[تفسير النقاش]
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[29 Oct 2008, 08:33 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
منذ مدة اعلن ابو خطاب العوضي عوضه الله خيرا عن مناقشة رسالة ما جستير في جامعة الشارقة لاحدى الطالبات والتي تناولت فيها تحقيق جزء من تفسير النقاش المسمى شفاء الصدور
وسؤالى هل تم تحقيق باقي المخطوط ام لا
فالرجاء ممن يعلم شيئا ان لا يبخل به
واقبلوا التحيات
ـ[زهير هاشم ريالات]ــــــــ[29 Oct 2008, 11:57 ص]ـ
أستاذي الدكتور جمال
تفسير النقاش تم توزيعه على ثلاث طالبات في جامعة الشارقة، ناقشت إحداهن، ولا أدري بقية الأخوات، ويمكن الرجوع إلى موقع جامعة الشارقة، ففيه تفاصيل يمكن الاستفادة منها بخصوص هذا الموضوع.
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[29 Oct 2008, 07:04 م]ـ
رجعت لموقع جامعة الشارقة ولم اتمكن من الافادة منه ولعلي لا احسن العمل
فقد بحثت طويلا ولم اعثر على ما يفيد
ـ[مساعد الطيار]ــــــــ[30 Oct 2008, 10:59 ص]ـ
الرسائل تُعدُّ تباعًا للطباعة، وهو ضمن الكتب التي ستصدرها جامعة الشارقة تحت إشراف شيخنا مصطفى مسلم، وقد أخبرني بذلك قبل ثلاثة أشهر إبان زيارته للرياض.
ـ[نزار حمادي]ــــــــ[30 Oct 2008, 09:11 م]ـ
صدور "شفاء الصدور" سيكون مصدرا غاية في النفاسة لدراسة آراء المتقدمين من السلف الصالح في أصول الدين خصوصا ـ وهو ما أريد الإشارة إليه هنا ـ، وقد انتقيت لكم من ذلك التفسير كلاما مهما دالا على أصل من أصول عقيدة أبي بكر النقاش:
قال في تفسير قوله تعالى: (لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ) [الأنعام: 103]، بعد أن رد على المعتزلة في تسويتهم بين الرؤية والإدراك أتم الردود: "فأمّا ما تواترت به الأخبار من أن الله تعالى يرى يوم القيامة بلا حدّ ولا كيفية فهو صحيح." ثم قال: "ونقول: إن الله عز وجل يرى بالأعين بلا حد ولا نهاية ولا مقابلة ولا محاذاة لأنه ليس كالأشياء فيرى كما ترى الأشياء." اهـ.
وفي "شفاء الصدور" إشارات عظيمة وأصول قوية متينة في مباحث التوحيد، والله الموفق لحسن تدبرها والإنصاف لصاحبها وعدم اتهامه بمخالفة السلف الصالح، كيف وهو منهم.
وما نقلته كان عن نسختي المخطوطة ..
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[31 Oct 2008, 07:14 م]ـ
بارك الله فيكم ولا حرمنا من افضالكم وشكر الله لكم ما صنعتم
ـ[أبوخطاب العوضي]ــــــــ[09 Dec 2008, 06:22 م]ـ
الكتاب موزع بين بعض الأخوان والأخوات في الجامعة
وفور الإعلان عن أي جزء للمناقشة سأضعه هنا
والله الموفق