ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[30 - 06 - 10, 02:44 م]ـ
هو مالك الأشتر. وليس ابنَ الأشتر. ففي العنوان غلط!.
ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[04 - 07 - 10, 11:14 ص]ـ
وهل كان مالك الأشتر من الصحابة ليُدافع عنه؟ أم كان من علماء التابعين ليُعتذّر عنه؟ كان أحد الفرسان ممن تزعَّم في قومه لشدَّته ولم تثبت جريمته عند سيدنا علي ليحاسبه. والذي اشتهر عند المؤرخين أنه كان ممن ألَّب على سيدنا عثمان وممن يستسهل الخروج على ولاة الأمر وإثارة الفتن لحدة طباعه وغلظته والله أعلم بسريرته وخاتمته عند الله
نسأل الله العفو والعافية وحسن الخاتمة
ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[04 - 07 - 10, 11:26 م]ـ
وهل كان مالك الأشتر من الصحابة ليُدافع عنه؟ أم كان من علماء التابعين ليُعتذّر عنه؟ كان أحد الفرسان ممن تزعَّم في قومه لشدَّته ولم تثبت جريمته عند سيدنا علي ليحاسبه. والذي اشتهر عند المؤرخين أنه كان ممن ألَّب على سيدنا عثمان وممن يستسهل الخروج على ولاة الأمر وإثارة الفتن لحدة طباعه وغلظته والله أعلم بسريرته وخاتمته عند الله
نسأل الله العفو والعافية وحسن الخاتمة
أفلحت لو نظرت من زاوية أخرى، هي أن الدفع هنا ليس عن الأشتر إنما عن سيدنا معاوية رضي الله عنه وعن أمه وأبيه وأخيهن رحمنا الله إياك.
ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[15 - 07 - 10, 12:32 ص]ـ
أخي الحبيب
الدفاع عن سيدنا معاوية يكفي فيه كونه من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبيعة سيدنا الحسن بن علي (المعصوم عند الشيعة) له بإمارة المؤمنين وجمعه لأمة جده صلى الله عليه وسلم على هذا الصحابي
أما هؤلاء مثيري الفتن والقلاقل والشغب والحروب الداخلية فما وجه خروجهم وإضعافهم للأمة فمثلا بعد بيعة الحسن لمعاوية يستمر حجر بن عدي في العراق على تحريض العوام على الشغب حتى قيل أنه يحصب أمير معاوية حين يخطب الجمعة،
ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[15 - 07 - 10, 12:34 ص]ـ
والأشتر كان من أخطر القادة لشدته وسهولة تمرده
ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[15 - 07 - 10, 12:34 ص]ـ
ورفعه للسيف في وجوه المسلمين
ـ[أبو الأشعث الجنبي]ــــــــ[16 - 07 - 10, 03:56 ص]ـ
تلك فتنٌ عصم الله منها أيديكم، فاعصموا واحفظوا عنها ألسنتكم.
رضي الله عن صحابة رسوله عليه الصلاة والسلام، عثمان وعلي ومعاوية، ورحم الله التابعين كحجر بن عدي والأشتر، وغفر الله للمسلمين والمسلمات.
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[16 - 07 - 10, 01:52 م]ـ
الأشتر هذا أحد قتلة سيدنا عثمان، وأحد رؤوس الفتنة، وما حصل له هو قصاص عادل في حقه وصدق الامام الذهبي وابن كثير حينما قالا بأنه لم يسلم أحد من قتلة سيدنا عثمان فقد قتلوا قصاصا لفعلتهم الشنيعة، وهذا يعود بنا الى موقف الصحابة الكرام الذين اعتزلوا الفتنة بين الفئتين خصوصا وأنهم يرون أن سيدنا علي يولي الأمصار قتلة عثمان، وبالتالي فلم يكونوا ليقاتلوا مع سيدنا علي الى جانب قتلة عثمان ولم يكونوا ليقاتلوا الى جانب معاوية أمير المؤمنين عليا وقد بايعوه.
ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[16 - 07 - 10, 02:44 م]ـ
نسأل الله العفو والعافية وحسن الخاتمة
(ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنو .. )
ـ[عبد الله الشريف]ــــــــ[17 - 10 - 10, 05:44 م]ـ
الرواية لا أعلم سندها لكن لها روايات أخرى تعضدها في غير الكتابين المذكورين، وحقيقة , التفتيش وراء تلك الروايات
لا أقول غير جيد ولكن مالفائدة المستجلبة، ومع ذلك لست من الممانعين لكن الإغراق في شئ لا يمكن أن نأخذ منه
الفائدة المرجوة وإنزالها على الواقع قد يكون فيه هدر للوقت.
ـ[أحمد بن حمود الرويثي]ــــــــ[17 - 10 - 10, 08:50 م]ـ
حُجْر بن عَدي 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - له رؤية وصحبة كما في الإصابة لابن حَجَر رحمه الله
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[17 - 10 - 10, 09:54 م]ـ
الصواب أنه لا يصح له رؤية ولا صحبة
أما عن الأشتر الخبيث فلو صح أن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما هو من أمر بقتله، لكان في هذا فضيلة له، لكن غاية ما تذهب إليه الرواية هو فرحه بمقتل المجرم، والله أعلم
ـ[عبد الله الشريف]ــــــــ[17 - 10 - 10, 10:03 م]ـ
¥