تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مِرقم]ــــــــ[15 - 11 - 06, 02:55 م]ـ

بل إنّا نرتقب مواصلتكم مشايخنا الكرام .. وقد طال انتظارنا!

وكذا درس الآجرّومية .. الذي بعد عهدنا به!

بارك الله أوقاتكم، ونفعنا بعلمكم، وجزاكم عنّا خير الجزاء.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[15 - 11 - 06, 03:44 م]ـ

نكمل إن شاء الله تعالى، فترقبوا وأبشروا بالخير

ولا تنسوا الدعاء لأخيكم بالبركة في الوقت

ـ[هارون]ــــــــ[23 - 11 - 06, 05:27 ص]ـ

أي جهد هذا الذي أرى!!

سبحان من خلق الجمال بيديك

وجعل هذه الحاجة منا إليك!

بهيٌّ أنت يا أبا مالك

وسعداء نحن بك

ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[30 - 11 - 06, 12:09 م]ـ

مشايخنا الكرام ...

الجمال هنا ..

والعلم هنا ...

والسعادة هنا ...

والأدب هنا ...

والحلم هنا ...

نسأل الله للجميع البسط في الوقت والعلم

والسعة في الصدر و الوقت ..

منكم نستفيد ..

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 11 - 06, 12:59 م]ـ

هذه قطعة لأبي علي القالي:

((الحمد لله الذى جل عن شبه الخليقة، وتعالى عن الأفعال القبيحة؛ وتنزه عن الجور، وتكبر عن الظلم؛ وعدل فى أحكامه، وأحسن إلى عباده؛ وتفرد بالبقاء، وتوحد بالكبرياء، ودبر بلا وزير، وقهر بلا معين؛ الأول بلا غاية، والآخر بلا نهاية؛ الذى عزب عن الأفهام تحديده، وتعذر على الأوهام تكييفه؛ وعميت عن إدراكه الأبصار، وتحيرت فى عظمته الأفكار؛ الشاهد لكل نجوى، السامع لكل شكوى، والكاشف لكل بلوى؛ الذى لا يحويه مكان، ولا يشتمل عليه زمان، ولا ينتقل من حال إلى حال؛ القادر الذى لا يدركه العجز، والعالم الذى لا يلحقه الجهل؛ والجواد الذى لا ينزح، والعزيز الذى لا يخضع؛ والجبار الذى قامت السموات بأمره، ورجفت الجبال من خشيته.

والحمد لله الذى بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالدلائل الواضحة، والحجج القاطعة، والبراهين الساطعة؛ بشيرا ونذيرا، وداعيا إليه بإذنه وسراجا منيرا؛ فبلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونهض بالحجة، ودعاء إلى الحق، وحض على الصدق؛ صلى الله عليه وسلم)).

ـ[باحثة]ــــــــ[30 - 11 - 06, 09:41 م]ـ

هَذِهِ قِطْعَةٌ لِأَبِي عَلِيٍّ الْقَالِيِّ:

((الْحَمْدُ لِله الَّذِي جَلَّ عَنْ شِبْهِ الْخَلِيقَةِ، وَتَعَالَى عَنْ الْأَفْعَالِ الْقَبِيحَةِ؛ وَتَنَزَّهَ عَنِ الْجَوْرِ، وَتَكَبَّرِ عَنِ الظُّلْمِ؛ وَعَدَلَ فِي أَحْكَامِهِ، وَأَحْسَنَ إِلَى عِبَادِهِ؛ وَتَفَرَّدَ بِالْبَقَاءِ، وَتَوَحَّدَ بِالْكِبْرِيَاءِ، وَدَبَّرَ بِلَا وَزِيرٍ، وَقَهَرَ بِلَا مُعِينٍ؛ الْأَوَّلُ بِلَا غَايَةٍ، وَالْآَخِرُ بِلَا نِهَايَةٍ؛ الَّذِي عَزَبَ عَنِ الْأَفْهَامِ تَحْدِيدُهُ، وَتَعَذَّرَ عَلَى الأَوْهَامِ تَكْيِيِفُهُ؛ وَعَمِيَتْ عَنْ إِدْرَاكِهِ الْأَبْصَارُ، وَتَحَيَّرَتْ فِي عَظَمَتِهِ الْأَفْكَارُ؛ الشَّاهِدُ لِكُلِّ نَجْوَى، السَّامِعُ لِكُلِّ شَكْوَى، وَالْكَاشِفُ لِكُلِّ بَلْوَى؛ الَّذِي لَا يَحْوِيهِ مَكَانٌ، وَلَا يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ زَمَانٌ، وَلَا يَنْتَقِلُ مِنْ حَالٍ إِلَى حَالٍ؛ الْقَادِرُ الَّذِي لَا يُدْرِكُهُ الْعَجْزُ، وَالعَالِمُ ا الَّذِي لَا يَلْحَقُهُ الْجَهْلُ؛ وَالْجَوَادُ الَّذِي لَا يَنْزَحُ، وَالعَزِيزُ الَّذِي لَا يَخْضَعُ؛ وَالْجَبَّارُ الَّذِي قَامَتْ السَّمَوَاتُ بِأَمْرِهِ، وَرَجَفَتِ الْجِبَالُ مِنْ خَشْيَتِهِ.

وَالْحَمْدُ لِله الَّذِي بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ بِالدَّلَائِلِ الْوَاضِحَةِ، وَالْحُجَجِ الْقَاطِعَةِ، وَالْبَرَاهِينِ السَّاطِعَةِ؛ بَشِيرًا وَنَذِيرًا، وَدَاعِيًا إِلَيْهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا؛ فَبَلَّغَ الرِّسَالَةِ، وَأَدَّى الْأَمَانَةِ، وَنَهَضَ بِالْحُجَّةِ، وَدَعَا إِلَى الْحَقِّ، وَحَضَّ عَلَى الصِّدْقِ؛ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ)).

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 11 - 06, 10:02 م]ـ

جزاكم الله خيرا

هَذِهِ قِطْعَةٌ لِأَبِي عَلِيٍّ الْقَالِيِّ:

((الْحَمْدُ لِله الَّذِي جَلَّ عَنْ شِبْهِ الْخَلِيقَةِ، وَتَعَالَى عَنْ الْأَفْعَالِ الْقَبِيحَةِ؛ وَتَنَزَّهَ عَنِ الْجَوْرِ، وَتَكَبَّرِ عَنِ الظُّلْمِ؛ وَعَدَلَ فِي أَحْكَامِهِ، وَأَحْسَنَ إِلَى عِبَادِهِ؛ وَتَفَرَّدَ بِالْبَقَاءِ، وَتَوَحَّدَ بِالْكِبْرِيَاءِ، وَدَبَّرَ بِلَا وَزِيرٍ، وَقَهَرَ بِلَا مُعِينٍ؛ الْأَوَّلُ بِلَا غَايَةٍ، وَالْآَخِرُ بِلَا نِهَايَةٍ؛ الَّذِي عَزَبَ عَنِ الْأَفْهَامِ تَحْدِيدُهُ، وَتَعَذَّرَ عَلَى الأَوْهَامِ تَكْيِيِفُهُ؛ وَعَمِيَتْ عَنْ إِدْرَاكِهِ الْأَبْصَارُ، وَتَحَيَّرَتْ فِي عَظَمَتِهِ الْأَفْكَارُ؛ الشَّاهِدُ لِكُلِّ نَجْوَى، السَّامِعُ لِكُلِّ شَكْوَى، وَالْكَاشِفُ لِكُلِّ بَلْوَى؛ الَّذِي لَا يَحْوِيهِ مَكَانٌ، وَلَا يَشْتَمِلُ عَلَيْهِ زَمَانٌ، وَلَا يَنْتَقِلُ مِنْ حَالٍ إِلَى حَالٍ؛ الْقَادِرُ الَّذِي لَا يُدْرِكُهُ الْعَجْزُ، وَالعَالِمُ ا الَّذِي لَا يَلْحَقُهُ الْجَهْلُ؛ وَالْجَوَادُ الَّذِي لَا يَنْزَحُ، وَالعَزِيزُ الَّذِي لَا يَخْضَعُ؛ وَالْجَبَّارُ الَّذِي قَامَتْ السَّمَوَاتُ بِأَمْرِهِ، وَرَجَفَتِ الْجِبَالُ مِنْ خَشْيَتِهِ.

وَالْحَمْدُ لِله الَّذِي بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ بِالدَّلَائِلِ الْوَاضِحَةِ، وَالْحُجَجِ الْقَاطِعَةِ، وَالْبَرَاهِينِ السَّاطِعَةِ؛ بَشِيرًا وَنَذِيرًا، وَدَاعِيًا إِلَيْهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا؛ فَبَلَّغَ الرِّسَالَةِ، وَأَدَّى الْأَمَانَةِ، وَنَهَضَ بِالْحُجَّةِ، وَدَعَا إِلَى الْحَقِّ، وَحَضَّ عَلَى الصِّدْقِ؛ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ)).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير