تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[شارك برأيك (اختيار موضوع أطروحة الماجستير والدكتوراه ـ المشكلات والحلول)]

ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[01 Feb 2008, 08:11 م]ـ

أشكر أخي الدكتور عبد الرحمن الشهري على استجابته لدعوتي له بأن يتبنى في قسمه (قسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية ـ جامعة الملك سعود) موضوع (مشكلة اختيار موضوع للرسائل العلمية) في هذه المشاركة ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=1077 ) ، وقد قال: حفظه الله: ((وأما فكرة عقد ندوة لمناقشة هذا الموضوع أو حلقة نقاش (1) إن شئت حتى يأخذ كل مناقش حقه من الوقت عندنا في قسم الدراسات الإسلامية فأبشر، وسأسجل لدي ما يحتاجه عقد مثل هذه الحلقة العلمية يسعدنا أن تتفضلوا بطرح ما ترونه صالحاً للطرح ومن ترونه سيفيد بحضوره ونقاشه في الندوة أو الحلقة. وسأرتبها وأعرضها عرضاً رسمياً , وأنا على ثقة بأنها ستعقد بإذن الله في جامعة الملك سعود. ويكون لكم أجر بعثها واقتراحها رعاكم الله)).

ومن هذه الاستجابة الكريمة أحب أن يشاركنا الإخوة الكرام ممن أصابهم همُّ اختيار الموضوع، فيحدثونا عن تجاربهم، ويرسموا معنا تصورًا لندوة أو مؤتمر صغير يعالَج فيه هذا الموضوع، ولا بأس بإثارة موضوعات أخرى من موضوعات الدراسات العليا، لعلنا نصل فيها إلى ما يرقى بالدراسات العليا لهذا التخصص الشريف (تخصص الدراسات القرآنية).

وأتمنى أن لا تبخلو علينا

ـ[سليمان خاطر]ــــــــ[03 Feb 2008, 11:28 م]ـ

هي ضمن المشكلات التي تؤرق كل طالب للدراسات العليا في جامعاتنا اليوم. وأكثر عبارة تواجه هؤلاء الطلاب: الموضوع كتب فيه من قبل. وهي تقال بالحق والباطل. والموضوع غاية في الأهمية، والحديث فيه ذو شجون، شكر الله لكم اقتراحه ولمشرفنا الدكتور الشهري قبوله الفكرة واستعداده وسعيه في تنفيذها. وعلى بركة الله.

ولا نريد أن تكون هذه الصفحة بدلا من المؤتمر أو الندوة أو نحو ذلك مما سيكون إن شاء الله.

وأعلن استعدادي للمشاركة بتقديم ورقة أو المشاركة بالحوار والنقاش، أو بمجرد الحضور؛ للاستفادة، كما ترون. بارك الله فيكم.

ـ[الونشريسي]ــــــــ[04 Feb 2008, 08:05 ص]ـ

أنا أضيف صوتي للإخوة فأشكركم على هذه المبادرة وأنا مستعد للمشاركة بفكرة أو ورقة عمل، أو ما يأمرني به

الإخوة الكرام. أبو حذيفة جلول

ـ[محمود الشنقيطي]ــــــــ[04 Feb 2008, 06:11 م]ـ

أنا أرجو أن يسدَّد ما فيه تجاوز أو مبالغة من كلامي ,وأرجو أن أعذر على ما أصرح به فما راء كمن سمع, وأتوجه لفضيلة شيخنا أبي عبد الملك بالقول:

إنَّ الحكمَ على بعض الموضوعات العلمية في الدراسات العليا ب (الإعدام) أمرٌ غاية في الخطورة , وأعني بذلك ما يفجأ به الطالب دائماً من أنَّ الموضوع قد تمَِ بحثه من قبلُ في رسالة علمية.!

ولربما قلت لي: إن من قدَّم للأقسام مبررات إعادة البحث في الموضوع الذي دُرس وكانت مبرراته مقنعةً سيؤذن له بالكتابة مرة أخرى.

فأقول: ماذا لو كان الباحث الفاضل قبل 20 سنة في نفس الموضوع هو رئيس القسم أو أحد أعضائه أو العميد أو مدير الجامعة أو غيرهم , فما الحيلة حينئذ.؟

وهل تحملنا المجاملات الأخوية على وأد وإعدام الموضوعات العلمية , ولتلافي كل ذلك أقترح:

1 - إيجاد لجانٍ علميةٍ متفرعة من الأقسام نفسها , تتولى مطالعة المبررات التي يقدمها الطلاب والنظر فيها , وتقرير السماح بالإعادة من عدمها بمبررات تُقَدَّم للطالب أيضاً , لا أن يقال له: فرصة سعيدة وابحث عن موضوع آخر, فكل يؤخذ من قوله ويرد.

2 - أقترح على عاقدي هذه الندوة أن يدرسوا جدوى الخروج منها بتوصية للأقسام تسمح للطلاب المناقشة خططهم أن يحضروا جلسات الأقسام , ليبدوا أجوبتهم على الاعتراضات التي يتقدم بها فضيلة الأعضاء , فالطالب الذي عاش مع الموضوع شهوراً , وأعد خطته ,وقرأ ما يتعلق به ,أبصر بلا شك من بعض من يردون موضوعه بحجج قد يكون جوابه عليها حاضرا لديه.

وإن كانت أعذار الأقسام في عدم القيام بذلك هو أن مجلس القسم تتخلله نقاشات لمسائل خاصة بهم لا ينبغي طرحها أمام غير الأعضاء فما المانع من تخصيص جلسة كل شهر أو شهرين لمناقشة الخطط فحسب , ويسمح في هذه الجلسة وحدها بحضور الطلاب المتقدمين بالمواضيع.

والله المستعان وأسأله التوفيق لنا أجمعين.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير