تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

هَايْ: أي هذه. يقال: " هَاي الحُرْمَه " أي هذه الحرمة. وترد اللفظة في الاستفسار، فيقال: " هَايْ وِينْ رِحْت "؟ أي إلى أين ذهبت؟

هَا يَامْ لَه: أهزوجة يهزج بها البحارة عند سحب الحبال ورفع الشراع، فينشدون: هَا يَام لَه .. هَا يَامْ لَه ".

حرف " و "

وَاجِدْ: وتلفظ " وَايِدْ " أيضاً، أي كثير. فيقال: " أحِبّكْ وَايِدْ " أي احبك كثيراً. ويقال: " فْلان عِنْدَه فلوس وَايدَه " أي كثيره. والمادة فصيحه، فالوجد أي السعة والكثرة.

وَاحِدْ: أول العداد. وقولهم: " كُلّه واحِدْ " يشبه قول القائل في المجاملات لا لا بأس و لا فرق. وفي اللهجه المصريه (زَي بَعْضو). وعن اهل العراق يقال: (فَدْشي).

وَادِي المَيّ: من وديان جبال الفجيره.

وَادِي لِبَنْ: من جبال امارة الفجيره.

وَارْ: " الوار " أي اليارده من مقاييس الطول. فيقال: " أشتريت وَارِينْ قمَاشْ " أي ياردتين. يقول الحنفي: " اللفظ دخيل من الفارسيه (أياره) بمعنى الذراع والمقدار. الا انني شخصيتاً اعتقد بان اللفظ من الفصيح: العيار، أي الوزن الصافي والمقدار.

وَارْدَه: يقال: " ثارَتْ الوَارْدَة " ويعنون بذلك أطلاقة المدفع وقت الافطار في الرمضان. والعباره هذه مستعمله في كافة دول الخليج والسعوديه أيضاً.

وَارِشْ: ستارة السطوح من طوفة من الآجر والطين او الاسمنت او الصاروج. يقول الحنفي: " أصل اللفظه من الفارسيه (ورش) أي جانب الشيء وحرفه ".

وَارِيْ: مضيء ومنير ومتوهج. والمادة فصيحة، ففي اللغه: الإره أي النار. ومنها قول الامام علي (رضي الله عنه): " والله حرت وهناً، ووريتم صدري غيضاً ".

وَاسِطْ: عمود يتوسط عمد بيت الشعر.

وَاقْ وَاقْ: طير من الطيور أذا صوت قال: " واق واق "، ويقال انه من اكلة اللحوم. و " وَاقْ وَاقْ " بلاد لا يعرف مكانها وردت في بعض الأساطير والحكايات. فيقال في التعجيز:

إذا بِدَاكْ الشوقْ والأشواقْ تِلْقاني في دِيَرة واقْ واقْ

وَاكَعْ: " الواكَع " من الطوالع والنجوم.

وَانِسْ: مخزن في السفينة توضع فيه أفرشة البحارة وامتعتهم.

وَانيتْ: أي السياره (البك آب) ذات الحمولة الخفيفة.

وَايِلْ: يقولون: " عَصِرَ وايلْ " أي العصر الأول أو السابق. و " مناعير عَصِرَ وَايلْ " أي كرام العصور السالفه، وترد كثيراً في اشعارهم. وهي من كلمة (أوائل) الفصيحة.

وَجّْ: قالوا: المركَبْ أيِوجْ " أي يمخر عباب البحر ويشق الموج شقاً. وقالوا: " الجرح وَاجْ "، أي عميق.

وَجْنَه: جزء داخلي في المحاره يقع بعد الشارب. ويسمى " لحمه " أيضاً.

وِجُودي: " يا وِجَودي " لفظة ترد في قصائدهم وأشعارهم، وتعطي معنى: ليت شعري، وللتأسف والتحسر. قال الشاعر راشد بن مسلم المنصوري:

يا وِجُودي كَمْ با صبُر على طول العذَابْ

وأم طِلبتْ الحَق مالي عَلى حَقّي دِلِيلْ

وَحْوَه: من أسماك البحر.

وَحَلْ: " الوحل " هو الطين الرقيق، ويظهر في الصحراء بشكل ارض ظاهرها رمل وباطنها وحل وسبخ، اذا سار عليها الجمل او الحصان غرزت قوائمه فيها، فان لم يسعف بسحبه غاص فيها ومات أختناقاً.

حرف " ي "

يَا: أي " جاء "، و " يِي " أي يأتي، و " مَابَاي " وكذلك " مَابَايِي " أي لا يأتي. ويتم تصرف الفعل على هذا النحو.

يَابْ: أي " جاب " و " يَابْ الشيء " أي جلبه واحضره. و " يَابو " أي جاءوا به. و " يِبْ الشيء " أي أجلبه، ويتم التصريف على هذا النحو أيضاً.

يَاثومْ: هو الجاثوم، او الكابوس الذي يقع على النائم فيؤرقه.

يَاروفْ: وكذلك " جاروف "، شبكة لصيد صغار السمك تكون فتحاتها صغيرة.

يَازولْ: خشبه على شكل الرقم (7)، تكون في نهاية حبل المرار، وتربط بالزنق. راجع مادة " مرار ".

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير