تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[د. محمد العطار]ــــــــ[26 - 12 - 10, 04:43 م]ـ

المقال بالفارسية ..

وهو ليس عندي، ولكن قراته سابقاً ... سابحث عنه، فبعض الكتب عندي نقلت عنه ...

ـ[د. محمد العطار]ــــــــ[26 - 12 - 10, 05:11 م]ـ

بحثت عنه، في كتاب ت ( http://www.ical.ir/files/book-covers/large/17-01.jpg) اريخ نسخه پردازي وتصحيح انتقادي نسخه هاي خطي ( http://www.4shared.com/document/VD37gvKm/_______.html)، للمذكور نجيب مايل هروي، ولكن الكاتب اكتفى بذكر اشارة الى انه تناول الموضوع سابقاً، دون اعطاء اي عنوان -مع الاسف- ص274.

ولم اجده في عدة مظان اخرى ...

من الاشارات اللطيفة للكاتب: امكانية عمل اطلس لكيفية تلفظ الكلمات جغرافياً وتاريخياً، بالاستناد لهذه المخطوطات ..

ان وجدته، ساخبرك به ... ولكن لم اعد اذكر اين يمكن ان اجده ...

ـ[ابو اويس التراثي]ــــــــ[26 - 12 - 10, 05:31 م]ـ

نفع الله بك.

أخوكم أبو أويس

طالب ماجستير بمعهد المخطوطات العربية،

مفهرس بمعهد المخطوطات العربية،

مفهرس مشارك بدار الكتب المصرية.

ـ[نور الدين العربي]ــــــــ[26 - 12 - 10, 08:23 م]ـ

ها أنذا - على خلاف في كتابتها - أعود على بدء فأقول مستعينا بالله مبينا ما أبهم، مستجليا ما أشكل، مستدركا ما فاتني، متعقبا ما أثارته القرائح من قضايا وبحوث؛ فأقول: ثمة ثلاث قضايا هي مثار الجدل المثمر؛ الأولى: هل الشكل ضرورة، وإن كان كذلك فما وجه الضرورة إليه، أم أنه يرجع إلى قدرة القارئ على إدراك المعنى، فلايشكل إلا ما أشكل، أم أنه يعود إلى مادة الكتب (موضوعه) وقرائه؟ هذه هي أغلب المعاني التي توصل إليها المشاركون في هذا البحث، على أني أقول كلتي في هذه الساعة: إن ضبط النص بالشكل بنية وإعرابا لا علاقة له - على الأقل في نظري - بإدراك القارئ للعلاقات النحوية القائمة بين الكلمات أو إن شئت فقل: الوظيفة النحوية التي تشغلها الكلمة من فاعلية أو مفعولية أو نحو ذلك، أو بزاده اللغوي المعين له في معرفة بنية الكلمة هل هي (يحسِب) أم (يحسَب) بكسر الحاء أم بفتحها؟ إنما هو متعلق بطبيعة اللغة ومنطقها وخصائصها المائزة لها عن غيرها من اللغات الأخرى؛ ذلك أن اللغة العربية لغة إعرابية، فالإعراب أُمُّ خصائصها، ولتبيان ذلك نقول: إن أغلب لغات العالم - خاصة المتخذة الحروف الاتينية طريقة لكتابتها كالإنجليزية - تتكون كلماتها من حرف أصلي وآخر فرعي، يتصل الحرف الفرعي بالأصلي في كتابته اتصالا وثيقا مباشرا، ولا يمكن الاستغناء عنه ويغني عن الحركات الإعرابية في لغتنا الطويلة منها (كحروف الألف والواو والياء إذا كانت مدا) والقصيرة (الفتحة والضمة والكسرة) ‘ مثل كلمة (سمع) في العربية، فإنها تتركب من ثلاثة أحرف، ولكل حرف حركته، الفتحة مع السين والكسرة مع الميم والفتحة مع العين، وهذه الحركة تنفصل في اللغة العربية عن الحرف، أمافي الكتابة اللاتينية فكل حرف من هذه الحروف الثلاثة (سمع) نظير يقابله، وكل حركة من الحركات السابقة يناظره حرف فرعي يتصل كتابة بآخر الحرف الأصلي ويغني عن هذه الحركة الإعرابية، فحرف السين مثلا له نظير في الإنجليزية وهو ( c أو s) ولحركته - وهي الفتحة - نظير وهو حرف فرعي يشبك بآخر الحرف الأصلي وهو ( a أو e أو o )، فعند كتابة كلمة (ينادونها) بالاتينية تكتب هكذا: yonaadoonahaa ، ونلحظ من خلال كتابة الكلمة بالطريقة العربية واللاتينية سهولة الكتابة الاتينية عن العربية لأن القارئ للخط اللاتيني كما في المثال يقرأ المكتوب أولا ثم يفهم ثانيا؛ وذلك لوجود الحرف الفرعي (الحركة الإعرابية) بجوار الحرف الأصلي، وبالتالي لا يحتاج إلت تفكير قبل النطق، على عكس الكتابة العربية الخالية من الضبط، فإنه يفهم المكتوب اولا ويفكر ثم يقرأ ثانيا، فجملة مثل: (دفعت المصروفات) لا تستطيع أن تقرأها قبل أن تفهمها وتفكر فيها قبل النطق بها: هل المقصود الإخبار بأني الذي دفعت المصروفات، أم أن المقصود الإخبار أن المصروفات دُفِعَت أيا كان الدافع لها (الفاعل)، وشتان بين المعنيين، وبالتالي تفهم السياق أولا لتحسن القراءة ثانيا، وهذا يناقض الحكمة الأولى من الكتابة والغرض الأصيل منها، ذلك الغرض الذي يقتضي بأن الإنسان يقرأ ليفهم، لا العكس.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير