تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[19 - 06 - 08, 03:36 ص]ـ

من طريف ما قرأت أنه أيام الحكم العثمانى لمصر كان الأزهر أو الكتاتيب له عطلات رسمية العيدين طبعاً والمولد النبوى ومولد السيد البدوى.

ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[26 - 06 - 08, 02:55 ص]ـ

بارك الله فيك فلقد استفدت جدا من البحث

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[30 - 06 - 08, 02:59 ص]ـ

بارك الله فيك أخى طه على مرورك الكريم

جديد البدوى

حسن شقيق البدوي يروي قصة انتقال الأسرة إلى مكة، وفيها من الخرافة والمبالغة الشيء الكثير، إذ يقول: " ... فلما وصلنا إلى مكة، وعلم الناس بقدومنا إليها، هرع الناس علينا! وسلّموا علينا، واعتقدوا فينا الخير، وأتى إلينا سلطان مكة وأشرافها، ... وسمع بقدومنا أهل مدينة النبي صلى الله عليه وسلم وأشرافها، فجاءوا إلينا وتعرفوا بنا، أما سلطانها فإنه لما جاء إلينا سلّم علينا وقال لنا: أين الشريف أحمد الملثم؟ اجمعوا بيني وبينه، فإن جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصفه لي، وأراني صفته وحليته في المنام، وقال لي: يخرج من المغرب وهو ابن سبع سنين، ويدخل مكة وهو ابن إحدى عشرة سنة، وأشار لي (أي النبي صلى الله عليه وسلم) أن أسير إليكم واجتمع بكم، وأسلم عليكم، وعلى الشريف أحمد الملثم، وأتبرك به، وقال لي، إنه سيظهر له حال، وأي حال، ويربي المريدين، يجيء منهم، رجال وأي رجال.

فقال له والدي: إن هذا الولد (أي أحمد) حديث السن، ومن أين يقدر على هذا الحال هو أو غيره؟ فقال (أي السلطان): أعد أن جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم أراني صفته وحليته، ففي أنفه شامة سوداء من كل ناحية، أصغر من العدسة، وهو أقنى الأنف، صبيح الوجه، فلما حضر سيدي أحمد البدوي ورآه السلطان، عرفه بالصفات فقام إليه واعتنقه وأجلسه إلى جانبه ([1]).

وكذلك احتلت قضية "إنقاذ الأسرى" مساحة كبيرة من الكرامات التي نسبها البدويون لشيخهم، إذ يذكر د. عامر النجار أن هذه الفكرة عاشت فترة طويلة بين عامة الشعب. ثم ينقل عن كتاب دولة الدراويش لعبد اللطيف فهمي قوله: "والاعتقاد الشائع بين العامة أن السيد (البدوي) ظل ينقذ الأسرى بعد مماته إلى عصر متأخر، وأنه لم يكف عن ذلك إلاّ بطلب من المرحوم محمد سعد الدين باشا الذي كان مديراً للغربية" ([2]).


[1]) ـ الطرق الصوفية في مصر للنجار ص294 نقلاً عن الجواهر السنية في النسبة والكرامات الأحمدية، لمحمد زين الدين.
[2]) ـ الطرق الصوفية في مصر ص306.

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[10 - 07 - 08, 02:03 ص]ـ

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[10 - 07 - 08, 02:06 ص]ـ
ما رأيكم؟
المدد العلوى
فى سيرة و موجز تاريخ
سيدى أحمد البدوى
للضعيف
السيد
على فؤاد المنوفى
مفتش التعليم سابقاً
وشيخ طريقة سيدى أحمد البدوى الأحمدية المنايفة
بالجمهورية المصرية
عفا الله عنه
والله وأنا أقرأ هذه السيرة (تعود إلى عام (1957 وأنا لا أعلم أأبكى أم أضحك لهذا الحد وصلت السذاجة وغيبة العقل ولهذا الحد وصل تعظيم الأموات وعبادتهم من دون الله لهذا الحد أصبح الشرك بالله أسهل من شرب الماء وكأنه لم يبعث نبى لينقل الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد عزوجل
هؤلاء ألم يسمعوا عن كتاب عظيم اسمه القرآن أو سنة

يقول فى المقدمة:

سبب وضع هذه السيرة

وبعد: فقد أرسل إلىّ الأستاذ الكبير والشاعر المجيد القدير شاعر آل بيت الحضرة النبوية والوكيل الثقافى لعشيرة السادة المحمدية الأستاذ الوفى الأبر محمود جبر يطلب منى كلمة عن سيرة مولاى وسيدى

شيخى الأكبر ذى الفضل الذىلا يضاهى شأوه فى الأكبرية
من أفاد الدين والدنيا ومنفاز بالقرب من الذات العلية

القطب النبوى أبى البركات والفيوضات السيد أحمد البدوى.

ولمرضى وقتئذ وشدته لم أستطع الإجابة أو الرد على حضرته ولما من الله علىَّ بنعمة بعض الشفاء و أردت أن أَشْرُفَ بتلبية هذا النداء، علمت بقيام حضرته بإتمامه وشروعه فى طبع ما أعده من رسالته بعد حصوله على كلمات فى هذا الصدد من بعض السادة الأجلاء أصحاب الفضيلة العلماء فأردت أن أَشْرُفَ بانفرادى بكتابة ونشر هذه العجالة أو الكلمة، تحدثاً بما للسيد البدوى من آثار، و ما له علىَّ من فضل ونعمة

بدأ كلامه بشرك قائلاً بيتى شعر:
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير