ومع ذلك فها أنا أضع بين أيديكم مجموعة أكبر من الكلمات ـ وإن كان بعضها غير مستعمل الآن إلا قليلا ـ مأخوذة من مقامات الحريري، ومنظومة ليسهل حفظها، ومعها شرح لمعانيها
هي ظيماءُ والمظالمُ والإظ= ــــلام والظلمُ والظُّبىَ واللَّحاظ
والعظا والظليمُ والظَّبيُ والشَيـ=ــظم والظِّلُّ واللَّظى والشُّواظ
والتَّظنَي واللَّفظُ والنَظْمُ والتَقـ= ـريظُ والقيظُ والظَّما واللَّماظ
والحِظا والنَظير والظَئِرُ والجا = حظُ والنَاظرون والأيقاظ
والتَّشظَي والظِّلفُ والعَظْمُ والظنـ= ــبوب والظَهر والشَّظا والشّظاظ
والأظافيرُ والمظفّرُ والمحـ= ـــظور والحافظون والإحْفَاظ
والحظيراتُ والمظِنّةُ والـ = ـــِّظّنةُ والكاظمون والمغْتَاظُ
والوظيفاتُ والمواظبُ والـ = ــــكَظَّةُ والإنتظاروالألْظاظُ
ووظيفٌ وظَالعٌ وعظيمٌ = وظهيرٌ والفَظُّ والإغلاظُ
ونظيفٌ والظَّرفُ والظَّلف = والظاهرُ ثمّ الفظيعُ والوُعّاظ
وعُكاظٌ والظَّعْنُ والمظُّ = والحَنْظَلُ والباهظ والأوشاظ
والظَّلْمُ بالفتح: ماء الأسنان، وقيل بريقها وصفاؤها والجمع ظلوم.
واللَّحاظ: طرف العين الذي يلي الصدغ.
الْعظاءُ: جمع عظاية، وهي دويبةُ حمراء إلى الغبرة، ذات قوائم أربع.
الظَّليم: ذكر النّعام.
الشَّيْظمُ: الطويل.
اللَّظى: النَّار، والشُّواظ: لهبها بغير دخان.
التَّظنِّي: مصدر تَظنَّيتُ أي حسبتُ، والأصل تَظَّنَّنْتُ.
التّقريظ: مدح الرجل حيّا.
القيظ: فصل الحرّ.
الظّمأ: العطش.
اللّماظ: الشّيء اليسير من الطعام.
الحظا: انتفاخ اللّحم.
النظير: المثيل.
الظّئر: المرضع بالأجرة.
الجاحظ: الذ ّي برزت عيناه.
الأيقاظ: ضدّ النيام.
التّشظي: أن تصيّر العود فلقاً.
الشظيّة: الفلقة منه.
الشّظى: عظم لاصق بالرّكبة.
الظّنبوب: مقدّم عظم السّاق.
الشّظاظ: عود الشّداد.
المظفّر: المؤيد.
المحظور: الممنوع.
الإحفاظ: الإغضاب.
الحظيرات: جمع حظيرة، وهي الزّرب يعمل منه شبه الدّار، تسكنها الغنم والإبل.
المظنّة: الموضع ترمي فيه بظّنك، وفلان مظنّة خير، أي يظن فيه الخير.
الظُّنّة: التُهْمَة.
الكاظمون: المتجرَّعون غيظهم، وقد كظم غَيْظَه تجرّعهُ وردَّه.
الوظيفات: جمع وظيفة، وهي ما يلزمك من المغرم.
المواظب: الملازم.
الكَظَّة: الامتلاء من الطّعام.
والإلظاظ: الّلزوم.
الوظيف لِكُلِّ ذي أربع: ما فوق الرِّسغ إلى السَّاق.
والظَّالعُ: الأعرج.
والظّهير: الْقَوِيَّ الظَّهر وهو أيضاً المُعين.
والْفَظَّ: الغليظ.
والفظاظةُ: الجفاء والغلظة.
والإغلاظ: الجفاء.
والنّظيف: النَّقِيُ الحَسَن.
الظَّلْفُ: المنع والرَّد.
الفظيع: الكريه المطعم، وقد فَظُعَ الشَّيء اشْتَدَّتْ كراهيتهُ ومرارته.
عُكَاظٌ: موسم للعرب.
الظَّعْنُ: السَّفر.
الحنظل: شجرٌ مُر.
ـ[الصدر]ــــــــ[30 - 04 - 2003, 12:02 ص]ـ
هناك آيتين 1 - (ومن ضل فقل إنما أنا من المنذرين).
2 - (ظل وجهه مسودا وهو كظيم).
فحتى لايكون هناك لبس فا لأولى مأخوذة من الضلال والغواية.
أما الأية الثانية فهي بمعنى بقي أو داوم أو استمر
تقبلوا تحياتي
ـ[الصدر]ــــــــ[07 - 05 - 2003, 09:06 م]ـ
مارأيكم ب (النظام) لم ترد في الأبيات.
وهل المنظمة (منظمة اليونسكو) مأخوذة من النظام؟
ـ[الصدر]ــــــــ[09 - 05 - 2003, 07:53 م]ـ
أيها المشرف العزيز ياأعضاء المنتدى أين أنتم؟
أجيبوا
ـ[أبو زيد]ــــــــ[10 - 05 - 2003, 10:34 م]ـ
أخي الصدر:
المنظومة السابقة للحريري ومطلعها:
أيها السائلي عن الضاد والظـ ** ــاء لئلا تضله الألفاظ
إن حفظ الظاءات يغنيك فاسمـ ** ــعها استماع امرئ له استيقاظ
هي ...
إلى أن قال:
هي هذه سوى النوادر فاحفظـ ** ــها اتقفو آثارك الحفاظ
مهم: واقض فيما صرفت منها كما تقـ ** ضيه في أصله كقيظ وقاظوا
وكلمة: (النظام) وردت تصريف منها في الأبيات وهو (النظم)
ـ[الصدر]ــــــــ[11 - 05 - 2003, 06:04 ص]ـ
شكرا أبا زيد
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[24 - 08 - 2003, 09:47 م]ـ
ستجدون مفاجأة تخص هذا الموضوع قريبا
ـ[أبو سارة]ــــــــ[25 - 08 - 2003, 09:24 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان رجلٌ بالبصرة له جاريةٌ تسمَّى ظَمياء فكان إذا دعاها قال: يا ضَمياء بالضاد فقال ابنُ المقفَّع: قل: يا ظَمياء فناداها: يا ضَمياء فلمّا غيّر عليه ابنُ المقفَّع مرَّتين أو ثلاثاً قال له: هي جاريتي أو جاريتُك؟
عن البيان والتبيين للجاحظ: D
ـ[الصّريح دائمًا]ــــــــ[30 - 08 - 2003, 09:52 ص]ـ
أضحك الله سنك ياأبا سارة،، حيث اسكت البصري ابنَ المقفع ...........
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[01 - 09 - 2003, 07:56 م]ـ
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?s=&threadid=2312
ـ[فجر]ــــــــ[25 - 11 - 2006, 12:40 م]ـ
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?s=&threadid=2312
السلام عليكم
استاذي البرنامج لايعمل وأنا في أمس الحاجة إليه
أرجو المساعدة
¥