ـ[محمد أبو سعد]ــــــــ[07 Nov 2008, 07:40 ص]ـ
تلخيص علل الوقوف من كتاب الأشموني
علل الوقف التام
علل الوقف الكافي
علل الوقف الحسن
علل ما لا يحسن الوقوف عليه
ـ[جمال القرش]ــــــــ[07 Nov 2008, 10:26 م]ـ
بارك الله فيك يا شيخ / محمد ونفع بك، ويمكن ترشيح رسالة أخرى من خلال عمل مقارنة بين ما ذكرتم وبين كتاب علل الوقوف للسجاوندي، وتسمى الرسالة
علل الوقف عند الأشموني والنحاس دراسة مقارنة.
أو علل الوقف عند الأشموني والسجاوندي دراسة مقارنة.
ـ[جمال القرش]ــــــــ[13 Feb 2009, 06:29 ص]ـ
تابع وفقك الكبير المتعال:
ومن الرسائل المقترحة في علم الوقف والابتداء:
ربط ترجيحات الإمام بن جرير الطبري بالوقف والابتداء
1 - ترجيحات العلامة ابن جرير وأثرها على الوقف والابتداء في النصف الأول من القرآن
2 - ترجيحات العلامة ابن جرير وأثرها على الوقف والابتداء في النصف الثاني من القرآن
أو يختار بعض السور إن كانت المادة كبيرة
ربط ترجيحات العلامة بن عطية في المحرر الوجيز بالوقف والابتداء
1 - ترجيحات العلامة ابن عطية وأثرها على الوقف والابتداء في الثلث الأول من القرآن
2 - ترجيحات العلامة ابن عطية وأثرها على الوقف والابتداء في الثلث الثاني من لقرآن
2 - ترجيحات العلامة ابن عطية وأثرها على الوقف والابتداء في الثلث الأخير من لقرآن
سدد الله طريقنا وإياكم لما فيه النفع والصلاح
ـ[جمال القرش]ــــــــ[13 Feb 2009, 06:37 ص]ـ
ويمكن أن يحدد نوعا واحد في الترجيحات لما له علاقة بالتفسير، أو اللغة، أو القراءات، أو اختلاف الأقوال، أو المسائل العقدية
مثال:
1 - ترجيحات الإمام .............. في اختلاف الأقوال وأثرها على الوقف والابتداء في الثلث الأخير من لقرآن
2 - ترجيحات الإمام .............. في المسائل العقدية وأثرها على الوقف والابتداء في الثلث الأخير من لقرآن
3 - ترجيحات الإمام .............. في قراءة ابن عامر وأثرها على الوقف والابتداء في الثلث الأخير من لقرآن
4 - ترجيحات الإمام .............. في قراءة ابن عامر وأثرها على الوقف والابتداء في الثالث الأخير من لقرآن
ـ[جمال القرش]ــــــــ[26 Dec 2009, 10:20 م]ـ
ومن الرسائل المقترحة:
عمل مقارنة بين أحد علماء الوقف بأحد علماء التفسير المشهورين في مسائل الترجيح كأن يربط ترجيحات العلامة الشنقيطي، بأقوال الأشموني.
فكما هو معلوم أنه ليس بالضروري أن كل مسألة ذكرها مثلا: الإمام ابن كثير يكون لها علاقة بالوقف، إنما يأخذ ما له علاقة بالوقف ثم ينظر إلى رأي عالم الوقف.
ومن أمثلة ذلك:
ربط ترجيحات ابن كثير في التفسير باالسجاوندي
أربط ترجيحات الطبري في التفسير بابن الانباري
ربط ترجيحات الشوكاني في التفسير بابي جعفر النحاس
فائدة ذلك الجمع
أن بعض علماء الوقف لديهم ملكة لغوية أكثر منها تفسيرية، مثل الأشموني مثلا فهو ينسب إلى علماء اللغة أكثر منه إلى التفسير، فعقد مقارنة بين كلام الأشموني وعالم متخصص في التفسير وأصوله مثل الشنقيطي، يجعل القارئ يجمع بين الحسنين.
ثم يبدي الباحث رأيه.
ويمكن أن يكون ذلك في بعض السور إذا كانت المادة كثيفة (كالبقرة وآل عمران)
والله الهادي إلى سواء السيبل.