تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[(المجمل والمبين في القرآن الكريم) - ماجستير]

ـ[أبو المهند]ــــــــ[29 Apr 2007, 04:12 م]ـ

- عنوان الرسالة.

المجمل والمبين في القرآن الكريم.

- نوعها: ماجستير - دكتوراه.

رسالة ماجستير.

- اسم الباحث, مع موجز عن التاريخ العلمي.

أ. د. عبد الفتاح محمد خضر.

- الليسانس العالية من كلية أصول الدين والدعوة ـ جامعة الأزهر ـ قسم التفسير والحديث

- الماجستير التخصص في موضوع [المجمل والمبين في القرآن الكريم] بتقدير: ممتاز.

- الدكتوراه العالمية في موضوع [العلامة الجمل وحاشيته على تفسير الجلالين - دراسة وتحقيق, بتقدير عام: مع مرتبة الشرف الأولى.

- مدرس [أستاذ مساعد] التفسير وعلوم القرآن, بقسم التفسير وعلوم القرآن, بجامعة الأزهر بالمنوفية1997م.

- أستاذ مساعد [مشارك] للتفسير وعلوم القرآن بذات الكلية في: 2001م.

- أستاذ للتفسير وعلوم القرآن، بذات الكلية 13/ 2/2006م.

- عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة جامعة الملك خالد، قسم القرآن وعلومه، في: 6/ 6/1422هـ2001م وحتى تحريره.

- عضو الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه.

- حجم الرسالة, وهل طبعت, ومعلومات عن الطباعة.

تقع الرسالة في حوالي: 300 صحيفة من القطع الكبير. ولم تطبع بعد وهي قيد التنضيد لحروفها وكلماتها من جديد.

- تاريخ مناقشة الرسالة, واسم الجامعة, وأسماء المناقشين.

تاريخ مناقشة الرسالة: 1992م.

في جامعة الأزهر الشريف.

أسماء المناقشين: أ. د. إبراهيم سلامه، أ. د. جوده محمد، أ. د. المرحوم: محمد صدقة.

- ملخص الرسالة.

- خطة البحث.

البحث ينقسم إلى بابين يشتملان على سبعة فصول ومقدمة وخاتمة.

الباب الأول: المجمل والمبين: الحقيقة والثبوت وحكم وروده في التنزيل، وقد اشتمل على أربعة فصول:

الفصل الأول: حقيقة المجمل والمبين عند اللغويين والأصوليين وعلماء التنزيل.

الفصل الثاني: علاقة المجمل بما يقاسمه في خفاء الدلالة.

الفصل الثالث: تفنيد دعاوى نفي الإجمال وإثبات وجوده.

الفصل الرابع: حكم وأسرار ورود المجمل وبيانه في القرآن الكريم.

الباب الثاني: تحليل أسباب الإجمال الواقع في التنزيل.

الفصل الأول: أسباب الإجمال الواقع في التنزيل.

الفصل الثاني: الآيات المختلفة في إجمالها.

الفصل الثالث: أنواع البيان في القرآن الكريم.

- النتائج والتوصيات.

الخاتمة: لخصت فيها أهم نتائج البحث والجديد فيه، وما أوصي به.

(1) أن تناول موضوع الإجمال والبيان بمفهوم المفسرين يختلف عن تناوله من منطلق الأصوليين. (2) أبر البحث أن المبين – بتشديد فكسر – هو ما يقابل المجمل، وليس المبين بأن ذلك واتضح من خلال الأدلة الواردة في كتب أصول الفقه وعلوم القرآن الكريم.

(3) حلل البحث خفاء الدلالة واضعاً المجمل في مكانه تجاه ما يقاسمه في ذلك الخفي أو المشكلة أو المتشابه أو المحتمل، مثبتاً أن المجمل هو الذي ينفرد – دون غيره – باحتياجه إلى دليل منفصل حتى يكون مبيناً.

(4) أظهر البحث – كذلك نفى دعوى نفي الإجمال مصوراً إياها ومفنداً حججها ضاحد ما فيها شكلاً ومضموناً، مبيناً أن منكر الإجمال في القرآن الكريم يعتبر منكراً للسنة، إذ هي البيان لما في القرآن الكريم، وبيان المجمل نوع من أنواعها.

(5) بين هذا ابحث ما يزيد عن إحدى عشرة حكمة من حكم ورود المجمل في القرآن الكريم، أقواها: تحقيق إعجاز القرآن الكريم.

(6) حلل البحث أسباب الإجمال في القرآن الكريم، سبباً سبباً مع ضرب الأمثلة.

(7) تناول البحث – آيات ورد الاختلاف بين العلماء في إجمالها، مع بيان الحق. في هذا الخلاف.

(8) انفرد البحث بفصل جديد وهو أنواع البيان في القرآن الكريم، وهو يعد نافذة جديد للتوسع في هذا الباب الذي يغرى بالاجتهاد فيه ونفع المسلمين به.

(9) بالتصنيف في هذا البحث على نطاق رسالة علمية نكون – بفضل الله قد قمنا بسد حاجة المكتبة القرآنية بموضوع فقد من مصنفات بعض العلماء الأقدمين ولم يصل إلى أيدينا، كمصنف داوود الظاهري، ومصنف ابن الجوزي في المجمل والمبين.

(10) كشف هذا البحث عن سبب أصيل من أسباب عدم فهم القرآن الكريم – عند البعض – ألا وهو وجود عجمة في لسان العرب المعاصرين وذلك بهجر الألفاظ والتراكيب اللغوية العربية الأصيلة التي وردت في تضاعيف الكتاب العزيز، وفي لسان العرب العرباء.

ومن هنا أوصى بـ:

(11) ضورة التحدث باللغة العربية الفصحى السهلة وذلك بصفة عامة، وأخص الحديث، في قاعات الدرس، وأجهزة الإعلام، ومن يرتقون أعواد المنابر، وحلقات العلم، فغرابة الألفاظ ناتجة عن هجر لغة القرآن وقلة استعمال الفصحة منها.

(12) أوصى باستقصاء البحث العلمي المتخصص في أنواع البيان في القرآن على طريقة ما جاء في هذا البحث الشريف.

- قصتكم مع الرسالة.

قصتي مع الرسالة تتلخص في مدى المعاناة ولمدة خمس سنوات بين كتب الأصول والتفسير والقراءة على يدي أستاذ أساتذتي أ. د إبراهيم الدسوقي خميس لمدة سنة كامله حتى تبين لي الخيط الأبيض من الخيط الأسود من البحث، ولولم يوفقني الله للقراءة على يدي هذا العالم العلامة لما أتممت البحث لأن صعوبة الموضوع تتلخص في كونه من الموضوعات الأصولية، والأصول يعنى بها طلاب الشريعة فحسب، فماذا يكون إذا اجتمع موضوع أصولي مع موضوع تفسيري، قطعا يحتاج إلى جهد جهيد من المتخصص في الأصول وأكثر اجهادا ومذاكرة للمتخصص في التفسير وعلوم القرآن, والله وحده الموفق للصالحات.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير