تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الشيشاني]ــــــــ[08 - 05 - 07, 02:55 ص]ـ

حفظ الله الشيخ محمدا!

والله، لم أستفد من أحد خلال الفترة الجامعية بالمدينة كما استفدت من الشيخ محمد!

ولم أر عالما مثله، لا في المدينة ولا في غيرها.

وأنا أذكر أني رأيت أستاذنا في كلية الشريعة لمادة الحديث للسنة الرابعة - الشيخ خالد مرغوب الهندي - وهو يمشي عن يمين الشيخ محمد ويسأله عن مسألة علمية والطلاب ملتفون حوله، وأثّر هذا الموقف علي كثيرا.

وللفائدة، هذا رابط لإحدى دروس الشيخ في كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية، والشيخ يشرح المنهجية لطالب العلم لدراسة المسائل المستجدة:

www.dinulislam.com/audio/sheyx.mp3

ـ[عبدالرحمن بن طالب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 05:46 م]ـ

أسأل الله أن يبارك في الشيخ وينفع به .... وهناك سؤال: من هم أبرز طلاب الشيخ حفظه الله؟؟

ـ[خالد النرويجي]ــــــــ[09 - 05 - 07, 11:10 م]ـ

بارك الله فيكم وتقبل منا ومنكم صالح الأعمال

ـ[أبويوسف الحنبلى]ــــــــ[14 - 05 - 07, 09:59 م]ـ

أسأل الله أن يبارك لنا فى الشيخ

ـ[سامي بن مطر العقيدي]ــــــــ[23 - 05 - 07, 03:06 م]ـ

جزاكم الله خيرا

لطالما كنت أبحث عن ترجمة مفصلة لهذا الشيخ الجليل ..

والطلب موصول إلى الإخوان الذين لديهم شيء من أخبار الشيخ لم يذكر أن يتحفونا به

فوالله إن سيرته لترقق القلوب وتشحذ الهمم

أسأل الله أن يحفظ الشيخ و يبارك في علمه و عمره , ويمن علينا بلقياه

ـ[محمدالقحطاني]ــــــــ[14 - 08 - 07, 09:13 م]ـ

اللهم اني احب هذا الشيخ الجليل فيك فاجمعني به ووالدي والمسلمين في جنات النعيم

مع الذين انعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين

انك ولي ذالك والقادر عليه

ـ[ذات المحبرة]ــــــــ[06 - 09 - 07, 09:20 م]ـ

جزاكم الله خيرًا

ـ[ابو العابد]ــــــــ[08 - 09 - 07, 03:45 م]ـ

ولشيخِنا والدة ٌ يبرُّ بها بِرّاً عظيماً، فهو إنّما يُكثرُ السفرَ إلى المدينةِ ويُقلُّ من المبيتِ خارجَها رِعاية ً لها، وبِرّاً بها، وقد كنتُ في مجلسهِ يوماً بعد صلاةِ المغربِ، فقامَ الشيخُ يُصلّي الراتبة َ، فسمِعتُ صوتاً يُنادي: مُحمّد! مُحمّد!، فقامَ شيخُنا وقطعَ صلاتهُ وخرجَ، فعلِمتُ أنَّ هذهِ أمّهُ، وقد حدّثني – أعلى اللهُ قدرهُ – أنَّ تركَ الرقية َ والقراءةَ على المرضى بطلبٍ من أمّهِ، فلا تجدُ الشيخَ قارئاً على مريض ٍ أبداً، بِرّاً بأمّهِ وصيانة ً لها، وفي أحدِ دروسهِ حرّجَ باللهِ العظيم ِ أنْ لا يحضرَ دروسهُ رجلٌ عاقٌّ لوالديهِ، أو ممتنعٌ عن برّهم، وقالَ: لولا أنّي لا أريدُ أن أحرجَ أحداً، وإلا لأمرتهم بالخروج ِ الآنَ من الدرس ِ، وإذا تكلّمَ عن برِّ الوالدين ِ خشعتْ جوارحهُ، ورقَّ قلبهُ، ودارتْ الدمعاتُ في عينهِ، وشفّتْ روحهُ، رضيَ اللهُ عنهُ وأعلى قدرهُ.

أقسم بالله اني مغضب والدتي لظرف يختص بي

واليوم أعلنها توبة إلى الله

وجزاك الله خيرا أخي أبي عبدالله

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[09 - 09 - 07, 12:11 م]ـ

أحبتي في الله: لا يحملني على كتابة أخبار هذا الشيخ إلا أنه علمنا أن المصلحة إذا ترجحت في فعل الفعل وتركه فإتيانها هو الفقه, والشيخ لا يرضى بإذاعة أخباره لكن استفادة الناس وتوبتهم بسببها وتأثرهم كحال أخينا أبي العابد تاب الله علينا وعليه, وعدم معرفتكم بشخص الكاتب الفقير إلى الله كل ذلك يشجع على روايتها لتعم بها الفائدة .. !!

والله الذي لا إله غيره إن الشيخ حفظه الله قبل شهرين سافر وحيداً في سيارته - لعدم إمكانية ركوبه الطائرة بسبب مرض يعانيه - في يوم واحد مسافة 1400 كلم متواصلة, لا لإلقاء درس ولا لمحاضرة ولكن لزيارة مريض بينه وبين الشيخ مودة ومحبة فلله دره وإلى الله المشتكى من تقصيرنا نحن في هذا الجانب.

وما مكث عنده أكثر من الدعاء له والاطمئنان عليه بل لم يجلس حتى لا يضيق عليه وعلى زواره ثم غادر مدينة المريض هذا مباشرةً فلما قيل له: إن هذا السفر مرهق ومهلك لك قال الشيخ: ما دام في مرضات الله فهو هين , فخَجِل من عتَبَ على الشيخ حين قال له الشيخ هذا الكلام وتيقن حينئذ أن الشيخ له قلب ليس كقلوبنا فهو يستحضر ويستصحب فيما نحسبه والله حسيبه قول المنادي له "طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الجنة منزلاً" كيف لا وهو القائل حفظه الله "وما هلك من هلك إلا باحتقار ما أعد الله لأوليائه"

فاللهم أكرمنا بقوة اليقين على وعدك ووعيدك أنت معطي ذلك وواهبه والقادر عليه وحدك ..

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[01 - 10 - 07, 05:12 م]ـ

للأمانة العلمية الموضوع منقول منتدى الساحات

بقيَ أن أذكرَ لكم أنَّ شيخَنا لم يتزوّجْ بعدُ،

على حسب علمي فإن الشيخ قد تزوج هذه السنه .. نسأل الله أن يسعده في الدارين ويرزقه ذرية طيبة ... كما هو نعم الخلف لأبيه الشيخ محمد مختار الشنقيطي رحمة الله عليه

والله تعالى أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير