تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

فَإِذا كَانَتْ غَلِيظَةً ضَخْمَةً فَهِيَ جَلَنْفَعَة وَكَنْعَرَة

فإِذَا كَانَتْ طَوِيلةً ضَخْمَةً فَهِيَ جَسْرَةٌ وَهِرْجابٌ

فإذا كانَتْ طَوِيلَةَ السَّنَامِ، فَهِيَ كَوْمَاءُ

فإذا كَانَتْ عَظِيمَةَ السَّنَام فَهِيَ مِقْحَادٌ

فإذا كَانَتْ شَدِيدَةً قَوِيَّةً فَهِيَ عَيْسَجُورٌ

فَإذا كَاَنَتْ شَدِيدَةَ اللَّحمِ فَهِيَ وَجْنَاءُ، مُشْتَقة مِنَ الوَجِينِ وَهِيَ الحِجَارَةُ

فَإذا زَادَتْ شِدَّتُهَا، فَهِيَ عَرمِسٌ وَعَيْرَانَة

فَإذَا كانَتْ شَدِيدَةً كَثِيرَةَ اللَحْمِ فَهِيَ عَنْتَرِيسٌ وَعَرَنْدَسٌ وَمُتَلاَحِكَةٌ

فإذا كَانَتْ ضَخْمَةً شَدَيدةً فَهِيَ دَوْسَرَةٌ وَعُذَافِرَةٌ

فإِذا كَانَت حَسَنَةً جَمِيلَةً فَهِيَ شَمَرْدَلَة

فإذا كَانَتْ عَظِيمَةَ الجَوْفِ فَهِيَ مُجْفَرَةٌ

فإذا كَانَتْ قَلِيلَةَ اللَّحْمِ، فَهِيَ حُرْجُوج وَحرْف وَرَهْب

فَإذا كَانَتْ تَنْزِلُ نَاحِيَةً مِنَ الإِبِلِ فهِيَ قَذُورٌ

فإذا رَعَتْ وَحْدَهَا فَهِيَ قَسُوس وَعَسُوس، وَقَدْ قَسَّتْ تَقسُّ وَعَسَّتْ تَعُسُّ، عَنْ أبي زَيْدٍ والكِسَائِيّ

فإذا كَانَتْ تُصْبحُ في مَبْرَكِهَا وَلا تَرْتَعِي حتّى يَرْتَفِعَ النَّهَارُ فَهِيَ مِصْبَاح

فإذا كَانَتْ تَأخُذُ البَقْلَ في مُقدَّم فيها فَهِيَ نَسُوف

فإذا كَانَتْ تَعْجَلُ لِلْوِرْدِ فَهِيَ مِيرَاد

فإذا تَوَجَّهَتْ إلى المَاءِ فَهِيَ قَارِبٌ

فإذا كَانَتْ في أوائِلِ الإبِل عِند وُرُودِهَا المَاءَ فَهِيَ سَلُوفٌ

فإذا كَانَتْ تَكُونُ في وَسَطِهِنَّ فَهِيَ دَفُون

فإذا كَانَتْ لا تَبْرَحُ الحَوْضَ فَهِيَ مِلْحَاحٌ

فإذا كَانَتْ تأبَى أنْ تَشْرَبَ مِن دَاءٍ بِهَا فَهِيَ مُقَامِح

فإذا كَانَتْ سَرِيعَةَ العَطَشِ فَهِيَ ملْوَاح

فَإذا كَانَتْ لا تَدْنُو مِنَ الحَوْضِ مَعَ الزِّحَام وَذَلِكَ لِكَرَمِهَا، فَهِيَ رَقُوبٌ، وهي مِنَ النِّسَاءِ الّتي لا يَبْقَى لها وَلَد

