الألباني - السلسلة الصحيحة - لصفحة أو الرقم: 1/ 254
* أن أبا بكر رضي الله عنه دخل عليها، وعندها جاريتان في أيام منى تدففان وتضربان، والنبي صلى الله عليه وسلم متغش بثوبه، فانتهرهما أبو بكر، فكشف النبي صلى الله عليه وسلم عن وجهه، فقال: (يا أبا بكر، فإنها أيام عيد). وتلك الأيام أيام منى. وقالت عائشة: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يسترني، وأنا أنظر إلى الحبشة، وهم يلعبون في المسجد، فزجرهم عمر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (دعهم، أمنا بني أرفدة). يعني من الأمن. صحيح البخاري ( http://www.ahlalhdeeth.com/book/6216&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 3529
* دخلت الحبشة المسجد يلعبون في المسجد فقال يا حميراء أتحبين أن تنظري إليهم فقلت نعم فقام بالباب وحيدته فوضعت ذقني على عاتقه وأسندت وجهي إلى خده قالت ومن قولهم يومئذ أبا القاسم طيبا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حسبك فقلت لا تعجل يا رسول الله فقام لي ثم قال حسبك قلت لا تعجل يا رسول الله قالت وما لي حب النظر إليهم ولكني أحببت أن يبلغ النساء مقامه لي ومكاني منه الراوي: أمنا عائشة رضي الله عنها المحدث: ابن القطان ( http://www.ahlalhdeeth.com/mhd/628)- أحكام النظر ( http://www.ahlalhdeeth.com/book/8843&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 360
* جاء أبو بكر يستأذن على النبي صلى الله عليه وسلم فسمع عائشة وهي رافعة صوتها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأذن له فدخل فقال يا ابنة أم رومان وتناولها أترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فحال النبي بينه وبينها قال فلما خرج أبو بكر جعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول لها يترضاها ألا ترين أني قد حلت بين الرجل وبينك قال ثم جاء أبو بكر فاستأذن عليه فوجده يضاحكها فأذن له فدخل فقال له أبو بكر يا رسول الله أشركاني في سلمكما كما أشركتماني في حربكما
الراوي: النعمان بن بشير المحدث: الألباني: السلسلة الصحيحة - لصفحة أو الرقم: 6/ 944
* قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك أو خيبر، وفي سهوتها ستر، فهبت ريح، فكشفت ناحية الستر عن بنات لعائشة لعب، فقال: ما هذا يا عائشة؟ قالت: بناتي، ورأى بينهن فرسا له جناحان من رقاع، فقال: ما هذا الذي أرى وسطهن؟ قالت: فرس، قال: وما هذا الذي عليه؟ قالت: جناحان، قال: فرس له جناحان؟ قالت: أما سمعت أن لسليمان خيلا لها أجنحة؟ قالت: فضحك حتى رأيت نواجذه.
الألباني - آداب الزفاف - لصفحة أو الرقم: 203
* لما رأيت من النبي صلى الله عليه وسلم طيب النفس قلت يا رسول الله ادع الله لي قال اللهم اغفر لعائشة ما تقدم من ذنبها وما تأخر وما أسرت وما أعلنت فضحكت عائشة حتى سقط رأسها في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الضحك فقال أيسرك دعائي فقالت ومالي لا يسرني دعاؤك فقال والله إنها لدعوتي لأمتي في كل صلاة
الراوي: أمنا عائشة رضي الله عنها المحدث: الألباني: السلسلة الصحيحة - لصفحة أو الرقم: 5/ 324
5 - باب غيرتها رضي الله عنها:
* أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمكث عند زينب بنت جحش، ويشرب عندها عسلا، فتواصيت أنا وحفصة، أن أيتنا دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فلتقل: إني أجد فيك ريح مغافير، أكلت مغافير، فدخل على إحداهما فقل له ذلك، فقال: (بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش، ولن أعود له) فنزلت: يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك - إلى - إن تتوبا إلى الله لعائشة وحفصة: وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه. لقوله: (بل شربت عسلا). صحيح البخاري ( http://www.ahlalhdeeth.com/book/6216&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 5267
* ما حسدت أحدا ما حسدت خديجة وما تزوجني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بعد ما ماتت وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بشرها ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب
الراوي: أمنا عائشة رضي الله عنها - صحيح الترمذي - لصفحة أو الرقم: 3876
¥