تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

15 - الْقَاضِي الْمُعَمَّرُ الْعَلاَّمَةُ الْفَقِيْهُ الأُصُوْلِيُّ النَّحْوِيُّ اللُّغَوِيُّ الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ آدُّ الْجَكَنِيُّ الشَّنْقِيْطِيُّ ثُمَّ الْمَدَنِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ. سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِهِ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ قِطْعَةً مِنْ كِتَابِ الصَّلاَةِ مِنْ مُوَطَّأِ الإِمَامِ مَالِكٍ بِرِوَايَةِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى اللَّيْثِيِّ، وَ أَجَازَهُ بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ.

16 - الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ الشَّرِيْفُ / يُوْسُفُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ فُؤَادٍ الْحُسَيْنِيُّ الْمَرْعَشْلِيُّ الْبَيْرُوْتِيُّ. قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى:} … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ {الآية (5) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ، كَمَا قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَةَ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ مَنْظُوْمَةَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِهِمَا، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالتَّحْدِيْثِ يَوْمَ الْعِيْدِ وَ أَجَازَهُ بِهِمَا، كَمَا أَجَازَهُ بِكِتَابِهِ مُعْجَمِ الْمَعَاجِمِ وَ الْمَشْيَخَاتِ وَ الْفَهَارِسِ وَ الْبَرَامِجِ وَ الأَثْبَاتِ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً خَاصَّةً بِكُلٍّ مِنْ: رِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ، وَ مَنْظُوْمَةِ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ شَرْحِهَا لِلشَّيْخِ الْجَمْزُوْرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ شَرْحِهَا تَقْرِيْبِ الْمَنَالِ لِلشَّيْخِ حَسَنِ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْمَجِيْدِ دِمَشْقِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ شَيْخِ الْقُرَّاءِ بِلُبْنَانَ؛ فَهُوَ يَرْوِيْهِ بِالإِجَازَةِ عَنْهُ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ مَنْظُوْمَةِ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ شَرْحِهَا الدَّقَائِقِ الْمُحْكَمَةِ لِشَيْخِ الإِسْلاَمِ زَكَرِيَّا الأَنْصَارِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ كِتَابِ سَمِيْرِ الطَّالِبِيْنَ فِي رَسْمِ وَ ضَبْطِ الْكِتَابِ الْمُبِيْنِ لِلشَّيْخِ عَلِيِّ ابْنِ مُحَمَّدٍ الضَّبَّاعِ رَحِمَهُ اللَّهُ، كَمَا أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً عَامَّةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ وَ مُؤَلَّفَاتِهِ.

17 - الشَّيْخُ السَّيِّدُ / مَالِكُ بْنُ الشَّرِيْفِ الْعَرَبِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ الْمَالِكِيِّ اللِّيْبِيِّ. سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ الأَوَائِلَ السُّنْبُلِيَّةَ وَ كِتَابَ الْمُسَلْسَلاَتِ الْعَشَرَةِ لِلسَّيِّدِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْخَطَّابِيِّ الْحَسَنِيِّ الإِدْرِيْسِيِّ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ، وَ أَضَافَهُ عَلَى الأَسْوَدَيْنِ التَّمْرِ وَ الْمَاءِ.

18 - الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَلِيْلٍ الإِسْكَنْدَرِيُّ الْبَصِيْرُ بِقَلْبِهِ. قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِذَلِكَ، وَ سَمِعَ عَلَيْهِ نَظْمَ زَوَائِدِ الإِمَامِ أَبِي جَعْفَرٍ مِنْ طَرِيْقِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ، وَ تَتِمَّةَ الْمَطْلُوْبِ فِي قِرَاءَةِ يَعْقُوْبَ مِنْ طَرِيْقِ طَيِّبَةِ النَّشْرِ. كِلاَهُمَا لِلشَّيْخِ مُحَمَّدِ ابْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخَلِيْجِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِمَا عَنْ نَاظِمِهِمَا وَ مُؤَلِّفِهِمَا رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ سَمِعَ عَلَيْهِ بَعْضَ نَظْمِ تَكْمِلَةِ الْعَشْرِ بِمَا زَادَهُ النَّشْرُ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخَلِيْجِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير