تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[29 - 06 - 2008, 12:31 ص]ـ

(في تَرْتِيبِ عَدْوِ الفَرَسِ)

الخَبَبُ

ثُمَّ التَقْرِيبُ

ثُمَّ الإمْجَاجُ

ثُمَّ الإحْضَارُ

ثُمَّ الإرْخَاءُ

ثُمَّ الإهْذَاب

ثُمَّ الإهْمَاجُ.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[30 - 06 - 2008, 01:18 ص]ـ

(في تَرْتِيبِ السَّوَابِقِ مِنَ الخَيْلِ)

(قَالَ الجَاحِظُ كَانَتِ العَرَبُ تَعُدُّ السَّوَابِقَ مِنَ الخَيْلِ ثمَانِيَةً ولا تَجْعَلُ لِمَا جَاوَزَهَا حَظاً)

فأوَّلُهَا السَّابِقُ

ثُمَّ المُصَلِّي

ثُمَّ المُقَفِّي

ثُمَّ التَّالِي

ثُمَّ العَاطِفُ

ثُمَّ المُذَمِّرُ

ثُمَّ البَارِعُ

ثُمَّ اللَّطِيمُ (وَكَانَتْ تَلْطِمُ الآخرَ وإنْ كَانَ لَه حَظّ)

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[30 - 06 - 2008, 01:20 ص]ـ

وقال أبو عكرمةَ: أخبرنَا ابْنُ قادِم عَنِ الفَرَّاءِ أَنَّهُ ذَكَرَ في السَّوَابِقِ عَشْرَةَ أسْمَاءَ لم يَحْكِهَا أحَد غَيْرُهُ

وهي السَّابِقُ

ثُمَّ المُصَلِّي

ثُمَّ المُسَلِّي

ثُمَّ التَّالِي

ثُمَّ المُرْتَاحُ

ثُمَّ الْعَاطِفُ

ثُمَّ الحَظِيُّ

ثُمَّ المُؤَمِّلُ

ثُمَّ اللَّطِيمُ

ثُمَّ السُّكَّيْتُ.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[30 - 06 - 2008, 01:21 ص]ـ

(في ترْتِيبِ سَيْرِ الإبِلِ)

(عَنِ النَضْرِ بْنِ شُمَيْل)

أَوَّلُ سَيْرِ الإبِلِ الدَّبِيب

ثُمَّ التَّزَيُّدُ

ثُمَّ الذَّمِيلُ

ثُمَّ الرَّسِيمُ

ثُمَّ الوَخْدُ

ثُمَّ العَسِيجُ

ثُمَّ الوَسِيجُ

ثُمَّ الوَجِيفُ

ثُمَّ الرَّتَكَانُ

ثُمَّ الإجْمَارُ

ثُمَّ الإرْقَالُ.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[30 - 06 - 2008, 01:24 ص]ـ

(في تَفْصِيلِ الطَّيَرَانِ وأشْكَالِهِ وهَيْئَاتِهِ)

(عن الأئمة)

إذَا حَرَّكَ الطائِرُ جَنَاحَيْهِ ورِجْلاهُ بالأرْضِ قِيلَ دَفَّ

فَإذا طَارَ قَرِيباً عَلَى وَجْهِ الأرْضِ قِيلَ أَسَفَّ

فإذا كَل نَ مَقْصًوصاً وَطَارَ كَأَنَّهُ يَرُدُّ جَنَاحَيْهِ إلى مَا خَلْفَهُ قِيلَ جَدَفَ (ومِنْهُ سُمِّيَ مِجْدَافُ السَّفِينَةِ)

فإذا حَرَّكَ جَنَاحَيْهِ في طَيَرَانِهِ قَرِيباً مِنَ الأرْض وحَامَ حَوْلَ الشَّيْءِ يُرِيدُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ قِيلَ رَفْرَفَ

فإذا طَارَ في كَبِدِ السَّمَاءِ قِيلَ حَلَّقَ

فإذا حَلَّقَ وَاسْتَدَارَ قِيلَ دَوَّمَ

فإذا بَسَطَ جَنَاحَيْهِ في الهَوَاءَ وَسَكَّنَهُما فَلَمْ يُحرِّكْهُما كما تَفْعَلُ الحِدَأ والرَّخَمُ قِيلَ صَفَّ. وفي القُرْانِ {والطَّيْرُ صَافَّاتٍ}

فإذا تَرَامَى بِنَفْسِهِ في الطَّيَرَانِ قِيلَ زَفَّ زَفِيفاً

فإذا انْحَدَرَ مِنْ بِلاَدِ البَرْدِ إلى بِلاَدِ الحَرِّ قِيلَ قَطَعَ قُطُوعاً وقِطاعاً، ويقال كَانَ ذَلكَ عِنْدَ قِطَاعِ الطَّيْرِ.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[30 - 06 - 2008, 01:26 ص]ـ

(في تَقْسِيمِ الجُلًوسِ)

جَلَسَ الإنسَانُ

بَرَكَ البَعِيرُ

رَبَضَتِ الشَّاةُ

أَقْعَى السَّبُعُ

جَثُمَّ الطَّائِرُ

حَضَنَتِ الحَمَامَةُ عَلَى بَيْضِهَا.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[30 - 06 - 2008, 01:28 ص]ـ

(في شكَالِ الجُلُوسِ والقِيَامِ والاضْطِجَاعِ وهَيْئَاتِهِ)

(عن الأئمة)

إذا جَلَسَ الرَّجُلُ عَلَى أَلْيَتَيْهِ ونَصَبَ سَاقَيْهِ وَدَعَمَهُما بِثَوْبِهِ أو يَدَيْهِ قيلَ احْتَبَى، (وهيَ جَلْسَةُ العَرَبِ)

فإذا جَلَسَ مُلْصِقاً فَخِذَيْهِ بِبَطْنِهِ وجَمَعَ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ قِيلَ قَعَدَ القُرْفُصَاءَ

فإذا جَمَعَ قَدَمَيْهِ في جُلُوسِهِ وَوَضَعَ إحْدَاهُمَا تَحْتَ الأخْرَى قِيلَ تَرَبَّعَ

فإذا أَلْصَقَ عَقِبَيْهِ بألْيَتَيْهِ قِيلَ أَقْعَى

فإذا اسْتَقَرَّ في جُلُوسِهِ كَأَنَّهُ يُرِيدُ أنْ يَثُورَ لِلقِيَام قِيلَ احْتَفَزَ واقْعَنْفَزَ وقَعَدَ القَعْفَزَى

فإذا ألْصَقَ أَلْيَتَيْهِ بالأرْضِ وَتَوَسَّدَ سَاقَيْهِ قِيلَ فرْشَطَ

فإذا وَضَعَ جَنْبَهُ بالأرْضِ قِيلَ اضْطَجَعَ

فإذا وَضَعَ ظَهْرَهُ بالأَرْضِ وَمَدَّ رِجْلَيْهِ قِيلَ اسْتَلْقى

فإذا اسْتَلْقَى وَفرَّجَ رِجْلَيْهِ قِيلَ انْسَدَح

فإذا قَامَ عَلَى أَرْبَع قيلَ بَرْكَعَ

فإذا بَسَطَ ظَهْرَهُ وَطَأْطَأَ رَأْسَهُ حَتّى يَكُونَ أَشَدَّ انْحِطَاطاً مِنْ ألْيَتَيْهِ قَيلَ: دبَّحَ بالحَاءَ والخَاءَ، وفي الحَدِيثِ: (نُهِيَ أن يدَبِّحَ الرَجُلُ في الصَّلاَةِ كَمَا يُدَبِّحُ الحِمَارُ)

فإذا مَدَّ العُنُقَ وَصَوَّبَ الرّأْسَ قِيلَ: أَهْطَعَ

فإذا رَفَعَ رَأْسَهُ وَغَضَّ بَصَرَهُ قِيلَ: أقْمَحَ

وَقَمَحَ البَعِيرُ إذا رَفَعَ رَأْسَهُ عِنْدَ الحَوْضِ وامْتَنَعَ مِنَ الشُّرْبِ رِيّا.

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[30 - 06 - 2008, 01:30 ص]ـ

(في هيئات اللبس)

السَّدْلُ إسْبَالُ الرَّجُلِ ثَوْبَهُ مِن غَيْرِ أنَ يَضُمَّ جَانِبَيْهِ بَيْنَ يَدَيْهِ

التّأبُّطُ أنْ يُدْخِلَ الثَّوْبَ تَحْتَ يَدِهِ اليُمْنَى فَيُلْقِيهِ عَلَى مَنْكِبِهِ الأيْسَرِ، وعَنْ أبي هُرَيْرَةَ (انَّهُ كَانَتْ رِدْيَتُهُ التَّأبُّطَ)

الاضْطِبَاعُ مِثْلُ ذَلِكَ

التَّلَبُّبُ أنْ يَجَمَعَ ثَوْبَهُ عِنْدَ صَدْرِهِ تَحَزُّماً، ومِنْ هَذَا قِيلَ لِلَذي لَبِسَ السِّلاحَ وَشَمَّر لِلقِتَالِ مُتَلَبَّبٌ

التّلَفُّعُ أنْ يَشتَمِلَ بِثَوْبِهِ حَتَّى يُجَلِّلَ بِهِ جَسَدَهُ (وهو اشْتِمَالُ الصَّمَّاءِ عِنْدَ العَرَبِ لأنّهُ يَرْفَعُ جَانِباً مِنْهُ فَتَكُون فِيهِ فُرْجَة)

القُبوِعُ أنْ يُدْخِلَ رأْسَهُ فِي قَمِيصِهِ أو رِدَائِهِ كَمَا يَفْعَلُ القُنْفُذُ

الازْدِمَالُ التَّغَطِّي بالثَّوْبِ حَتى يَستُرَ البَدَنَ كُلَّه وَكَذَلِكَ الاسْتِغْشَاءُ

الاسْتِثْفَار أخْذُ الثَّوْبِ مِنْ خَلْفِهِ بين الفَخِذَيْنِ إلى قدَّامَ.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير