان من الشراب فربما واقعها جعفر فحبلت منه فولدت
ولدا وبعثته مع بعض جواريها إلى مكة، وكان يربى بها.
وذكر ابن خلكان أن الرشيد لما زوج أخته العباسة من جعفر أحبها حبا شديدا، فراودته عن نفسه فامتنع أشد الامتناع خوفا من الرشيد، فاحتالت عليه - وكانت أمه تهدي له في كل ليلة جمعة جارية حسناء بكرا - فقالت لامه: أدخليني عليه بصفة جارية: فهابت ذلك فتهددتها حتى فعلت ذلك.
(انظر كمال القصة هناك)
ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[23 - 11 - 07, 12:43 م]ـ
أشكرك أخي الكريم أبو يحي على هذه المشاركة، لكن راجع الرابط الذي وضع سابقا:
http://www.islamstory.com/Article.as....3&SectionID=0
لتعرف حقيقة القصص الكثيرة التي نسجت حول هارون الرشيد ولا أساس لها من الصحة.
والله أعلم وأحكم.
ـ[اغيل احمد]ــــــــ[30 - 01 - 08, 11:42 م]ـ
مؤسس السلالة إدريس بن عبد الله الكامل (788 - 793 م) من أحفاد الرسول محمد (ص)، نجا بنفسه من مذبحة فخ، التي أقامها
العباسيون للعلويين سنة 786 م. فر إلى وليلى (بالمغرب). تمت مبايعته قائدا و أميرا و إماما من طرف قبائل البربر في المنطقة. و سع حدود مملكته حتى بلغ تلمسان (789 م). قام الخليفة العباسي هارون الرشيد بتدبير اغتياله سنة 793 م. لإدريس الأول (مولاي إدريس في المغرب) مكانة كبيرة بين المغربيين. و يعتبر قبره في وليلى (مولاي إدريس اليوم) مزارا مشهورا. قام ابنه إدريس الثاني (793 - 828 م) - و الذي تولى الإمامة منذ 804 م- بجلب العديد من الحرفيين من الأندلس و تونس، ثم شرع في بناء فاس و جعلها عاصمة الدولة، كما قام بتدعيم وطائد الدولة.
ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[31 - 01 - 08, 06:23 ص]ـ
عفوا أخي الفاضل ما اسم هذا الشخص.؟
ومن أين جئت بهذه المعلومة.؟
إذا سمحت.
ـ[أبو محمد الرقي]ــــــــ[01 - 02 - 08, 01:22 م]ـ
وأحيلكم إلى كتاب الدكتور شوقي أبو خليل ((هارون الرشيد الخليفة المفترى عليه)) ففيه النفع بإذن الله تعالى
¥