فإذا كَانَتْ تَشَمُّ الماءَ وَتَدَعُهُ فَهِيَ عَيُوفٌ

فإذا كَانَتْ تَرْفَعُ ضَبْعَيها فِي سَيْرِهَا فَهِيَ ضَابعٌ

فإذا كَانَتْ لَينَةَ اليَدَيْنِ في السَّيْرٍ فَهِيَ خَنُوف

فإذا كَانَتْ كَأنَّ بِهَا هَوَجاً مِنْ سُرْعَتِهَا فَهِيَ هَوْجَاءُ وَهَوْجَل

فإذا كَانَتْ تُقَارِبُ الخَطْوَ فَهِيَ حَاتِكَة

فإذا كَانَتْ تَمْشِي وَكَأنَّ بِرِجْلَيْهَا قَيْداً وَتَضْرِبُ بِيَدَيْها فَهِيَ رَاتِكَةٌ

فإذا كَانَتْ تَجُرُّ رِجْلَيها في المشْي فَهِي مِزْحَاف وَزَخُوف

فإذا كَانَتْ سَرِيعَةً فَهِيَ عَصُوفٌ وَمُشْمَعِلَّة وَعَيْهَل وشْملالٌ وَيعْمَلةٌ وَهَمَرْجَلَةٌ وَشَمَيْذَرَة وَشِمِلَة

فإذا كَانَتْ لا تَقْصِدُ في سَيْرِهَا مِنْ نَشَاطِهَا قِيلَ فِيها عَجْرَفِيَةٌ، و هي في شِعْرِ الأعْشَى.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[24 - 06 - 2008, 10:06 م]ـ

(في بعض أوْصَافِ الغَنَمِ)

(1)

إِذَا كَانَتِ الشَّاةُ سَمِينَةً وَلَهَا سَحْفَة وهي الشَّحْمَةُ التي عَلَى ظَهْرِهَا فَهِيَ سَحُوف

فإذا كَانَتْ لا يُدْرَى أبِهَا شَحْم أمْ لا فَهِيَ زَعُومٌ. ومِنْهُ قِيلَ: في قَوْلِ فُلانٍ مَزَاعِمُ. وهو الذي لا يُوثَقُ بِهِ

فإذا كَانَتْ تَلْحَسُ مَن مَرَّ بِهَا فَهِيَ رَؤُومٌ

فإذا كَانَتْ تَقْلَع الشَّيْءَ بِفيها، فَهِيَ ثَمُوم

فإذا تُرِكَتْ سَنَةً لا يُجَزُّ صُوفُها فَهِيَ مُعْبَرَةٌ

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[24 - 06 - 2008, 10:07 م]ـ

(2)

فإذا كَانتْ مَكْسُورَةَ القَرْنِ الخارج فَهِيَ قَصْمَاءُ

فإذا كَانَت مكسورة القَرْنِ الدَّاخِلِ فَهِيَ عَضْبَاءُ

فإذا التَوَى قَرْنَاهَا عَلَىِ اذُنَيْهَا من خَلْفِها فَهِيَ عَقْصَاءُ

فإذا كَانَتْ مُنْتَصِبَةَ القَرْنَيْنِ فَهِيَ نَصْبَاءُ

فإذا كَانتْ مُلْتَوِيَةَ القَرْنَيْنِ عَلَى وَجْهِهَا فَهِيَ قَبْلاءُ

فإذا كَانَتْ مَقْطًوعَةَ طَرَفِ الاًذُنِ فَهِيَ قَصْوَاءُ

فإذا انْشَقَّتْ أذُنَاهَا طُولاً فَهِيَ شَرْقَاءُ

فإذا انْشَقَّتا عَرْضاً، فَهىَ خَرْقَاءُ.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[24 - 06 - 2008, 10:09 م]ـ

(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الحَيّاتِ وأوْصَافِهَا)

(عَنِ الأئِمَةِ)

الحُبَابُ والشَّيْطَانُ الحَيَّةُ الخَبِيثَةُ

الحَنَشُ مَا يُصَادُ مِنَ الحَيَّاتِ والحيوتُ الذَّكَرُ مِنْهَا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير