تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ابن النحوية]ــــــــ[30 - 10 - 2006, 08:26 ص]ـ

رابط ذو صلة ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=570&page=2)

ـ[أبو الدحداح]ــــــــ[30 - 10 - 2006, 08:22 م]ـ

يوجد كتاب لطيف وهو دليل الإملاء وقواعد الكتابة العربية تأليف فتحي الخوجلي حيث أنه مستشهد في الكتاب بقرارات مجمع اللغة العربية بالقاهرة من عام 1932م من الدورة الأولى فهو كتاب سهل وجميل والله أعلم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 11 - 2006, 01:22 م]ـ

أرى أن إدخال هذه المسألة في باب التسمية بما أوله همزة وصل ليس بصحيح والله أعلم.

لأننا لم نسم نحن هذا اليوم بأنفسنا، بل هو معروف بهذه التسمية عند العرب من قديم، فالمقصود بالتسمية عندهم أن تسمي إنسانا مثلا أو نحو ذلك.

أما اليوم نفسه فلا يدخل في هذا الباب، فهمزته وصل على بابها، وكذا ذكره أهل العلم.

والله أعلم

ـ[ابن النحوية]ــــــــ[01 - 11 - 2006, 01:45 م]ـ

أخانا أبا مالك: مَنْ مِن أهل العلم قال ما قلتَ؟

ـ[أبو مريم]ــــــــ[12 - 12 - 2006, 12:09 م]ـ

يقول ابن مالك- رحمه الله تعالى- " إذا كانت العلوم منحا إلهية ومواهب اختصاصية فغير مستبعد أن يدخر لبعض المتأخرين ما عسر على كثير من المتقدمين فهمه، أعاذنا الله من .... " ينظر مقدمة تسهيل الفوائد

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[12 - 12 - 2006, 01:13 م]ـ

لي رأي في هذا الموضوع

أرى أن همزة الإثنين الدالة على علم أي يوم من الأسبوع يجب أن تثبت تحتها الهمزة، وذلك لنفرق بينها وبين المثنى.

فلو قلت مثلا: جاءك الاثنين، لصار هناك لبس في الإعراب.

أما لو ميزناها بالهمزة تحت قاعدة اسم العلم، لزال الشك.

وقد لجأ العرب إلى ذلك في مثل قولك: عمر، عمرو فأضيفت الواو للتمييز

والله الموفق

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 12 - 2006, 02:38 م]ـ

الأستاذ (ابن النحوية)

هل تقصد أن همزة (الاثنين) وصل، أو إدخالها في باب قطع الهمزة عند التسمية؟

إن كان المقصود هو الأول فهو معروف من صنيع المعجمات جميعا، وكتب اللغة وكذلك كتب الحديث المضبوطة التي راجعها أهل العلم المتقنون.

وإن كان المقصود هو الثاني فهو ما أفهمه لصنيع أهل العلم، وقد نصوا على أن همزة الوصل تصير همزة قطع عند التسمية، ولكن لم أقف على من أدخل (الاثنين) في هذا التمثيل إلا عند عباس حسن في النحو الوافي

والله أعلم

ـ[ابن النحوية]ــــــــ[13 - 12 - 2006, 06:48 م]ـ

الأستاذ (ابن النحوية)

هل تقصد أن همزة (الاثنين) وصل، أو إدخالها في باب قطع الهمزة عند التسمية؟

إن كان المقصود هو الأول فهو معروف من صنيع المعجمات جميعا، وكتب اللغة وكذلك كتب الحديث المضبوطة التي راجعها أهل العلم المتقنون.

وإن كان المقصود هو الثاني فهو ما أفهمه لصنيع أهل العلم، وقد نصوا على أن همزة الوصل تصير همزة قطع عند التسمية، ولكن لم أقف على من أدخل (الاثنين) في هذا التمثيل إلا عند عباس حسن في النحو الوافي

والله أعلم

بل أقصد الثاني، أما الأول فمعروف.

همزة (الاثنين) لا تقطع، بل هي همزة وصل وإن سمي بها؛ لأن الهمزة لا تقطع إلا إذا انتقلت الكلمة بعد التسمية بها من نوع إلى نوع كأن تنتقل من باب الأفعال إلى باب الأسماء كما لو سميت ولدًا (اكتب) فإنك تقطعها؛ لأنها انتقلت من باب الأفعال إلى باب الأسماء وهكذا.

أما (الاثنين) فإنها لم تنتقل من باب إلى آخر إذ لا زالت في دائرة الأسماء قبل التسمية وبعدها فتبقى همزتها همزة وصل لا قطع.

قال ابن مالك في التسهيل 226:" وتقطع همزة الوصل إن كان ما هي فيه فعلا "، قال ابن عقيل في المساعد 3/ 50:" فإذا سميت بـ (انطلق) قطعت الهمزة؛ لأن ما جاء من الأسماء بهمزة الوصل قليل لا يقاس عليه، وخرج بالفعل الاسم، فلو سميت بـ (انطلاق) لم تقطع الهمزة؛ لأنك إنما نقلته من الاسمية "، وقد نص عليه سيبويه في الكتاب.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[13 - 12 - 2006, 10:01 م]ـ

أخي الكريم أنا لا أنازعك في كلامك أصلا

ولكني أتكلم عن نقطة أخرى، وهي إدخال (الاثنين) في هذا الباب أصلا، فهل نحن سمينا يوم (الاثنين) بهذا الاسم حتى نبحث في حكمه؟

العرب هم الذين سموه بهذا الاسم، ونحن نقلنا ذلك عنهم، فلا مدخل لهذه الكلمة في هذا الباب

والله تعالى أعلم

ـ[ابن النحوية]ــــــــ[13 - 12 - 2006, 11:18 م]ـ

لقد فهمتُ أنك ترى أن همزة (الاثنين) لا تُقْطع إلا إذا سمينا بها نحن وجعلناها علمًا على شيء، ولم تُفَصِّل القول فيها، وذلك من قولك:

وقد نصوا على أن همزة الوصل تصير همزة قطع عند التسمية

وكذلك قولك:

فالمقصود بالتسمية عندهم أن تسمي إنسانا مثلا أو نحو ذلك

مع أن تسمية العرب لليوم بهذا الاسم لا تخرجه من أحكام التسمية.

ـ[العربي الغريب]ــــــــ[08 - 01 - 2007, 01:12 ص]ـ

(واعلم أنّه لو سمي بما همزته وصل كالاثنين والمنطلق صارت همزة قطع كما نبه إليه علماء النحو في الكلام على النداء)

هذا ما أميل إليه والله أعلم ..

بارك الله فيكم ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير