[معايير القبول والرد في تفسير القرآن الكريم - رسالة دكتوراه]
ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[04 Jun 2007, 09:45 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
صدر عن دار الغوثاني في دمشق كتاب // معايير القبول والرد في تفسير القرآن الكريم // للصديق الدكتور عبد القادر الحسين وهو مدرس في قسم علوم القرآن والسنة في كلية الشريعة بجامعة دمشق - وهو الآن: عسكري: يعني يخدم في القوات المسلحة السورية.
والكتاب في أصله رسالة دكتوراه أجيزت من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة - وحصل الطالب على مرتبة الشرف الأولى مع التوصية بالطباعة - والمناقشون كانوا: د. علي جمعة مفتي مصر والمناقش الثاني لا يحضرني اسمه أما المشرف فكان د. محمد شريف.
أما رسالة الباحث في الماجستير فكانت: البيئة في القرآن والسنة. وكذلك أجيزت من كلية دار العلوم - جامعة القاهرة
بدرجة امتياز وتوصية بالطباعة ولم تطبع بعد. والباحث حصل على الإجازة الجامعية من الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة.
ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[23 Jul 2007, 01:50 م]ـ
د. أحمد هل يمكن وضع ملخص للرسالة , فموضوعها مهم جداً والنظرات فيه ربما تكون متباينة بارك الله فيك.
ـ[فهد الوهبي]ــــــــ[23 Jul 2007, 01:59 م]ـ
جزاك الله خيراً فضيلة الدكتور وأنا مع الدكتور أحمد البريدي فليتكم تضعون ملخصاُ لمحتوياته ..
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[29 Oct 2007, 11:25 ص]ـ
أين تباع الرسالة في غير دار الغوثاني؟
ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[29 Oct 2007, 11:10 م]ـ
المؤلف الآن في الجيش // في الخدمة العسكرية // وقد طلبت منه ملخص البحث مراراً ودعوته لوضعه في الملتقى فلم أجد رداً ...
كما يبدو أن دور النشر في حالة من الإفلاس لذلك فقد صدر من الكتاب نسخ تجريبية ثم اختفى وقد بحثت عنه في معرض الكتاب في مكتبة الأسد السابق منذ شهرين ولم أجده وقد سألت المؤلف عن السبب فقال إنهم طبعوا نسخ محدودة قرابة خمسين نسخة وسيعيدون طباعته من جديد ....
لا أدري أكثر من ذلك
أما رسالتي الدكتوراه فمنذ سنة ونصف كلما سألت دارابن حزم عنها يقولون لي الأسبوع القادم .. الشهر القادم ... قريباً جداً ... وحتى الآن لا زلنا ننتظر .... وننتظر ... وننتظر
فرّج الله عن الأمة
ـ[أحمد الطعان]ــــــــ[01 Nov 2007, 10:20 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلتني هذه الرسالة من إحدى الأخوات في كلية الشريعة بجامعة دمشق بارك الله فيها وشكر جهدها
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذ الكريم د. أحمد الطعان تحية طيبة وبعد:
أنا الطالبة وداد محمد رياض الشيخ خالد طالبة في كلية الشريعة الدراسات العليا قسم علوم القرآن والسنة شعبة التفسير أتابع دوماً ملتقى أهل التفسير بشكل يومي تقريباً وأفخر بما تقدمونه في الدفاع عن السنة والانتصار للقرآن، كما أستمتع وأستفيد مما يذكره الأعضاء وكم تمنيت أن أكون منهم ولكن التسجيل متوقف حتى إشعار آخر، ولقد اطلعت على ما ذكرتموه فيما يخص رسالة أستاذي الدكتور عبد القادر الحسين حفظه الله ويسر خدمته العسكرية، وما علَّق به أعضاء الموقع ومدى رغبتهم في الحصول على الملخص، ولقد منَّ الله علي فكنت ممن حصل على نسخة من الخمسين فهذا الكتاب كان مقرراً علينا بشكل كامل في الماجستير سنة أولى في مادة مناهج المفسرين واتجاهات معاصرة، وهو الآن بين يدي.
جاء الكتاب في طبعة دار الغوثاني في 807 صفحات قدم له فضيلة الدكتور علي جمعة مفتي الديار المصرية حفظه الله ونفع به، وأرفق بتقرير لكل من أساتذتي الكرام الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي والدكتور نور الدين عتر حفظهما الله وأمتع بهما يقيمان الرسالة تقييماً علمياً وقد صدَّر الدكتور الحسين رسالته بملخص سأضعه بين أيديكم حرفياً قال:
((يتناول هذا الكتاب القواعد العامة والخاصة لتفسير النص القرآني، القواعدَ التي تتعامل معه على أنه نص لغوي ممتاز دون إهمال مصدره القدسي الذي يحتم علينا أن نتعامل معه بطريقة خاصة قائمة على الحذر والاحتياط، فهو لا جرم كتاب رب العالمين، الذي لا تنقضي عجائبه ولا يخلق من كثرة الرد.
فالكتاب يدعو إلى فتح باب الاجتهاد في فهم هذا النص العظيم على مصراعيه، ولكن لمن تأهل لذلك وحصّل آلة الاجتهاد، وشهدت له بذلك الهيئة العلمية الاجتماعية، فالقرآن لم يفسر تفسيراً نهائياً، ولا أحد يملك الكلمة الأخيرة فيه إلا منزله سبحانه وتعالى.
كما يحذر الكتاب من عبث العابثين المتجاوزين لقواعد العلم والمنهج العلمي الصحيح، ويناقش أهم تلك المحاولات الهدمية التي اعتدت على قدسية النص العظيم قديماً وحديثاً بأسلوب علمي منهجي يجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويبين مواطن الخلل الذي قد يتسرب إلى تفسير القرآن العظيم.
ويعتمد هذا الكتاب على ما اتفق عليه العقلاء، مسترشداً بهدي ذلك الكتاب العظيم وسنة صاحب البيان سيد الخلق محمد r ولا يخرج عن العقلية الإسلامية المتشربة بأنوار الوحي الإلهي وذلك العلم العظيم الذي أبدعته تلك العقلية أعني علم أصول الفقه الذي هو بحق القواعد المثلى لتفسير النصوص.
كما يرسم الخطوط العريضة لقانون التفسير والتأويل معتمداًَ على الدليل الصحيح والحجة العلمية الواضحة.
وإذا كانت بعض العلوم الإسلامية قد نضجت أو زاد نضجها إلى أن قاربت الاحتراق أو احترقت فإن علم التفسير لم ينضج بعد.
وهذا الكتاب يتقدم خطوة إلى الأمام في تجديد علم التفسير، ذلك التجديد الذي يعيد له رونقه وبهاءه في زمان كثرت فيه دعاوى التجديد التي يحمل الكثير منها بذور التبديد وإن تظاهر حيناً بالتجديد والمعاصرة أحياناً.
وكلهم يدعي وصلاً لليلى وليلى لا تقر لهم بذاكا
والحكم في كل دوى عقل القارئ المنصف الخالي من الرواسب الفكرية والتصورات الجاهزة.) اه
يمكنني أيضاً إرسال خطة البحث وأهم النتائج والتوصيات متى أردتم.
جزاكم الله عني كل خير وزادكم من فضله
وداد/ دمشق
أرجو من الأخت وداد أن تمدنا بخطة البحث وأهم النتائج والتوصيات وفقها الله وحماها
¥