تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[*عابرسبيل*]ــــــــ[10 - 02 - 2008, 09:42 م]ـ

(¯`·._.· [()] ·._.·¯) ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=212234#post212234)

حرف " جـ "

جَا: أي جاء، و " جَتْ " أي جاءت، و " جَوْا " أي جاءوا. وتلفظ جميعها بقلب الجيم ياءاً، فيقال: يَا، ويَتْ، ويَوْا.

جَابْ: أي أحضر، يقولون: " جَابوه الشُرْطَه " إذا القوا القبض عليه. و " فْلانَه جَابَتْ وَلَدْ ". إما قولهم: " فْلانْ جَابْ قَصيدَه " فمعناه غنى وأنشد فأبدع.

جَابْلَه: " الليلَه الجَاْبَله: إي الليلة القابلة، (أُنظر قابله أيضاً، فالجيم منقلبة عن القاف. ولذا فقد تقلب كافاً، و لا تقلب ياءاً كالجيم الأصلية).

جَابْيَه: جفنه على شكل لقن يوضع فيها الحليب. وهي فصيحه، فهي الجابية، والجمع " جُوابي ". ومنه قوله تعالى: " وجفان كالجوابي ".

جَاثومْ: كما تلفظ " يَا ثُوم " أيضاً، وهو الكابوس الذي يجثم على الإنسان وهو نائم. وهي فصيحة.

جَادِلْ: الفتاه الحسناء، وهي مأخوذة من: ذات الجدائل. يقول الشاعر راشد بن سالم بن مسلم المنصوري:

كِلْ مَا نا قِلِتْ قَلْبي من الخَفْراتْ تَابْ

عِرْضَتْ لَه جَادلٍ لُوّحَتْ لَه بالشِليلِ

والخَفرات: البنات الجميلات. والشِليل: طرف الثوب.

جَادِي: راجع جدا.

جاذْيَه: الضعيف من الناس. قال الشاعر مبارك بن محمد ثامر المنصوري:

حَلاّلْ عَسراتْ المشاكِلْ صِعِيبَها

وعَنْ الجاذْيه يقْصَرْ مْعادي طْمورَها

والبيت في سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. فهو حلال المشاكل العسرة والصعبة. ويحمي الضعيف، ويمنع من يحاول أن يعتدي عليه أو يؤذيه. واللفظة من الفصيح، فقد ورد في الصحاح: المجذوذي: الرجل الذي يلازم الرحل والمنزل لا يفارقه.

جَارْ: واحد الجيران. وعندهم مثل يقال في حسن الجوار: " عَليكْ بالجارْ وْ لو عَالْ " أي عليك بالجار ولو عال عليك أي اعتدى.

جَارُوفْ: وتلفظ " ياَرُوفْ " كذلك، وهي شبكه فتحاتها صغيره لصيد صغار السمك.

جَارِي: تسميه لنوع من السمك.

جازْ: بمعنى ترك وساب. وقولهم: " فلانْ جَازْ مِنْ شُغْلَه " يعنى ترك عمله. وقولهم: " جُوزْ مِنْ شُغْلَكْ " يعني: أترك عملك. وقولهم: " الحكومة ما جَازَتْ مِنّه " أي لم تتركه يفلت من يدها بدون عقاب.

جاسِمْ: من أسماء الذكور. والجيم مقلوبة عن القاف حيث إن الأصل قاسم، كما أنهم قالوا: " كاسِمْ "، وصغروا الاسم إلى " جويِسّمْ " و " جَسُّومْ "، وكذلك " كِسِيمْ ".

جَاشْ: المشاعر والأحاسيس، واللفظة فصيحة، فهي مخففة الهمز من الجأش أي النفس والقلب وما يضطرب فيه من حزن وغيره.

جَاشِعْ: و " كاشِع " أيضاً، نوع من صغار الأسماك الصغيرة جداً إذا جففت بعد صيدها صارت على شكل مسحوق، يكون سماداً جيداً للنباتات، يرش في قنوات السقي، فيغذي النبات بالفسفوري الطبيعي الموجود في تركيبه.

جَاعِدْ: و " ياعِدْ " أيضاً، وهو جلد الخروف بصوفه تُكسى به المقاعد والتكيات، كما استخدموه زينه لفرش السيارات ليقي جلدها من حر الشمس. و " الجِعْدَه " أو " اليِعْدَه " وهي الشاه. أما قولهم: " فْلانْ " جَاعِدْ " أو " كَاعِدْ " فهي قاعد وجالس، بقلب القاف جيماً أو كيماً.

جَاعُوبْ: وتلفظ " ياعُوبْ " أيضاً، وهو سنان الرمح ذو الشعبتين.

قال الشاعر غيث بو جمهور القبيسي:

غِلاني بْرُمح لِيسْ يشفي بَهْ الدَوَا

يَا عُوْبها يشبَه على رُمْحْ الِهْلالِ

وفي اللغة: جعبته أي صرعته، والجعبة: كنانة السهام.

(¯`·._.· [()] ·._.·¯) ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?p=212234#post212234)

حرف " حـ "

حَابِسْ: من أسماء الذكور.

حَابُولْ: أحبوله من الحبل على شكل دائري، تفتح وتربط من جانب واحد بواسطة قفل خشبي خاص، يلفها متسلق النخلة الذي يبغي خرف الثمر عنها حول بدنه وحول جذع النخلة، لتكون كالعتلة، تساعده على تسلق النخلة، وتحميه من السقوط.

والمادة فصيحة، إذ جاء ذكرها في الصحاح، الحابول: الكر، وهو الحبل الذي يصعد به النخل.

حَاتَه: " حَاتَّى، يحْاتِي " أي اهتم أو اكترث للشئ.

قال الشاعر: اللّي طَلَبْتَه حَاجَه قَالْ لَا بَاسْ

كَرِيمْ سِبْلاَ مَا يْحَاتِي المْخَاَسِيرْ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير